كنا ننتظر وبترقب شديد حراكا حضاريا اجتماعيا ينم عن وعي عميق واستدراك حقيقي لضرورة تغيير واقع مرير لفئة عريضة من المجتمع الموريتاني عانت ولفترة موغلة في القدم من تمادى الأنظمة المتعاقبة في البلد على سياسة الاقصاء والتهميش والتمييز العنصر ي، والتجهيل الممنهج ضدها ...وما إن استبشرنا
بعد أن عرفنا سوق المظالم في المقال الأول بأنها سوق يتبادل داخلها المظلومون مع الحاكم العادل و يأخذون فيها حقوقهم فيما ينصرف اهتمام ذلك الحاكم إلى شراء المظالم جميعها و بالتالي تسود العدالة و المساواة لما لهذا التدخل من أثر في رفع الظلم و الحيف و إحقاق الحق و إنصاف المظلومين.
النوازل الفقهية كثيرة ومعروفة في تاريخ مجتمعنا الموريتاني وقد تناولت معظم جوانب حياتنا البدوية وبداية دخول الحياة المعاصرة و قد اشتهرت نوازل العلامة سيد عبد الله ولد الحاج ابراهيم والشيخ محمد المامي وغيرهما من كبار العلماء بالتنوع والتوسع في الموضوعات حتي وصل
كان الله في عون منسقية المعارضة COD ، كم كانت تصدح و تدعو إلى رحيل النظام مستخدمة في ذالك ما خفي وما ظهر ، من الدسائس والمؤامرات لتحقيق هذا الهدف ،لكن السحر انقلب على الساحر، فأصبحت هي الراحلة عن المشهد السياسي بعد سقوطها من أعين المواطنين .
كثيرا ما تفهمت الأنظمة الأصولية كصحوة في العقائد وفقه المعاملات؛ لكن حين أصر الأصوليون على أفغنة مالي هكذا بالقوة؛ دفعني ذلك لإعادة الشك في معتقداتي حيال السلوك المثير للريبة.
وجوهكم أقنعة بالغة المرونة.طلائها حصافة.وقعرها روعنه.صفق إبليس لها مندهشا وباعكم فنونه.وقال ما عادلي دور هنا دوري أنتم تلعبونه.
كم هو مؤسف أن نكرر القول بأن المواطن في الحوض الشرقي قد خسر الرهان وفقد الأمل في ما يسمي بوسائل الإعلام أو أوكار الشعوذة كما يحلوا البعض
لم أكن أظن نفسي أنني سأضطر للرد على شخص من موريتانيا الشقيقة، ببساطة لما أعرف عنهم من سعة الصدر ورجاحة العقل، ولكن حين عندما يشذ شخصا ما عن القاعدة يصبح الرد ممكنا وإن كان الشاذ يحفظ و لا يقاس عليه.
ما إن تطرق باب الإدارة مستفسرا حتى يقابلك العون العمومي المكلف بتوجيه وإرشاد المرتفقين، أو ما يسمى بالسكرتاريا بوجه عبوس و مُُغطى بالجبين يجبيك ببعض المصطلحات التي ألفتها آذاننا وسئمتها أحوالنا قائلا: المدير غير موجود..، مشغول حاليا..،
تباينت المواقف والآراء والردود حول الخاطرة البسيطة التي كتبتها منذ يومين بعنوان (دولة البيظان في الصحراء الغربية). قرأت البعض من هذه الردود والآراء المضادة وأستمتعت بقراءة البعض منها واستفدت منه كثيرا وولد لدي انطباعا مفاده ان البعض منا،
لقد لفت انتباهي منذ فترة البعض من البيانات والتدوينات من قبل البعض اللذين لا أريد التشكيك في نواياهم ولا مقاصدهم، حول مجموعة الخلاصات والتوصيات التي صدرت بعد الاجتماع السابع والخمسين للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة التي كان موضوعها هذه السنة محاربة العنف ضد النساء و الفتيات.
على مدى أكثر من عام بدت موريتانيا كما لو أنها تعيش حراكا سياسيا محموما، على غرار ما تعيشه دول عربية عديدة في المغرب والمشرق، فتصاعدت وتيرة الاحتجاجات والمطالب الاجتماعية في مختلف أنحاء البلاد، وشكل عدد من الأحزاب الرئيسية منسقية للمعارضة
آكرا عاصمة غانا كان يمكن أن يظل اسما عاديا لايحمل أي دلالة تتعلق بالقضايا الوطنية إلا أن المواطن المالي عمر با أصر أن يدخلها ضمن قاموسنا السياسي بل أضاف لها "تسجيلات" و "حاويات مشبوهة" قيل إنها تحوي دولارا مزيفا وقيل مخدرات !
إلى السيد رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية محمد ولد عبد العزيز.. إلى فخامة رئيس ربما لم يسمع عن سميٍ له في أدغال الهند اسمه محمد ولد عبد العزيز..
شاءت عليك الأقدار يا ابن أحمد (الطلبة) بأن تهاجم ابن جلدتك الصحراويين وهم يخلدون الذكري الأربعين لتأسيس جبهتهم الصدامية (الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب) ممثلهم الشرعي والوحيد طبقا للقرارات الأممية.
مؤخرا بدأت قضية "الصحراء الغربية" تتصدر بعض المواقع الأخبارية بعد نجاح بعض المطالبين أو "المستغلين" للوضع المتأجج والمتأزم سياسيا بين الشرعية المغربية والمطالبة الجزائرية في الأقاليم الجنوبية من الساقية الحمراء وواد الذهب...
لطاقة المتجددة نعني بها تلك المولدةمن مصدرطبيعي غير تقليديي مستمر لا ينضب، و يحتاج فقط إلى تحويله من طاقة طبيعية إلى أخرى يسهل استخدامها بوساطة تقنيات العصر.