والآن لنضع هذا الكلام جانبا ولنعرض لبعض الحقائق التاريخية لنعرف مدى مصداقية كل من القولين؛
يمكن أن يصبح الهيدروجين الأخضر وقود المستقبل ، للنقل البري والبحري والجوي ، وتوليد الكهرباء والتدفئة والاستخدامات الصناعية مثل إنتاج الحديد والصلب.
اولا اعاده الله علينا وعليكم باليمن والرحمة والسعادة وبعد فهذه وصية عامة لكل مسلم؛ فكما ان كل صائم مخاطب وحده امام الله بهذا الصوم
فسيكون جزاؤه مثل ذلك.
وعليه فلينظر من يخاطبه يقول تعالى :
إن الدعوة لإنصاف بعض المكونات المقصية والمهمشة منذ الاستقلال إلى اليوم ليس ترفا، بل دعوة للتمكين لهذه المكونات الكريمة و سعيا وجيها لرفع الظلم المادي والمعنوي عنها..
ذكرت هذ القصة في تدوينة على صفحتي الخاصة ، و هي أنه أيام كنت أستاذا في ثانوية أنواذيبو ، أنشأنا ناديا ثقافيا ، و كان هناك صراع خفي بين الزملاء أساتذة اللغة العربية ، فاقترحت ندوة حول الحداثة في الأدب ، و كان الهدف هو خلق صدام بين الحداثيين و أصحاب الثقافية التقليدية ، و مما أثار موجة عارمة من الضحك ، مداخلة أحد الإخوة مستعرضا ما سماه "مظاهر الحداثة ف
رغم ما يكابده الشعب، من سغب العيش والغلاء، والأوبئة والبطالة، يظل الكلام عن محاربة الفساد، يلاقي استحسانا لدى الشعب؛ بل يفتح آماله المقيدة في عمق المعاناة السرمدية، في أن يصحو على يوم تكون فيه إرادة الحرب على الفساد قوية وصادقة لتقتلع ذلك الغول المستشري في مفاصل الدولة وفي مجمل مناحي الحياة العامة في موريتانيا
وكان علي أن أرجع إلى ما كتب عن هذه المفاهيم كي أحظى بمقارنة بين العالم الإسلامي والعالم الغربي، وبعد تصفحي لمئات الصحف، والكتب، والمواقع الالكترونية المختصة وغير المختصة، فلم أجد متصلا بالموضوع إلا القليل رغم أن بعض ما قرأته كان لمفكرين كبار.إ إ
إن هذا التعقيب على مقال الزميل الدكتور شماد ولد مليل نافع عن" الرؤية واحتمالية التوهم ودائرة الشهود" في موقع " اقلام الحرة"، إذ كان المقال مؤطرا بالكتابة الابداعية، كما عود الكاتب قراءه فيما كتب، ويكتب، وإن كان للقراء حقهم على الكاتب في مقاله، فلعله عن موضوع الاستغراق في التجريد ما جعل الحقيقة بقيت في بطن الكاتب هذه المرة سواء شعر بذلك، أم لم يشعر،
تطرقنا في المقال السابق لمآلات الحرب في أوكرنيا في ظل وضع جملة من السيناريوهات المستقبلية كان أكثرها ترجيحا ميلاد عالم متعدد الأقطاب، أو استمرارالقطبية الأحادية، وربما تشكل الثنائية القطبية، ومهما تكن نتيجة الحرب ومآلاتها؛ فإن تداعياتها باتت تلقي بظلالها على المنطقة، وتطرح تحديات جديدة خاصة بعد جولة نائب وزير الخارجية الأمريكي التي كشفت عن سعي لمنع و
استقال الوزير الأول محمد ولد بلال مسعود فحبس الناس أنفسهم ثلاثة أيام قبل أن يعلموا من هو الوزير الأول.
لم تكد موريتانيا ترى الفرج من أزمتين حادتين؛ الأولى أزمة سياسية ذات رأسين : رأس أمني تضاربت المعلومات حول طبيعته: انقلاب أو اغتيال أزيح بموجبه الحرس الرئاسي "ربيب " ولد عبد العزيز عن تأمين الرئيس المنتخب خلال تخليد ذكرى عيد الاستقلال 2019 في أگجوجت ، وتمت مساءلة أحد قادته ، وقد مات ذلك الحدث لأن غزواني لم يشأ الإنتصار لنفسه وفي ذلك فليتنافس المتنا
تقوم الحقيقتان التجريبية والمشهودة على الملاحظة, يحصل العلم بهما لدى العقل عبر الحواس بشكل مباشر أو من خلال آلية إطالة أذرع الحواس عبر التكنولوجيا تقريبا للمسافات, وتكبيرا للأحجام, واستغلالا للمتلازمات من خلال فهم الظواهر.
نزولا عند رغبة القراء الكرام وبمناسبة حلول شهر رمضان المبارك شهر القرآن يجدر بنا ان نعيد نشر ماتبقى من السلسلة الموسومة ب: مع القرآن لفهم الحياة..!!
التي قد نشرناها منذ أشهر ووصلت الى مايزيد على 16 حلقة!! في هذه التكملة سنحاول فهم مواضيع جديدة ابعدت عن الاسلام بفعل فاعل عن قصد او غير قصد...!! في هذا الشهر الفضيل شهر القرآن....
كان مقال الزميل محمد ولد سيدي المنشور في موقع موريتانيا الآن تحت عنوان " القرب من المواطن" الذي قارن فيه بين الخيمة الخليجية، والخيمة الموريتانية، وفارق القياس في الحياة الاجتماعية تحت كل منهما،، مدعاة لتذكر حال بؤس مجتمعنا، وغنى بلادنا حتى بالرمال حين تدخل العقل المهتم بتوظيفها في مجال التنمية السياح
بعد أيام من تفاعل تأثير خطاب الرئيس محمد الشيخ الغزواني الداعي للإصلاح، استقالت حكومة الوزير الأول محمد ولد بلال ليتم إعادة الثقة له وتكليفه بتشكيل حكومة جديدة، وخرجت تشكيلة الحكومة الجديدة للعلن وضمت أوجه قديمة وأخرى جديدة..
تأتي الحكومة الثالثة لفخامة رئيس الجمهورية بعد خطابات متكررة اتسمت في أغلبها بنقد الواقع وعدم الرضى عن أداء الآلية المباشرة لتدبير شؤون الدولة؛ آلا وهي الحكومة وأذرعها الإدارية.
يطلق الإحياء أو البعث على الحركة الشعرية التي عرفها الأدب العربي مع مطلع القرن العشرين .
حيث كان شعراء هذه المدرسة يعودون إلى أمهات القصائد أيام ازدهار الشعر في العصرين الأموي والعباسي وحتى الجاهلي متجاوزين عهد الانحطاط، فيعارضونها بقصائد باذخة أعادت للأدب ألقه، فبعثته وأحيته ثم نهضت به، وهذا أمر جميل ومحمود.
إن الإصلاح ليس ثورة عبثية، ولا هو بأحلام وردية، تتجاوز الواقع والواقعية؛ إنما الإصلاح تأسيس لمشروع جدي، يقوم على أسس صلبة، وفق رؤية واضحة، ويسير بخطى ثابتة، خاصة إذا كان ذلك المشروع الإصلاحي يستهدف قطاعا محوريا، تقوم عليه نهضة الأمم، وبه تزدهر حضارتها، وتحتل مكانتها في عالم، يحاول أن يغزو المريخ، ألا وهو التعليم.
الزحام بين الطاقات الأحفورية والطاقات النظيفة على أشده الان .. فظروف الحرب الحالية و أزمة الطاقة الحادة - التي لامثيل لها ربما منذو الحرب العربية الإسرائيلية سنة 1973- تجعل الكفة تميل – تلقائيا ومنطقيا - الى البديل الأكثر ضمانا واستدامة و الأكثر تماشيا مع برامج وسياسات مكافحة التغير المناخي ..
التحديات قوية، منها، ماهو قديم، قدم بعض أركان النظام، ومنها ماهو حاضر، ويتجدد، بتجدد الأحداث ،الوطنية ،والدولية ،لايهم طغيان محافظة من الشرق أو الوسط على الكشكول الذي جمعن، بعسر، وذلك ينم عن حسن نية، ومدى قراءة الواقع المر، قراءة عميقة، تستوجب العلاج والرفع من أداء فريق منح كافة الصلاحيات،خلال ولادته الأولى، ثم تحويره، بشكل، طفيف، ثانية، فخيب آمال