في شمال البلاد، وبالتحديد في جوهرة الشمال ازويرات عاصمة البلاد الاقتصادية نواذيبو، يقارع نفر من أشراف أبناء هذا الوطن الظلم والحيف، يسطرون صفحات منيرة في تاريخ هذا الوطن المسحوق.. إنهم عمال الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "سنيم"، الذين لطالما استغلتهم هذه الشركة

نوع المادة:

طالعت الإعلام، فوجدت ايسلكو ولد ايزيد بيه -لا ينقص به- في ورطة من الزيارة الشرقية، ووجدت ولد باهية يؤلمه ظهره، ووجدت بعماتو والرئيس لم تفد فيهما جحافل القبيلة وجحاجيحها، ووجدت أحمد داداه في افرانس 24 يرى في الزيارة  هروبا من الواقع، في حين يرى ولد محمد فال أنها جولة

نوع المادة:

أقف في مفترق طرق لا أعرف أي الطرق تؤدي إلى نقطة الوصول التي بدأت السير في اتجاهها،فحين أفكر في الكتابة عن واقع مجتمع ،أعتبر نفسي  جزءا منه تفكيرا صريحا كاشفا جميع آلامه ،تقف أمامي حواجز فقري المدقع وحاجتي الماسة في التغيير من حالتي الاقتصادية، والتي يبدو أنه لا طريق

نوع المادة:

قبلكم بقليل هدأت الرياح أو ما نسميه حقيقة وليس مجازا "العاصفة"!.
نعم إنها العاصفة، عاصفة تخيلها السكان عاشوها ثلاثين يوما أو تزيد وهي تجر أذيالها وتتشابك خيوطها، عاصفة هزت المباني والنخيل رجت المياه الراكدة بطبعها فتقاذفت الأمواج

نوع المادة:

التأثير على الخط التحريري للقنوات برقابة مبالغ فيها من خلال إهاجة الرقابة الذاتية من داخل المؤسسات الإعلامية هو أمر سيئ جدا وخصوصا في ظروف الإعلام الموريتاني السيئة أصلا.
سياسة تدجين الإعلام الخصوصي نجحت بشكل كبير نتيجة قبول

نوع المادة:

لا أعتقد أننا سنختلف كثيرا علي أهمية قضية إضراب عمال الشركة الوطنية للصناعة المناجم (اسنيم ) ، وزيارة الرئيس الموريتاني للولايات الشرقية ، وتصنيفهما كحدثين كبيرين يمكن بواسطتهما تقويم أداء المؤسسات الإعلامية والوقوف علي مدي تأثيرها ومصداقيتها في نقل الأخبار،

نوع المادة:

كلمة الإصلاح هذه المرة توجه كلمتها هذه إلى كل ناطق سليقة باللغة العربية أي كل من سمع من أمة في آخر سنته الأولى كلمات : تعال ، ارضع ، اترك ، إحذر ...الخ ما تعنى تلك الكلمات العربية وفهمها  .
ومن جهة أخرى أوجهها إلى كل من فكرته أن اختيار أرومة

نوع المادة:

كتبت قبل أيام مقالا تحت عنوان "المأموريتان خطأ دستوري يتعين تصحيحه "، وكنت أعلم أن البعض سيرد وسيمتعض من مضمون المقال ، لكني لم أتوقع أن تكون الردود التي وصلتي بالاميل وتلك التي نشرت في المواقع ، والإشارات التي وردت في الفيس بوك ، كلها لم تسلك الطريق السليم ،

نوع المادة:

أضحت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بمثابة الرماد الذي يتوقد تحته اللهيب؛ فهناك تدار معارك الرأي، وتتسع باحات نشر المظالم، ويجري توجيه الرأي العام، عن قصد تارة، وعن غير قصد تارة أخرى.
ومن بين ما استوقفني في ذلك حساسية السجال المستعر

نوع المادة:

لم استوعب كحال العديد من المراقبين والمهتمين بما يحدث في الساحة السياسية الوطنية، اصطحاب رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لرئيس حزب الوئام "المعارض" بيجل ولد هميّد في جولته في الحوضين وضمن الوفد الرسمي، خصوصا وأن الأخير لا ينحدرُ من المنطقة..

نوع المادة:

مدخل (من خطبة بتصرف): قضية اجتماعية، بسببها انتشرت البغضاء، ومنها انبعثت الأحقاد ولها تعددت التوجهات السلبية الضيقة، ومع كل أضرارها وجدت رواجاً عند ضعاف الإيمان بالله و الوطن، واستغلها أعداء التمكين لدولة القانون أبشع استغلال.

نوع المادة:

كما أنه لو لم يستعمل باستمرار أسلوبا تحامليا حاقدا حسب السياق، على شريحة معينة من المجتمع، وبحجج واهية، موغلة في التآمر والتأويل والتحميل غير المنصف، لما سمعنا خبر "إيرا" المثيرة بهذا الحجم الدعائي المدروس المقنن، من حيث الدعاية والمراحل.

نوع المادة:

لم تعرف المجتمعات الصحراوية بمفهومها الواسع تقاليد سلطوية راسخة في العصور السالفة، باستثناء بعض الحركات التى كانت تعبر عن هم معرفي وذاتي حول واقع معين، مما جعلها تخضع لكثير من الدراسات والافتراضات الراجعة إلى نظريات ومشارب متعددة ومدارس كذلك تحدد طبائع هذه

نوع المادة:

على الرغم من قَسم رئيس الجمهورية الذي أداه في حفل تنصيب مأموريته الأخيرة ،حيث قال : أُقسم بالله العلي العظيم أن لا أقوم أو أدعم بشكل مباشر أو غير مباشر أية مبادرة من شأنها أن تؤدي إلى مراجعة الأحكام الدستورية المتعلقة لمأمورية رئيس الجمهورية".

نوع المادة:

لقد حكم ولد الطايع البلاد 20 سنة كان فيها الصالح والطالح، وقد دأب على زيارة المناطق الداخلية في البلاد شرقا وغربا، جنوبا وشمالا، وامتدحته أفواه الرجال وصاحت حناجرهم بشتى أنواع المدح والترحيب، وقد استقبل من طرف فئات مجتمعنا، لكن الجميع لم يعد ذكره وتناسى مدحه بعد

نوع المادة:

كنتُ أعتقد بأن قراءة أفكار الرئيس "محمد ولد عبد العزيز" هي مسألة في غاية الصعوبة، وكنتُ على قناعة بأنه قد يكون من الأسهل بالنسبة لي أن أقرأ كتابا باللغة اليابانية أو الصينية أو البشتوية أو الفارسية أو البنغالية من أن أقرأ أفكار الرئيس "محمد ولد عبد العزيز"، ذلك هو ما كنتُ اعتقد،

نوع المادة:

آن لك أن تخلع نعلك بواد الحرف وتصرّحَ  بما في داخلكَ وما تعجّ به الأفئدة والقلوب من الآلام والآمال ... من الأحلام ومن اليأس المبعثر في غدر الزمان وخذلان الأهل وجعل العالم كله بين يدي صاحب الأمر وتحت بنان مشتهاه .... لنا الحق أن نعبرَ عن واقع مرّ خذله الأهل وتجاهلوه لا لشيء

نوع المادة:

كنت في الصف الثالث ابتدائي وفي قرية وادعة عريقة من قرى الحوض الشرقي حين أخبرونا أن الرئيس (المقدم) سيزورنا ، بدأنا نحضر النشيد الذي أتذكر مطلعه :
يا مرحبا يا مرحبا يا مرحبا *** لها نقول فرحا وطربا ...... كان ذلك منذ 33 عاما.

نوع المادة:

تزايدت في الآونة الأخيرة ، الخرجات الإعلامية ـ تصريحات ، ومقالات ـ  منادية بعدم المساس بالدستور، حيث يعتبر البعض أن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز إنما قدم كل هذه التنازلات للدخول في حوار سياسي مع المنتدي ، من أجل الإقدام لاحقا علي تغيير الدستور ،

نوع المادة:

ينظر البعض إلى موالاة الأنظمة وكأنها جرم ووصمة عار في جبين أصحابها، وذلك  لما يرون من النماذج الكثيرة الموجودة من الموالين المتزلفين الذين ينسون أو يتناسون أن لهم كرامة، يعد  الحفاظ عليها أولى من كسب إرضاء النظام ، والحصول على وده ، ولو أنفق في سبيل ذلك الرضا، 

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا