- أيا يكن الوزير الأول المكلف عتيدا أو جديدا , فعلي الحكومة المقبلة أن تكون قادرة علي مواجهة التحديات برؤية واضحة لتفاصيل الحاضر المعقد , والتطلع إلي المستقبل بنظرة استشراقية ملؤها التفاؤل ,
يعيش شباب أمل هذه الأيام مأساة حقيقية لا يمكن لمن يتمتع بضمير إنساني أو يعمل وفقا لفلسفة وبرنامج السيد رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز تجاه ملفي تشغيل الشباب ومكاحة الفقر أن يسكت عليها ، حيث تمارس الجهات المتدخلة في هذا البرنامج
يقال دائما إن السياسة مثل الرياضة تماما، فكلاهما "لعبة" لها قوادها، وقوانينها، ففي الرياضة لا يجوز إقالة المدرب الناجح، الذي يحقق الأهداف، ويحصد الألقاب، والتتويجات، وتعتبر إقالة هذا النوع من المدربين "مغامرة" غير محسوبة،
في الخامس من شوال 1435ه/ الثاني من أغسطس 2014م، نُصِّبَ السيد/ محمد ولد عبد العزيز، رئيسًا للجمهورية الإسلامية الموريتانية، لتولِّي مأمورية ثانية تمتد خمس سنوات.
ومن المصادفات المقلقة أن هذه المأمورية تأتي في ظرف غير مريح-
لأول مرة أختار وقتا محددا لأدون و أنتظر ساعة مناسبة ليتشح حبرى بالسواد و يبوح القلب بتفاصيل و جع زاره ذات ليلة سوداء و قرر المكوث .
لأول مرة سأكتب دون أن أخجل من الإعتراف بأن دموعى تسبق حرفى
و تمنعه حتى من اختيار عبارة لا تنتمى لقاموس القهر و العجز و التردى
خمسة عقود من الزمن والدولة الموريتانية ترزح خلف الفقر مجسدة معاناة شعب بات يطمح للوصول الى الفقر لأن أغلبه يعيش تحت خط الفقر ولأن الدولة لم تقدم ساسة يتمتعون بروح الإنتماء , ولا مجتمعا مدنيا يحمل مفتاح التغيير الكل يتحرك في دائرة أن
لقد مثل مهرجان "الكيطنة" فرصة لاكتشاف الكثير، وربما لانكشاف الكثير، لكن الحصيلة لم تكتب حتى الآن لضخامة الحدث وضبابية الرؤية وشح المعلومات، وبصراحة من الصعب الحكم على المهرجان ببساطة بالنجاح أو الفشل،
عند تخطيك عقبة الباكولوريا المحطة الأهم في المسيرة الدراسية المليئة عادة بالعراقيل والتحديات وتبدأ فى تحقيق حلمك في الالتحاق بركب الطلاب داخل مؤسسة جامعة كنت تتطلع للدارسة فيها والتخرج منها لتكمل مشوارك
.. وتحقق حلم الشعب الموريتاني الذي راهن متنبئو السوء على استحالتـه.. واتفق الموريتانيون على أن يتفقوا، ويعملوا معا على إخراج بلادهم من أزمتها، ووضعها على طريق الاستقرار، والبناء، والتقدم.. بعد تيه دام ثلث قرن.
يكاد يكون المجتمع الموريتاني الوحيد الذي يتميز ببعض الصفاة المحيرة ومن بين هذه الصفاة التملق السياسي أو الجري خلف البزات الداكنة للعسكر الإنقلابيين.
لم يتنزل مفهوم يوما التمييز الإيجابي اعتباطيا على التفكير البشري في تسيير حاله المعقدة و ضبط إيقاعها المضطرب و إنما جاء حاجة ملحة و ضرورة أملتها ظروف الاضطرابات السوسيو سياسية القاهرة التي ما زالت تلقي بظلالها
رن هاتفي..
اللهم اجعله خيرا..!!
ـ شباب أستميحكم عذرا، سيارة صديقي سرقت..!!
تعتبر مرحلة الشباب من أهم مراحل العمر التي قدر الله لها أنها مرحلة العطاء والبذل وذالك لكونها المرحلة التي يكتمل فيها بناء الجسم والعقل ويكون الانسان فيها في أتم الجاهزية لتقديم أفضل ما عنده، ولما كان الامر كذالك وجب
في العشر الأواخر وعلي أنغام أحزان أبنائنا وانتهاكا لكل القيم والمعاني الرمضانية النبيلة عزفت فرقة التمثيل با الثانوية العسكرية سمفونية " الشماتة " في جو مسرحي بامتياز وعلي خشبة تم اعدادها بعناية , وجمهور تم استدراجه بكل مهارة ودقة ,
أن نتحدث عن أي خطاب استراتيجي فى السياسيات المستقبلية تُسير وتغير الأحوال وفقه، معناه أن نبحث فى تاريخية هذا الخطاب من جهة وفق دراسة عميقة لمبادئه وأسسه المنطلق منها، ومدى قبوله واقعيا للتحقق بالنظر إلى الدوافع التى أنتجته
رغم كل التحديات والصعاب التي تواجه الطيف السياسي معارضة أو موالاة، وبما أن الأزمة السياسية التي كانت قائمة تم انفراجها، وتم تجاوز كل الصعاب التي كانت شوكة في أعين المتتبعين للشأن المحلي، بعد تنصيب الرئيس محمد ولد عبد العزيز رئيس
قرأت بنهم شديد و سرور عارم ما كتبه في المرة قبل الأخيرة الأستاذ و الكاتب و الأديب "محمدن ولد اشدو" على صفحات بعض المواقع الالكترونية1 النيرة و ما سكبه من مداد زكي الرائحة و ندي الحروف على يابس واقعنا الثقافي ليكون منه في إحدى نوادر السكب
يبدو أن بعض مثقفينا سقط في فخ إرشيف ‘‘غوغل‘‘ ذلك الإرشيف الذي تم إعداده طبقا لمنهجية الهجوم على قناة الجزيرة الفضائية وذلك بعد فشل القنوات الفضائية المناوئة لها، واستقطاب قناة الجزيرة لمشاهدي تلك القنوات ،
الكتابات المنسوبة للقادة والزعماء الأفارقة ،موضة قديمة ،وأسلوب من أساليب الإديولوحيا السلطوية للأنظمة الدكتاتورية .وهي تتميز بالانتقائية في التعبير، والضبابية في الرؤية والتوظيف ،الأعمى لمفاهيم العولمة،
استمرت التهديدات الأمنية لأكثر من عقد من الزمن، على الرغم من تراجعها مؤخرا، لتذكرنا بأن مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة تتطلب يقظة دائمة.
وهكذا فإن قمة القادة الأفارقة فرصة لقادة إفريقيا والولايات المتحدة لمناقشة هذه المسألة بشكل جماعي وإقرار وتعميق انخراط الولايات المتحدة في العملية.