بالأمس كتبتُ مقالا تحت عنوان: "مرحبا بوزير الثقافة المصري" ولقد اخترتُ ذلك العنوان عن قصد، وذلك لأني كنتُ بحاجة إلى أن أضع طعما للوزير و للوفد المرافق له، فمن يدري، فربما يغري ذلك العنوان الوزير، فيقرأ المقال، فيعلم بأن العبد لله لا يرحب به إطلاقا على هذه الأرض، وخاصة في مثل هذا الوقت.

نوع المادة:

كان العرب أمة واحدة في ذاكرة الشعوب .وكان لمصر العروبة مكانة خاصة في وجدان الأمة العربية والإسلامية فهي أكبر الدول العربية ومنبع الحضارة الإنسانية  ومركز الإشعاع الثقافي والعلمي منذ عصور وهي رأس الحربة في الصراع مع العدو الصهيوني ..وقد لعبت

نوع المادة:

هل يقتضي كرم الضيافة أن نرحب بوزير الثقافة المصري و بالوفد المرافق له حتى وإن جاءنا الوزير  وجسمه يتقطر من دماء أطفال وشيوخ ونساء مصر بلدنا الثاني والثالث والخامس( حذفتُ الرابع وذلك لأني أعرف بأن الوزير والوفد المرافق له لا يطيقون سماع الرقم أربعة ولا أي من مشتقاته)؟

نوع المادة:

لفتت الحالة التكفيرية الانتباه منذ ستينات القرن الماضي، يوم امتلأت سجون الطغيان في مصر  بأبناء الحركة الإسلامية الإصلاحية ممن تفنن رواد السادية في سجون عبدالناصر في التنكيل بهم،لتخرج أعداد منهم عن طور الاعتدال والإصلاحية الذي كان العنوان الأبرز لمدرسة فكرية وضع بذورها

نوع المادة:

altلقد كان الموريتانيون على هذه الأرض ومنذ الفتح الإسلامي شعبا موحدا وسيظلون كذلك مهما كانت المحاولات التي يقوم بها الكثيرون هذه الأيام، جاعلين من هذه الوحدة- التي يجب أن تظل مقدسة بالنسبة للجميع- بضاعة تباع هنا وهناك وللأعداء التقليديين للوطن خاصة

نوع المادة:

altبسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله تعالى على نبينا الحبيب

نوع المادة:

altقدم الوزير الأول استقالة الحكومة التي يُديرْ، وأشاد بما أنجزت نافيا عن أدائها التقصيرْ، وأثنى عليها ولم يستثن من أعضائها أيَّ وزيرْ. ولم يطلب منها رئيس الجمهورية البقاء لمواجهة الأمور الجارية وما تتطلبه من تسييرْ، فثارت ثائرة بعض المواقع الإخبارية

نوع المادة:

 سيد محمد ولد احمدلم استطع تجاوز مقالك الأخير "مقاربات حول الديمقراطية والإسلام"، فأمضيت سويعات أناقش أفكاره الجديدة القديمة مع كامل احترامي لرأيك الذي أتفق معك فيه إن أمكن تطبيقه، خاطا ما تمليه علي حافظتي المتواضعة بعيدا عن المراجع، والكلام الكبير الذي لا يفهمه إلا الخاصة..

نوع المادة:

altفي مناسبة سابقة قررت أن أكتب هذا المقال فشرعت فيه ثم توقفت وانشغلت، ولكن الموضوع عاد يطرق على الباب فبعض الإسلاميين – وإن من خلفيات مختلفة – يصر على أن الإسلام لا يقبل الديمقراطية ولا يستطيع التعايش معها، وطائفة من السلفيين توزع أحكام الحرمة

نوع المادة:

altأخيرا... قررت النخبة الشبابية الموريتانية أخذ زمام المبادرة بيدها، والخروج من عباءة الوصاية الأبوية لأجيال ما بعد الرعيل الأول، بعد أن أعياها التشبث بأذيال منظمات سياسية لا مكان فيها ـ على ما يبدو ـ للجديد والمتجدد، ولا صوت فيها يعلو فوق صوت المحسوبية والحسابات الفئوية الجهوية ، والزبائنية..

نوع المادة:

إن من بين الأمور التى تستدعى النظر والاهتمام والتى لم يتطرق إليها أصحاب المقالات  خصوصا في الفترة الاخيرة التى ثارت ضجة عارمة فى الأقاليم الموريتانية، هي مشكلة التحرير والمشاركة بغير علم في الاقتراف مع وضوح الدلالات القاطعة والتقصير المفرط فى عدم تحمل المسؤولية

نوع المادة:

alt*"النَّفْنَافَه"، في الحسانية: رياح قوية نسبيا متصلة الهبوب. وفي الفصحى: النَّفْنَاف: مَهْواة بين جبلَيْنِ. والنَّفْنَف: الهواء. والمَفازَة(الصحراء) البعيدة. يقال: قطعت نَفْنَفًا من الأرض. والمرتفِع بينه وبين الأرض مَهْوًى.

نوع المادة:

حمزه ولد محفوظ المباركتعيش بلادنا منذ زمن بعيد تحت رحمة ديناصورات الفساد التي لا تختفي و لا تهاجر, و التي لا يبدو أنها تستشعر هم الوطن و لا أوجاع المواطن الجمّة , ففي كل فترة من فترات الهدوء و خلال كل هزة من هزات ما يسمى ظلما و عدوانا بالديمقراطية تارة و التغيير تارة أخرى

نوع المادة:

altالسيدة ادلاميني زوما؛ رئيسة لجنة الإتحاد الإفريقي، أصحاب الفخامة زعماء الاتحاد الإفريقي، سيداتي سادتي مواطنات ومواطني دول الاتحاد الإفريقي.

نوع المادة:

عجيب أمر البعض من هذا الشعب، يتباكى على برلمان انتهت مأموريته و يعلل النحيب بأن كان من ضمن تشكيلته من دعاهم "المشاغبون" و كأنما كانت مهمتة هؤلاء مقتصرة على الأداء المسرحي لا غير و يتقاضون عليه رواتب مريحة فوق التصور.

نوع المادة:

altفتشت عن موضوع أكتب فيه هذا الأسبوع  وفشلت في العثورعليه. ولذا سأكتب "بلا موضوع" .. 

(1)

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا