طرحت بعض وسائل الإعلام و وكالات الأنباء الوطنية المستقلة موضوع "إلى أين تتجه موريتانيا" للنقاش و قد ساهمت في نقاش الموضوع شخصيات وطنية مستقلة و سياسية (من الأغلبية و المعارضة ) و قد اطلعتُ على معظمها , كما اطلعتُ حديثا على هذا الموضوع الذي نُشر يوم 4 يونيو 2012 على موقع :
لم أجد عنوانا أفضل من هذا العنوان للتعليق على الاحتفالات الساخرة التي خلدت بها حكومتنا الساخرة اليوم العالمي للبيئة، تلك الاحتفالات التي بدأت بإطلاق أنشطة ساخرة لتخليد اليوم العالمي للبيئة. وقد أشرف على تلك الأنشطة الساخرة السيد "آمادي كامرا" الوزير الساخر المنتدب
تكاد أنبل وأجمل ثورات الربيع العربي –وهي ثورة مصر- تتلاشى في جو من الأنانية السياسية، والأداء الضعيف. وما نتائج المسرحية القضائية الهزيلة شكلا ومضمونا التي صدرت فيها الأحكام على فرعون مصر إلا انعكاسا لمدى التراجع والتشرذم في معسكر الثورة، وقوة الاستهتار والمجاهرة في معسكر الفلول.
يحز في نفسي -كمواطن موريتاني- أن يكون بلدي عاجزا عن صناعة أي شيء، رغم المحاولات العديدة لإنشاء مصانع، ومعامل، ووحدات تركيبية عديدة، على امتداد نصف قرن من عمر الدولة الموريتانية.
أصيب المجتمع الموريتاني بشتى فئاته وألوانه الإجتماعية والسياسية بصدمة قوية وغير مسبوقة لما أقدم عليه بيرام ولد اعبيدي من استهتار بالدين والأخلاق بإحراقه لمتون من الفقه المالكي بما تحمله من الآيات القرآنية والأحاديث وأسماء الجلالة.
خلال الحرب العالمية الثانية، غيّر الحلفاء خُطتهم الحربية حتى لا يُلحقوا أي أذى بمدينة فلورانس الإيطالية التاريخية. وفي 9 أبريل من العام 2003، وقف الجنود الأميركيون يتفرجون على كنوز المتاحف العراقية وهي تنهب من دون أن يرف لهم جفن.
كنت قد كتبت هذا المقال قبل خمس سنوات. وهو يرسم لوحة لبعض مئاسي البلد، وفوجئت لدى عودتي قبل شهر لبلدي أن هذه الصور لم تتغير رغم أن ثلاثة رؤساء وعدة حكومات أشرفوا على البلد بعد عام 2005. المقال نشر في المرصد في 21 من فبراير 2005..
أنا من المولعين بالقاموس المحيط، لمجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزآبادي، لأني أرى فيه من الخصال ما لا أراه في غيره من معاجم اللغة. فهو يعرف لك الكلمة عادة تعريفا يكاد يكون «جامعًا مانعًا» على لغة المناطقة.