هناك أمور توضيح أهميتها ودورها المحوري، أصبح متجاوزا،
وفي مقدمة ذلك، مرفق التعليم وانعكاسه على تنمية البلدان.
ومعلوم كذلك حاله للجميع ، بل و أصبح بمقدور كل من هبّ ودبّ أن يُشخص واقعه.
لكن ما نحتاج الآن أكثر من أي وقت مضى، هو البحث عن الخلاص من هذا "الحال الجامد"، على غير العادة، وتلمس مكامن الحلول السحرية لذلك.
في يوم الفاتح من سبتمبر كان المشروع القومي بحاجة إلي من يؤازر الزعيم القومي جمال عبد الناصر.. وكان التاريخ بحاجة إلي شموع تضيء سماء ليبيا ..
..وبزغ النجم العصي علي الافول، لم يكن كاي نجم خافت ..بل لقدعم الضياء وامتد نور الثورة الليبية بإلهام عمر المختار وصدى عبد الناصر ..
الكثيرون على دراية بالمنهوب من الأموال و المسروق و المتحايل عليه، ولعل هيئات التفتيش بأنواعها جميعا، هي المخولة في البحث و التدقيق في طريقة تسير أموال الشعب، و تقاريرها تعد مرجعية في هذا الموضوع.
لم يعد بوسع كثيرين تحمل حظر التجوال الذي امتد لفترة اثقلت كاهل الفقراء في هذا البلد ...
فبائعات الكسكس وأصحاب الحوانيت والمهن الليلة ليس باستطاعتهم إعالة اسرهم؛ بسبب هذا الحظر الذي لم يطبق سو ى على الفقراء من وجهة نظرهم.
المعاق هو:"أي شخص لا يستطيع القيام، كليا أو جزئيا، بنشاط أو عدة أنشطة من الحياة العامة نتيجة إصابة دائمة أو ظرفية في أحد وظائفه الجسمية أو العقلية وا
الوزارية والادارية والنقابية والتربوية والتجارية والاجتماعيةوالصحية والخدماتية فمن خلال المشاهدات اليومية للاحتجاجات.
ولقد كان من مقتضى قولهم: لو نشاء لقلنا مثل هذا، وما سمعوه من هذا التقريع والتحدي وما كان يعتلج في صدورهم من الحقد والكراهية لهذا الذي جاءهم، النبي صلى الله عليه وسلم، وما كانوا منصرفين إليه من البحث الدائب عن أي وسيلة يمكن الاعتماد عليها، لإفساد أمره عليه ومنع دعوته من السير في طريق النجاح.
من عادات مجتمعنا في بعض مناطق البلاد أنه إذا كان طالب يد الفتاة غير قادر على دفع كامل المهر، وتحمل مصاريف حفل الزفاف فإنه يتفق مع أهلها على أن يتم العقد ويدفع ما بيده من المهر وقتها فيتم الزواج، على أن يدفع باقي المهر ويقيم حفل زفاف من جديد إذا أصبح قادرا على ذلك ماديا، حتى ولو كان ذلك بعد سنوات وكان الزوجان قد أنجبا أطفالا، ويطلق هؤلاء القوم على تلك
خرج خالد من مكتب المدير حزيناً..رجع إلى صاحب الحانوت الذي يعمل معه هذه المرة في النهار.؛ فوجد جماعة يجلسون في الجانب الأيمن من الد كان يحتسون الشاي ويتبادلون أطراف الحديث عن ذكرياتهم في البادية أوما يسمونه بالزمن الجميل ..قال أحدهم في عام العطش نفقت جميع الحيوانات بسبب مرض غير معروف؛ وأتذكر جيدا حين قمت انا وشاب جسور يدعى الهكار بجلب المياه من م
أصبحنا في موريتانيا اليوم لا نخشى الموت، بقدر ما نخشى المرض، لأنه يضطرنا إلى مراجعة المستشفيات الحكومية التي تفتقد للكفاءات الطبية، والرعاية والخدمات الصحية، فضلا عن افتقار الكثير من الأطباء العاملين فيها للتعامل الإنساني مع المراجعيــن .
بدءا ومن قبل أن أبسط الأسباب التي جعلتني أطرح هذا السؤال، فإنه قد يكون من المهم أن أتقدم بالإيضاحين التمهيديين التاليين:
ارتبط اسم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني قبل توليه مقاليد الحكم في موريتانيا باسم قرينه وصفيه سابقا وغريمه وعدوه لاحقا الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، أدار الرجلان البلد لمدة 14 سنة منها 10 سنوات منفردين مما جعل مصطلح المحمدان يظهر على السطح ويؤكد ذلك الشعارات التي طغت في خطاب المعارضة في مرحلة احتدام المواجهة مع النظام "ياعزيز ويا غزواني خلوا عنكم موري
وهكذا لا يزال تحدي القرآن الكريم قائما ومستمرا على مر القرون والأجيال
فالقرآن الذي بين ايدينا اليوم، هو الذي أنزله الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم منذ 1400سنة خلت وهو على ما كان عليه؛ لا زيادة فيه ولا نقصاً،..
ما تم الإعلان عنه في انواكشوط بشأن تسوية الخلاف مع الأشقاء الكويتيين حول الدين المتعثر، والذي يعود لأكثر من أربعة عقود، هو اختراق مهم وإنجاز ملموس لا يمكن ولا ينبغي التقليل من شأنه، فمبروك لموريتانيا وشكرا لفخامة رئيس الجمهورية على الجهد الموفق لحلحلة معضلة استعصت على سابقيه، شكرا أيضا للكويت التي لم تتأخر يوما عن مد يد المساعدة الأخوية لبلادنا.
بدت الهُوة بين الفقراء والأغنياء تتسع بشكل مخيف منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي. وتلاشى ذلك الاحترام الذي كان يحظى به الطلاب المتميزون داخل الفصل؛ لم يعد هناك من يخطب ودهم أملاً في المساعدة خلال الامتحانات.
لازالت المجتمعات البشرية عبر المعمورة تكابد بعناء التحديات الصحية، والتداعيات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية لكوفيد 19، بوصفه وباء عالميا فتاكا شكل بحق معضلة كونية، وكارثة إنسانية غير مسبوقة في التاريخ المعاصر للحضارة البشرية.
"انهيار المدرسة العمومية خطر يُهدِّدُ الوحدة الوطنية ولذا فهو أوْلى الأوليات".
فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
راهن فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني على الزراعة، و أعطاها من الوقت و العناية ما لم تحصل عليه في السابق.
عند الحديث عن الإصلاح التربوي غالبًا ما تتم الإشارة إلى التغييرات والتحولات في النظام المدرسي فيما يتعلق بعوامل مثل الفلسفة التعليمية وورقة سياسات التعليميه والمناهج الدراسية، والتربية والتعليم والتنظيم والإدارة والتمويل، والإجماع على أنّ الغرض الأساسي من التعليم هو رعاية وتحسين التعليم الشامل في مرحلة الطفولة المبكرة وخاصة بالنسبة لمعظم الأطفال الضع
لماذا التعليم في موريتانيا هكذا؟.
نحن نتعلم لصنع مكانات اجتماعية أفضل لذلك لا نؤمن به كضرورة قيمية.