ضالّة الحيرانْ
بخصوص ما للجمعية الوطنية من سلطانْ
أما زال كما هو أم أنه أمسى في خبر كانْ
اختتم البرلمانُ دورتَه العادية في اليوم المعهودْ، جاءها البرلمانيون من شيوخ ونواب في حشودْ، ودُعِيَ إليها الوزراءُ فكانوا على ذلك شهودْ، وكان بعض المواطنين خلف هؤلاء
البناء الإجتماعي مفهوم سوسيولوجي يشير إلي حالة المجتمع "السكونية" ووضعه المستقر بعد تحولات تاريخية ،إقتصادية وثقافية وطبيعية ومناخية.... والتغير الإجتماعي مفهوم آخر يعبر عن الحركية ويصف وضعيات المجتمع خلال مسيرة التطور و التغير (الفجائي أو الطبيعي) .
في سابقة هي الأولى من نوعها وعلى تراب وطن عرف اصحابه وقاطنته بحب واتباع سنة الهادي البشير ، هنا في موريتانيا وليس بلد آخر ولا ارض أخرى كالدنمارك وانما هنا بمحاذاه العلماء والشيوخ ومنارة المسجد الشامخة يتطاول شخص وضيع حقير على سيد الكونين والثقلين فما اشقاك بابي
تنطلق في 13 من الشهر الجاري - تحت رئاسة رئيس الجمهورية - فعاليات الأسبوع الثقافي للمدن التاريخية في نسخته الرابعة الخاصة هذه السنة بمدينة ولاته العريقة، وهي فرصة ينبغي استغلالها لتذكير من يهمهم الأمر بواقع ولاية الحوض الشرقي عموما ومقاطعة ولاته خصوصا.
لا يحتاج النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم إلى دفاعنا عنه، لأن الله كفاه المستهزئين إلى اليوم العقيم، لكننا نحن في أمس الحاجة دواما إلى الغضب لعرضه الشريف ومقامه المنيف، لننال رضا المولى سبحانه ولتبقى جذوة الإيمان متقدة في نفوسنا، ولنستحق شفاعته وهي لكل مؤمن ومؤمنة حفظ الله في نبيه وصحابته.
إذا وضعت أحدا فوق قدره، فتوقع أن يضعك دون قدره. الإمام علي كرم الله وجهه أيها العمال الشرفاء:
منذ أسبوعين: بدأتم اعتصاما، واخترتم “جوار” القصر مطالبين بتطبيق القانون وردع كينروس عن تجاوزها في حقكم، لم تطالبوا سوى بتطبيق القانون.. تجاهلناكم،
عشنا الأيام الماضية على وقع حالة من الاستفزاز والاستهتار بمشاعر الفقراء والمسحوقين والسبب هو أن من يتحكمون في أمور بلدنا ثلة من هواة إذلال الشعوب وعكس كل المفاهيم والقيم ...
طالعت – كما طالعتم وتطالعون – تلك الموجة الآثمة من المضامين الإعلامية أو شبه الإعلامية المسيئة إلى المسلمين عموما، وإلى المسلمين الموريتانيين (وكل الموريتانيين مسلمون رغم أنف من تستفزّه تلك العبارة) على وجه الخصوص، والتي استمرت
منذ حوالي ثمان سنين وصلتني بالإميل قصيدةٌ عن الهجرة النبوية كتبها باللغة الإنكليزية الشيخ حمزة يوسف. وهو -لمن لا يعرفه- داعية ومفكر إسلامي أميركي، دخل الإسلام في حوالي العشرين من عمره، ودرس على يد العلامة المرابط الحاج ولازمه سنين عدداً حتى تضلَّع على يديه في العلوم الإسلامية
إن حماية جناب المصطفى - صلى الله عليه وسلّم - والدفاع عن عرضه من أوثق عرى الإيمان، به
ينال المرء درجات العارفين، ويحقق مراده في الدارين، كيف لا ؟ وهو صاحب المقام المحمود، والدرجة الرفيعة، والمكانة السامية، يحشر الناس تحت لوائه يوم القيامة من أجل شفاعته، والشرب من حوضه.
يا من خرجتم لاهثين إلى التلفزة لتتبرعوا للمنتخب الوطني، لِم لا تخرجون الآن لتتبرعوا لفقراء حي المرفأ الذين التهمت الحرائق أكواخهم وأعرشتهم المتواضعة؟
سنة 1960 كان الشاب ديدي ولد اسويدي يعانق القلم ويداعب القرطاس، محررا بارزا ضمن الطاقم الصغير لإذاعة موريتانيا في مدينة سنلوي السنغالية الحدودية.
منذ ايام و أنا أتابع بهلع شديد و ألم عظيم ما أقدم عليه أحد الفتيان المسلمين في بلد الاسلام "موريتانيا" حيث تجرأ على سب رسول الله صلى الله عليه و سلم، أو بالأحرى قيل أنه تجرأ على الرسول، لأنني شخصيا لم أقرأ المقال الذي كتبه، حتى أتمكن من فهم الأسباب التي دعته للقيام بهذا الفعل المشين.