مر نبي الله عيسى ابن مريم -عليه السلام- والحواريون على جيفة كلب ؛فقال الحواريون : ما أنتن ريح هذا! ، فقال عيسى ابن مريم عليه السلام : ما أشد بياض أسنانه ، يعظهم وينهاهم عن الغيبة ..

لقد نشرتُ في الأيام الماضية، وفي وقت كان فيه بريق سراب الذهب يخطف

إلي كل من ينحاز للوطن، قبل انحيازه لفئته وقبيلته وجهته...
إلي كل من يغلب مصلحة الوطن، علي مصلحة الذات، والإحن...
إلي كل من تهمه موريتانيا، كدولة وكيان، قبل أن يفكر في فلان أوعلان...

كلمة الإصلاح هذه المرة استمعت إلى خطاب السيد رئيس الجمهورية في النعمة وأرادت أن تعلق عليه تعليقا يناسب موضوعه.