يشهد العالم حاليا حدثا جللا قد يهدد إكمال هذه السنة الدراسية في جل بلدان العالم؛ فحتى الآن تسبب وباء كورونا في انقطاع أكثر من 1.6 مليار تلميذ عن التعليم في 161 بلدا (أي ما يقارب 80% من التلاميذ الملتحقين بالمدارس على مستوى العالم).
كلمة الإصلاح تريد أن تجيب علي هذا التساؤل : وهو ما هي حقيقة إدارة موريتانيا الحالية ؟ وهذا الجواب الذي سيكون مفصلا بإذن الله موجه للرئيس الحالي الذي يظن فيه الجميع أنه يحمل فكرا غير ملوث بحب المادة ومن علي شاكلته في هذه الفكرة ولا شك أنهم قلة وذلك لأسمعهم ما يلي :
من الصعب جدا فهم المواقف السياسية لحزب تواصل في الفترة الأخيرة، ولا ماذا يُراد من وراء تلك المواقف، وكان آخر هذه المواقف الغامضة قرار الحزب بعدم حضور الاجتماع الأخير لتنسيقية الأحزاب الممثلة في البرلمان، والتي تضم بعض أحزاب الأغلبية والمعارضة، وربما يكون هذا الغياب هو البداية الفعلية لانسحاب الحزب من التنسيقية.
أول من تكلم عن هذا النظام الاداري التقني العام هو الرئيس الامريكي بيل كلينتون 1992، وقد طبقته أمريكا رسميا ابتداءا من سنة 2001 ثم تلتها الدنمارك والمملكة المتحدة ثم بقية دول العالم المتقدم ؛وتعتبر أول الدول الاسلامية والعربية التي نجحت في ادخاله الى نظام الادارة التقليدية للدولة هي ماليزيا وإمارة دبي .
تزامناً مع أنتشار وباء الكورونا "كوفيد19" الفتاك تعلن نقابة الصحفيين فتح باب التَرشح لكرسي نقيب الصحفيين الموريتانيين، وكذلك عضوية المكتب التنفيذي معاً، هي أبرز تطورات نقابة الصحفيين الموريتانيين فى فترة إنشغلت فيها كافة الهيئات الإعلامية والمؤسسات الصحفية الدولية فى نشر الوعي وتوعية شعوبها على مخاطر وباء الكرونا، وتعتبر الصحافة هنا هي الديناميكية ال
أفرح لدخول الصيف وأتشوف إلى حلوله (ولا أسعى لإغاظة أرباب الماشية) ففيه تهب ريح الجنوب (هكري) التي تثير فيَّ شعورا عصيا على التفسير والتحليل، ويقاسمني حبها بشار بن برد في قوله:
هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت ** وأهوى لقلبي أن تهب جنوب
وإن اختلفت البواعث؛ فهو يقول:
وما ذاك إلا أنها حين تنتهي ** تناهى وفيها من عبيدة طيب.
أي تنظير هذا، وأي طرح، للمحامي والوزير والكاتب سيدي محمد ولد محم، ،،رغم أنها لم تقنع جماهيرها، وتمادت في الفشل، حتى النخاع، فتخليها عن مشروعها السياسي، يعد شكلاً من الإنتحار السياسي، رغم أن لها تجارب في هذا الصدد، ولو أن الوزير أمعن النظر، لوجد المعارضة اليوم، جزءا من الموالاة المقنعة، أختفت أنشطتها، وتصريحاتها، ومقابلاتها، ومدونوها، وصحافتها...
استيقظت بلادنا صبيحة الجمعة التاسع والعشرين من مايو الماضي ؛ على حادثة قتل مواطن من مقاطعة امبان ؛ التابعة لولاية لبراكنه على أيدي أحد عناصر جيشنا المغوار ؛ الذى يصل ليله بنهاره ؛ متحديا عاديات الزمن وقهر الجبال السامقات والاودية الوعرات ؛ بغية تأمين الشريط الحدودي لضفة النهر ؛ مع الجارة السنغال وخوفا من المتسللين أو قطاع الطرق والمهربين ؛ وقبيل إنط
إن تطور سنين الجفاف الذي استمر عقودا غير التوازن الذي كان قائما بوجود قدر من الماء في الطبقات العليا وأحيانا الأعمق من ذلك تلبي حاجة الشرب للبشر والمواشي في جميع مناطق البلاد فقد بدأ النضوب والملوحة في جميع البلد يزداد شيئا فشيئا حتى أصبح عدد من المدن الكبيرة والصغيرة وكثير من الحواضر مهددة تهديدا جديا باستحالة استمرارهم دون حل مشكلة المياه التي يقاس
لقد خلق الله الإنسان وشرفه و هيأ له كل وسائل السعاده في الدنيا والآخرة'وميزه بالعقل عن غيره من البهائم وقد ضرب الله مثلا فى القرآن حيث شبه الكفار بالانعام بل هم أشد انغماسا من الأنعام فى الضلالة والغي ذلك أن الأنعام لاقانون يحكمها ولا وازع دينى يردعها ٠
بعيدا عن الدوافع الشخصية للأديب الدنماركي هانس كريستيان أندرسن وما علِق بروايته البطة السوداء من معاني ومفاهيم آيدلوجية وعرقية منذ نشر تلك "الثيمة": 11/11/ 1844، فإني ومنذ ظهور الوباء في بلادنا آثرت الكتابة عنه محاولا قدر استطاعتي التركيز على النصح والتنبيه على مواطن الخلل والنقص لعلاجها، مع تأكدي وقناعتي الراسخة أني لست من أفضل من يكتب عموما وبشكل أ
واقع الحال هناك يشهد أن مكونات المجتمع، فطرت على الأخوة والانسجام والمحبة والألفة.
ولقد فكرت طويلا قبل تسجيل موقف، أو عرض رأي، ليس لأن المسألة لا تستحق، أو لأنها بين يدي القضاء، فلزم السكوت.
وإنما لما نطقت به قرائن الأحوال من ألغام التعصب، وشحن العنصرية، ولما تطاير من شرور الترويع وإثارة الفوضى.
بما أنني شخص من وسط شعبي، علمتني تجربتي، يقول الرئيس ماوتسي تونغ ما معناه "أن الممارسة علم" وأن العالٍم الذي أكتشف النظريات العلمية لابد أن يعود إلى الممارسة.و في هذا السياق يتبن أن العالَم العربي كغيره من الأمم ، قد عاش تجربة قاسية و مارس الحياة في ظل جائحة كورونا الرهيبة التي لها تداعياتها، فما الذي يجب أن تستخلصه الدول العربية من هذه التجربة الحا
من الظواهر السيئة التي تشكل خطرا على لحمتنا الوطنية ظاهرة النبش في الانتماء العرقي والشرائحي للمجرم والضحية، كلما وقعت جريمة بشعة في بلادنا.
هذه الظاهرة بدأت تتسع، وهي نتيجة حتمية للتمييز الحقوقي والسياسي والإعلامي الذي تمارسه بعض النخب بين الضحية والضحية وبين المجرم والمجرم.
يعتمد اقتصاد المعرفة اعتماداً أساسياً على نشر المعلومات واستثمارها بالإضافة إلى توليدها طبعاً وهناك أنواع عديدة بشبكات المعرفة مثل شبكات الجامعات وشبكات مراكز البحوث وشبكات مؤسسات المعلومات كالمكتبات ودور النشر ومراكز التوثيق وشبكات الصناعات المختلفة وغير ذلك من الشبكات وأصبح المجتمع الذي لا يعتني بتشبيك مؤسسات المعرفة مجتمعاً متأخراً عن الركب ا
شهدت العاصمة المالية باماكو يوم أمس الجمعة تجمعا احتجاجيا واسعا مطالبا برحيل الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا، التجمع الذي تتزعمه قوي إسلامية و صوفية و بعض عناصر المعارضة المالية نجح في كسب رهان الحشد، رغم تحذيرات السلطة و استمرار انتشار فيروس كورونا في البلاد.
تؤدي الحوادث والكوارث التي تصيب الشعوب والمجتمعات إلى أزمات صادمة، وغالبًا ما تكون معالجة هذه الأزمات والتعامل معها أمر يتطلب اتخاذ قرارات مؤلمة وبذل جهود كبيرة وطرح حلول خلاقة.
سنة 2012 أنشأت الدولة " المؤسسة الوطنية للأشغال المنجزة بالمواد المحلية " بغية تثمين واستغلال مقدرات البلد من الحجارة بتوسيع استخدامها في عمليات رصف وتبليط الشوارع والساحات، وكان أول ما بدأت به تلك الشركة أعمالها رصف جنبات شارع القوات المسلحة بدء بملتقى طرق المطار القديم، وانتهاء بملتقى طرق الإتحادية شمالا، ثم البدء في إنجاز طرق عرضية في مقاطعة لكصر
البادية فضاء مكانيٌّ مفتوح يَسيحُ فيه النَّظر و يرتدُّ و هو كَلِيلٌ حَسِير ، و مثلما للنظر فيه حريته المطلقة ، فلكل الحواس و الجوارح الأخرى نصيب من تلك الحرية ، المُقَدَّرة بقدر ضمير صاحبها لا بغيره ، و الحركة دائبة في الوسط البدوي ، إذ لا وجود لحواجزَ أو جُدُرٍ تقيِّدُ صولات و جولات المتسكعين و المتجولين لغرض أو بدونه ، فالخيام مفتوحة و الأعراف و ال
تكوم مشلولا حول جهاز "ترانزستور" يتابع منه، من أمام بيته المتواضع، الذي كان قبلة القوميين، في بلاده النائية، النائمة على شاطئ المحيط الأطلسي، خطاب قائد راهن عليه وعلى بلده الكبير في تحقيق حلم العرب في النصر، والوحدة، وتحرير فلسطين!