ينص الدستور الموريتاني الذي هو اسمي قانون في البلد في مادته 4 علي أن القانون هو التعبير الأعلى عن إرادة الشعب ويجب أن يخضع له الجميع..كما ينص ايضا في مادته 5 علي أن الإسلام دين الشعب والدولة..و تقول المادة 6 ان  "اللغات الوطنية هي العربية والبولارية والسوننكية والولفية." و أن  "اللغة الرسمية هي العربية".

نوع المادة:

بوقوف العلم الحديث متحيرا عاجزا امام هذه الظاهرة؟!       .

         نقرأ في القرآن قوله تعالى:

        ﴿ فإذا سوينه ونفخت فيه من روحي﴾ (68) ﴿ثم سواه ونفخ فيه من روحه﴾.(69)

نوع المادة:

من القضايا المثارة في تاريخ الفكر السياسي والاجتماعي, هي قضية العلاقة بين الحرية والمسؤولية او بين الحرية الفردية والنظام العام , ومفاد ذلك, "ان حرية الانسان تنتهي عندما تبدأ حرية انسان آخر", فنحن نعيش في مجتمع, وأحد الاركان التي يستند اليها استقرار اي مجتمع هو وجود القوانين والاعراف والتقاليد, التي تنظم العلاقات بين البشر, والتي تضمن الحقوق المتبادل

نوع المادة:

مع أني لست من أهل الاختصاص، ولا أفهم في السياسة الكثير، إلا أنني كمراقب ومتابع لما يجري على الساحة الوطنية، وبصفتي مواطنا غيورا على المصلحة العامة، فلم أجد بدا من المجازفة باقتحام حرم القانون ـ وأرجو ألا تكون مساسا بأحد الرموز الوطنية ـ لأقدم للرأي العام قراءة متواضعة ومشاركة متأخرة في الجدل الدائر حول قانون الرموز الوطنية.

نوع المادة:

تراث الفتاوى والأجوبة عند العلامة محمد يحيى الولاتي، تراث غزير، طال كل الموضوعات التي شاعت في عصر المؤلف، وقد اقتحم لجة بحرها الطامي، وسخر لها من بحر علومه الزاخر، وقدم فيها دروسا معرفية لكل مطالع، وسجل فيها مناهج قويمة في المناظرة والإقناع.

نوع المادة:

من المعروف أنه كلما نضجت التجربة السياسية والتعاطي مع الشأن العام، كانت الآثار والتصرفات أكثر إعمالا للعقل وأكثر غنى وحنكة..

نوع المادة:

شَتَّانَ مَا بَيْنَ النصح والوقوع في العرض، والبون شاسع بين تبيان الخطإ لتدارك تصحيحه ومتلازمة السب والشتم والقذف، لقد نشأت فكرة مشروع ما يسمى ب “قانون الرموز” في بيئة مشحونة باختلاط الحابل بالنابل، والغث بالسمين، والضار بالنافع، والنقد البناء بالتجريح والتشهير، واحترام الخصوصيات بالتعدي على الأعراض، وضع موبوء شوش على التصور، وأثر تأثيرا بالغا على ال

نوع المادة:

استبشر الشارع السياسي الموريتاني بمواكبة المعارضة للزمن وتعاطيها الايجابي مع الطريقة الحديثة البناءة في تسيير الدولة التي يتبناها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني والتي بدات بفتح الابواب امامها والاستماع لها والموافقة على طلبها باجراء تشاور وطني حول كبريات امور البلد - رغم عدم الحاجة لذلك حسب كثير من المراقبين - وواصلت مع الاغلبية ا

نوع المادة:

في بعض الأحيان قد يكون ما يَعْلق في أذهان الناس أقوى من الحقيقة، ولذا فإنه في النقاشات العامة لا يكفي أن تمتلك الحقيقة، بل لابد لك أن تعمل من أجل إقناع الآخرين بأنك أنتَ هو من يمتلك الحقيقة.     

نوع المادة:

لا يختلف اثنان على أن للديمقراطية مبادئ وضوابط عامة، يركن إليها ممارسوها والمهتمون والمنظرون للحكامة بصفة عامة.

نوع المادة:

من المسلم به أن وسائل التواصل الاجتماعي أضحت شريكا رئيسيا في صناعة الرأي العام، وأداة مهمة في مجال الديمقراطية وحرية التعبير، والسلم الاجتماعي والتنمية الوطنية.

نوع المادة:

في ظروف كظروفنا حيث نواجه أعباء مشاكل تراكمت عشرات السنوات وتعقدت وتشابكت ذيولها متسببة في انسداد في الأفق لم يدع مجالا لتهاون أو لتأجيل مواجهة تلك المشكلات وبذل ما أمكن لتحقيق خطوات ولو قليلة في الأتجاه الصحيح في ظروفنا هذه يتوقف نجاحنا في جميع مهام المرحلة على تأمين أقصى درجات المتانة والمناعة للوحدة الوطنية بين كل طبقات الشعب وبين القوى السياسيةال

نوع المادة:

قد يحتمي البعض من ماضيه بحاضر افتراضي مهتز ، ويعيد اختراع نفسه من جديد ، خشية ان يسقط الى مرتبته الدنيا ،  فى حالة من عدم الأمان والتردد مذعنة لحاجة متصلة للانتهاز والابداع  فى التخاتل، مما يكرس  حس المغامرة و ينمي القدرة على التحايل ، كي تتم الاستفادة أثناء تبادل الأدوار،  فكلما هبطت تنويعة فى سلم التراتب والتدوير  كلما سهل الاستغناء عنها واستبدالها

نوع المادة:

من المقلق جدا أنه في الوقت الذي قررت فيه المعارضة ـ وبكل أطيافها ـ أن تشارك في الجلسات التحضيرية للتشاور الوطني الشامل أو للحوار الوطني الشامل بلغة أخرى فوجئت هذه المعارضة برسالتين غير مطمئنتين في توقيتهما وفي مضامينهما.

نوع المادة:

أود أن أقول أولا قبل الدخول في الموضوع : إن كتابة هذا المقال تحت هذا العنوان ليست موجهة ضد أي شخص ولا أشخاص ولا طريق بل غير موجهة لأي فكر آخر، وإنما هو مجرد امتثال قول النبي صلي الله عليه وسلم : (( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه المؤمن ما يحب لنفسه))، ولخطورة ونهاية ما سيلقي هذا الإنسان  بعد موته وهو إما إلي رحمة أبدية من غفور رحيم، وإما عذاب أليم أبدي

نوع المادة:

الثقافة هي: نِتاجٌ إنساني - في مجالات الأدب والفن والفكر- تجعل لكل مجتمع سِمة خاصة به تميزه عن غيره، كما تعتبر وسيلة تُحسِّن وضع الانسان ليستطيع مواكبة التغيرات الحاصلة في مجتمعه أو بئته.

نوع المادة:

الحياة والروح:       فالروح هي التي تعطي الحياة القدرة على الاستمرار، وفي حالة فقد الروح أو خروجها من الجسد كلية فإن الحياة تنتهي سريعا من هذا الجسد، فيموت ولا يستطيع أي مخلوق إعادتها للجسد أو إعادة الحياة إليه. والروح هي سر استمرار الحياة وامتدادها، ولا يعلم حقيقتها إلا خالقها.

نوع المادة:

تحدثنا كثيرا وتحدث غيرنا عن مجتمعنا وظروفه وأزماته والمخاطر التي تهدده إذا لم يتم وعيه لواقعه والعمل بمقتضى ذلك الوعي حتى يتم وقف انهيارات كبيرة توشك أن تبدأ وتعديل مسارات يتأكد كل يوم عدم جدوائيتها وتغيير سلوكيات ضارة أوصلتنا لحافة الهاوية !!

نوع المادة:

سعيا لتوطيد  النظام الديمقراطي التعددي الناشئ في بلادنا، وترسيخ مفهوم دولة الحق والقانون ، تصون كرامة الإنسان وتكرس جميع حقوقه وتعطيه كامل حريته.                                   

نوع المادة:

إطلعت ،مثل غيري، على ما نسب إلى بعض الإخوة الموريتانيين من تعلقهم باللغة الفرنسية على حساب اللغة العربية في بلد عربي مسلم! اشتهر على مر العصور بجهابذة العلماء و فطاحلة الشعراء و آلاف المؤلفات و المخطوطات العربية الإسلامية التي لا تقدر بثمن!! بحجة "حماية"  لهجاتهم و حضارتهم!!

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا