يفضل المعارضون المقاطعون وصف انتخابات الواحد والعشرين يونيو الوشيكة بالمهزلة وغير الجدية، وهم على أساس ذلك  لا يضفون الكثير من الأهمية على الحملة الانتخابية الممهدة لها، فحملة المهزلة  بالضرورة هزلية، لكن هل الأمر فعلا كذلك

نوع المادة:

في هذه الأيام البهية من حياة وطننا الغالي، لا يسع الإنسان السوي إلا أن يكون على موعد مع التاريخ، فيظهر في الصورة الناصعة التي تتجلى فيها نهضة البلاد، رغم ما يشوب ذلك من أدران معترك الحياة الزاخر.
وعلى الرغم من أن الكثيرين من أصدقائي وخصومي

نوع المادة:

حين وضع اليونانيون النظام الديمقراطي وصفوا المعارضة بأنها:"معارضة إيجابية"؛ بمعنى أنها تشترك في العملية الديمقراطية وتعترف بنتائجها. وحددوا العملية الديمقراطية ذاتها بأنها تنافس شريف بين أصحاب مشاريع اجتماعية يعتقد كل واحد منهم أنه يقدم المشروع الأمثل

نوع المادة:

أي منافس قد يكون أكثر جدية من السيد بيجل ولد هميد الذي عارض العسكر وناضل وفقد امتيازاته وكان وفيا للرئيس الأسبق معاوية وما يزال يذكره بالخير وقبل هذا وذاك خدم في الوظيف العمومي في أرجاء موريتانيا وفي مختلف المناصب والمسؤوليات وأزيدك من الشعر بيتا أن منزله مثال حي على الوحدة الوطنية

نوع المادة:

تصبح الأصوات منكرة حين يصار إلى اعتصارها بطريقة مبتسرة مع رفض قطاعات عريضة من الشعب الموريتاني، وتستخدم لذلك مختلف الآليات غير المشروعة وغير المألوفة في الحملات الانتخابية بالديمقراطيات المعروفة.

نوع المادة:

ان انتشار ظاهرة التسابق الي الحزب الحاكم  والى المرشح الفائزمن طرف نخبنا  تستدعى منا بحثا  موضوعيا عن الدوافع  وراء انتشار هذه الظاهرة  وهل اسبابها عائدة الي عوامل جذب داخل الحزب الحاكم ام الى عوامل طرد داخل المعارضة

نوع المادة:

هل هذه انتخابات أم مجرد استعراضات لإثبات الولاء للرئيس الحالي و القادم لا محالة، بفعل بركات اللجنة " المستغلة " للانتخابات  .
فنحن لم نر بعد أن قاربت الحملة نهايتها سوى صور و خيام أشباح لمناصري محمد ولد عبد العزيز،

نوع المادة:

في خيمة عريقة عراقة هذه الأمة ـ الأمة الغنية بتراثها الثقافي، وإرثها الحضاري، وعراقتها التاريخيةـ كنت واقفا عند بوابتها و إذا بشيخ  بياض جبينه الوضاء كان كالفجرا صادق القسمات قال بصوت جهور  مهيب : السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

نوع المادة:

لقد التقطتُ من خلال متابعتي للحملة الانتخابية عدة إشارات تبشر كلها بأن المقاطعة ناجحة إلى حد الآن، ولقد ارتأيت أن أشارككم عشرا من تلك البشارات:
البشارة الأولى: لقد كانت المقاطعة السياسية لانتخابات 21 يونيو ناجحة،

نوع المادة:

من الملاحظ أن ولد عبد العزيز لم يتطرق بشكل من الأشكال لموضوع المسيء لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنا لا أطالب بالتصريح حول هذا الموضوع، بذكر اسم المعني، تجنبا لتدخل السلطة التنفيذية في أمر  معروض أمام القضاء،

نوع المادة:

تبا لهذا الصداع الذي يكاد أن يفجر جمجمتي، تبا لكل المقاطعين و لغلماني ولشيوخي المتملقين الفاشلين وللانتخابات، فلا شيء يسير حسب المخطط...الأوغاد المناهضون يتكاثرون و الشعب مصاب بالتململ ولم يعد يصدق أي شيء،

نوع المادة:

 أعتقد أنه من مصلحة كل الموريتانيين على إختلاف مشاربهم الفكرية و السياسية وأقصد طبعا النخبة السياسية  من معارضة وموالاة وتيكنوقراط أن يجنبوا البلاد مشاكلهم وحظوظهم وتجاذباتهم، فموريتانيا فوق الجميع و بالتالي تسمو  على كل اختلافاتهم السياسية و الفئوية

نوع المادة:

في الثالث والعشرين من شعبان 1435ه، الموافق للحادي والعشرين من يونيو/حزيران 2014م، ينتخب الشعب الموريتانيّ رئيسا جديدا لمدة خمس سنوات، حسَب مقتضيات الدستور. وقد ارتأيتُ، بهذه المناسبة،

نوع المادة:

هي ايام قليلة تفصلنا عن 21يونيو يوم الاقتراع برئاسيات 2014 بل هي ساعات ربما يجسد فيها المواطن الموريتاني حقه الطبيعي والديمقراطي في حرية الإختيار ، اختيار الافضل والاصلح حسب مايراه ويسعى الى تجليه،

نوع المادة:

لم تُشكل "المعارضة" يوما من الايام خطرا وجوديا مهما على أي من الأنظمة المتعاقبة على الحكم في بلادنا... لم تستطع هزيمة أي نظام انتخابيا، ولم تستطع اسقاطه ثوريا ولا حتى عسكريا... "الموالاة" هي وحدها التى اسقطت جميع الانظمة، اخلاقيا على الاقل!

نوع المادة:

الرقم الكبير للأحزاب المقاطعة للإنتخابات (رغم أنهم لم يفلحوا في زيادته عن 17 من أصل 100 حزب)، هو إحدى وسائل التقليد الذي بات راسخا لدى معارضة هذا القطر في التضليل والتضخيم، أما الواقع فيظهر أن أربعة تشكيلات سياسية فقط هي الأساس والباقي مجرد أكسسوارات

نوع المادة:

منذ أيام كتبتُ رسالة إلى رئيسة المجموعة الحضرية طالبتُ فيها بضرورة التفكير في إنشاء شركة وطنية لشراء القمامة من المواطنين وتخصيص المبالغ الكبيرة التي كانت تدفع لشركة "بيزورنو" لتلك الشركة.

نوع المادة:

جاء القحط والطوفان على مر خمس سنين عجاف من حكم الجنرال، وظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت يداه المغلولتان إلى عنقه، والملوثتان بسرقة أموال الشعب الموريتاني، وها هو يبرز اليوم في ثياب المرشحين لرئاسة 2014 بشعار تغيير الطبقة السياسية،

نوع المادة:

الوفاء ذلك المبدأ السامي الذي يقدسه كل البشر -على الأقل نظريا- مهما اختلفت الأزمنة والثقافات والحضارات والأديان والقارات. لكن توهج هذا المبدأ الإنساني وحضوره يتقلص كثيرا في سلوك البشر عندما تستدعي المواقف والظروف المتقلبة تجسيده عمليا!

نوع المادة:

اكثر ما اخافه على موريتانيا هو الانقياد و راء المصالح الشخصية و العواطف العابرة، في القضايا الوطنية المحورية لأن ذلك باختصار يضع البلد في حلقة مفرغة، في غنى عنها و لا مبرر لها منطقيا، و لا سياسيا، و لا ديمقراطيا ...

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا