اسدل الستار على اضراب اسنيم بعد اتفاق بين مناديب العمال وادارة الشركة وهو أطول اضراب شهدته عملاق الشمال في تاريخها..
كنت قد كتبت مقالا في بداية الاضراب بعنوان: اضراب سنيم:عائلات تتضور جوعا ومصارف مهددة بالافلاس !!..
من يتابع الساحة السياسة الموريتانية يلاحظ "روتينية الخطاب السياسي" وثباته على وتيرة واحدة وبدون تغيير منذ نشأة الدولة وحتى وقتنا الراهن ، مما يشعر بالملل السياسي ، أو بالإحباط لدى بعض المتابعين المهتمين بالشأن العام ، وكأن اللغة السياسية فقيرة إلى درجة الجمود ،
كما كان متوقعا اتفقت القوى الغربية وإيران حول الملف النووي الإيراني .. وساذج حد الغباء من لم يكن يتوقع الإتفاق .. فالخلاف لم يكن موجودا أصلا .. والحليفان _إيران والغرب _ متفقان مسبقا على مخطط مدروس يقتضى تقاسم النفوذ
الأصل في الأنظمة الاستثنائية قطع البث فأول ما يبدأ به الانقلاب العسكري الذي تنبع منه السلطة في بلادنا هو السيطرة على الإذاعة والتلفزيون وتوقيف المسطرة المعتادة..ريثما تتضح بوصلة السلطة وتتم تهيئة البيان رقم واحد.
في حوار الرئيس مع الصحفيين يشير الغضب العارم للرئيس
لم يكد الطلاب الموريتانييون في الداخل والخارج يفيقوا من نشوة الفرح التي انتابتهم بعد ظهور أسمائهم على صفحات لوائح المنح في الدورة الثانية حتى تذكرت الوزارة أنه ما كان ينبغي لها أن تدخل السرور على الطالب وهي التي مردت على الإيغال في الإساءة إلىيه جاعلة من تعذيبه رسالتها
يدور جدل في هذه الأيام عن تشكيلة وفد المنتدى الذي تم تكليفه بتسليم "وثيقة الممهدات" التي كان قد أعدها المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة في وقت سابق، وهي الوثيقة التي كان من المفترض أن يتم تسليمها يوم أمس إلى الوزير الأمين العام للرئاسة، ولكن ذلك التسليم لم يتم لأسباب قيل
تضمن الاتفاق الموقع اليلة البارحة بين مناديب عمال الشركة الوطنية للصناعة والمناجم سنيم وإدارة الشركة بمبادرة ورعاية من عمدة مدينة ازويرات الشيخ ولد بايه بندا ينص على أن رئيس الجمهورية يتعهد بدفع راتب شهر لكل فرد من العمال المضربين ، وقد أبانت الخطوة عن نية صادقة من اعلى هرم السلطة،
إذاكانت العادات كاشفة عن مناط الحكم ، أو كانت هي نفسها مناطاً للحكم ، فإنها بذلك تكون محكمة ومعمول بها ، لأنها كالقياس الذي يعد مظهراً غير مستقل ،لأن الحكم المبني عليه مستند إلى النص الشرعي الذي كشف القياس عن علته.
"قل هو من عند أنفسكم" نعم يا ربنا، ولكننا بإذن الله على طريق التوبة والأوبة الجماعية إليك، اللهم ألهم أهل موريتانيا وسائر المسلمين وسكان العالم أجمع العودة إلى الله، غير فاتنين ولا مفتونين.
ولقد تكاثرت ببلادنا الأزمات الظاهرة والباطنة، رغم كثرة الأرزاق أحيانا،
من المعروف بداهة أن الدور الذي تلعبه نقابات العمال وبقية النقابات المهنية و مدى تأثير هذا الدور وفاعليته في عملية التطور والبناء هو ما يجعله محوريا في حياة البلدان الحديثة ويضمن استقرارها. و لا يخفي أيضا أن هذا الدور الجوهري هو الذي يوطد أسس بناء المجتمع المتماسك
المعارضة التي دعت وطالبت بالحوار .. وتتهم النظام بالتقصير وبعدم الجدية تبدي في أول جولة من الحوار لاجديتها في الموضوع ، حين يقدم النظام للتفاوض أهم أركانه رئيس الحزب الحاكم والوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية ،
هذا مقال كنتُ قد نشرته في يوم الأربعاء الموافق 29 مايو 2013 مباشرة بعد عملية حرق مبنى الولاية ومحطة الإذاعة الجهوية بمدينة ازويرات، وأعيد الآن نشره دون أي تغيير أو تعديل، وأتمنى من كل قلبي أن يقرأه الرئيس "عزيز" والعمدة "ولد بايه" والمدير "ولد أوداعة" بتأمل وبتدبر.
بعد أن حذ لهم القريب والبعيد والصديق والعدو وتكالبت عليهم المافيا من كل جدب وصوب هاهم عمال الشركة الوطنية للصناعة والمناجم اسنيم يسطرون ملحمة نضالية لم يعرفها البلد من قبل .
هاهم يدخلون في اليوم 60 غير مبالين بالعثرات ولا المضايقات
كلمة الإصلاح هذه المرة ستتوجه إلى العجوز العقيمة "الجامعة العربية" لتبارك لدولها حملها الجديد الذي أرجو إذ نجاها الله من أن تكون بغلة لا تـلد أبدا أن لا تـكون (زرافية ) لا تـلـد إلا مرة واحدة .
يا عمدة ازويرات، تحاور، نيابة عن عزيز، نيابة غير مفهومة، إلا في سياق مفهوم الدولة الغائبة تقريبا.
هذا لعب في الوقت الضائع.
المشكلة أكثر من اسنيم، ولو أتيح لك أن تقنع المعنيين، بقبول
إلى فخامة رئيس الجمهورية
إن من قص التكميم في الحوض الغربي لم يسمح و لم يتح لهذه المداخلة أن ترى النور أثناء زيارتكم لعيون و لأني مصر على ان تصل هذه الاقتراحات و الأفكار و التي تهم الموريتانيين جميعا فها أنا أسكبها حروفا بحبر القلم.
إن تم توقيع اتفاق بين إدارة "اسنيم" والعمال المضربين بوساطة من عمدة "ازويرات" فإننا سنهنئ العمال على ذلك الاتفاق، ولكن ذلك لن يمنعنا من المطالبة بالحضور هذا المساء، وبكثافة، إلى مسيرة المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، والتي تحمل شعار "لا للنهب والتفليس
يعتقد البعض أن على الصحفي الدخول في خصام ومهاترات مع ضيوفه، في معركة لي أذرع وصراع ثيران على الحلبة، والحكم فيها هو جمهور المشاهدين والمستمعين والقراء، وهم من يحدد لمن ستكون الغلبة..!
ذلك جزء من الفهم السقيم لمهمة الصحفي،
عرفت بلادنا تطورا هاما في مجال البنوك منذ إنشاء العملة الوطنية (الأوقية) سنة 1973م، حيث تمرتنت البنوك الموجودة آنذاك، وأنشئت بنوك جديدة أخرى، إلا أن سياسة الاقتصاد هذه والعمل على جعلها أداة فعالة لتطور النمو الاقتصادي في البلد لم تؤت أكلها بسببين اثنين هما:
أولا: أزمات الإفلاس المتتالية التي عرفتها البنوك.
لست أدري من أين أبدأ ولا من أين أمر ولا كيف أنتهي!!! أبالربيع العربي بنقطة على حرف العين؟! أم بالحرب الصليبيه على الإسلام أقصد الإرهاب؟! أم بدولة إسلامية تداعى عليها الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها فقط لأنها إسلاميه؟!فالأول بدأ برجل أحرق نفسه في تونس ولن ينتهي