لقد كنتُ من الداعمين لفخامة الرئيس/ محمد ولد الشيخ الغزواني/ حفِظه الله. وما زلتُ كذلك، لقناعتي بأنه قادرٌ على إجراء تغييرات جذرية على أساليب ونُظُم إدارة الشؤون العامة للدولة. وعبّرتُ عن ذلك في عدة مقالات، منها مقال بعنوان: "وجهة نظر في أحد المترشحين لرئاسة موريتانيا"، وآخر بعنوان "مرشح تكريس العدل وبناء الثقة".

نوع المادة:

تثير ظاهرة ما يسمى ب:"الحملات" ذات الطابع التنظيمي أو التقويمي، وكذا الزيارات الميدانية للمسؤول الأول في البلاد أو القطاع، الكثير من التساؤلات الوارد إثارتها من قبيل؛

- مـا الأهـداف الــمــتـوخــاة مــنــهــا؟

- هل تأتي أكـلـهــا في الـغـالــب أم لا؟

- هل الاجراءات المتبعة فيها سليمة، أم لا؟.

- ما هي البدائل الممكنة؟

نوع المادة:

اجتمع رؤساء مجموعة دول الساحل الخمس والتي تضم كلا من موريتانيا ومالي وتشاد والنيجر وبوركينا فاسو في مدينة "بو" بفرنسا بناء على دعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لنقاش الوضعية الأمنية للساحل وتدارس أنجع السبل والوسائل لتطوير الشراكة بين هذه الدول وفرنسا، بهدف جعل محاربة الإرهاب في الساحل أكثر فاعلية.

نوع المادة:

أريد به إعطاء وجهة نظر حول بعض القضايا العامة المتعلقة بالمشهد السياسي وما يثار حول طلب تعجيل وشطارة تنفيذ تعهدات رئيس الجمهورية : هل هو عَطْفٌ على أوضاع محتاجين أو تسييس للإشكال؟    

قد لا أحتاج إلى تفطن كبير لإدراك أن فن السياسة عندنا غيرُ واضح المعالم وأن تلك صفة لازمته منذ أمدٍ بعيد .

نوع المادة:

سيادة الرئيس منذ عقود عدة لم تشهد موريتانيا إنشاء مشاريع عملاقة ذات بعد قومي وطني كم شهدت في بداية نشأة الدولة مثل ميناء الصداقة  والعملة الوطنية وطريق الأمل ، مشاريع تمتد انجازاتها لتشمل جميع موريتانيا ويستفيد منها كل فرد من الأمة الموريتانية ،

نوع المادة:

يأتي دور الجهوية في تحقيق التنمية المحلية في إطار ما يحققه الفاعل المحلي من إضافات إلى التنمية المحلية من خلال الاستعمال العقلاني للمجال وتحقيق دور التنمية المحلية وهدفها وكذلك استثمار الطاقات والإمكانيات المحلية من أجل تحقيق التنمية الشاملة مع الفاعلين المحليين وكذلك الخارجيين.
 

نوع المادة:

إن التطور المذهل في عالم التكنلوجيا وأجهزة الحاسبات والهواتف واللوحات الذكية خلال العقدين الأخيرين 2000-2020 ساهم بشكل كبير في تسهيل حياة الناس وحصولهم على المعلومة بشكل سريع مما حدي بالدول والحكومات في المنطقة للتحرك سريعا للاستفادة من هذه الثورة الرقمية لتقريب الخدمات من مواطنيها وتسريع نفاذهم لها.

نوع المادة:

خلق الله تعالى الأمم حتى تتقارب، وتتعارف، وتتشارك في حياتها على هذا الكوكب، ويخدم بعضها بعضاً، ولم يجعل الله تعالى الأمم كلها واحدة، بل جعل فيما بينها اختلافات واضحة سواءً كانت هذه الاختلافات شكليّة، أم جوهريّة، الأمر الذي عمل ولا يزال يعمل على سدّ حاجاتهم وقضاء مصالحهم.

نوع المادة:

حان الوقت، مع عهد الأمل الجديد، لمحاربة الغياب الثقافي في أتون سراب زيف الحضور المصطنع بمحض تجاهل ما هو حاصل من أفول "ادعائية" بالنبوغ قد تحطمت كل أشرعتها على صخور ظلمات بحر النسيان وتقادم اللغة.

نوع المادة:

لا يمكن أن نتحدث عن أي إصلاح أو تنمية في ظل هذه الفوضى العارمة التي نعيشها على هذه البقعة من الأرض. إنها فوضى عارمة في كل المجالات، وفي كل تفاصيل حياتنا اليومية: فوضى في الممارسة السياسية؛ فوضى في الفتوى؛ فوضى في الصحافة والتدوين؛ فوضى في منح الألقاب والأوسمة، فوضى في الإدارة؛ فوضى في حركة السير.

نوع المادة:

لا شك أن موريتانيا تشهد هدوء سياسيا غير مسبوق شكل قطيعة مع الاحتقان الشديد الذي كان مخيما بكل سلبياته على المشهد، وأن علامات الفساد التي كانت صارخة في التسيير العام باتت خجولة، وأن انسيابية الإدارة بدأت تحل محل الشطط الذي كان سائدا بموازين ثلاثي:

- الوساطة،

- والزبونية

- والمحسوبية،

نوع المادة:

نحن نقص عليكم واقع بلدية منسية تسام سوء الحصار و ما تدري بأي ذنب، فما كان تاريخها -معاذ الله- وصمة عار و ما كان موقعها نشازا.

نوع المادة:

لم تتح لي فرصة للتعرف عن قرب بالمستثمرين في قطاع الصيد بالعاصمة الاقتصادية ؛ كما  أتيحت بفضل الأيام الوطنية للتشاور حول الاستراتيجية الوطنية لقطاع الصيد البحري التي شارك فيها العشرات من رجال الاستثمار حيث استمعت لمداخلات جلهم و مما لفت انتباهي هو سطحية النظرة الاجتماعية لأرباب الاستثمار في العاصمة الاقتصادية.

نوع المادة:

من المعروف في عالم النظم السياسية أن الدولة تقوم على أسس ثابتة من أبرزها: السلطة الحاكمة والشعب المحكوم، وأن لكل منهما واجبات وحقوقا يجب القيام بها على الوجه الأكمل، فالسلطة مسؤولة عن كل ما يرتبط ببناء الدولة وذلك في جميع المستويات اجتماعية كانت أو اقتصادية أو سياسية أو ثقافية، بالإضافة إلى ركائز أخرى تعتبر لب وأساس كل بناء يراد له البقاء، وهذه الركا

نوع المادة:

التوجيه الإسلامي والتعليم الأصلي قطاع يهم كل مواطن غيور على دينه، متطلع إلى صلاح مجتمعة ينتشئ ويفرح بحسن أدائه ويمتعض وتستنهضه الحمية إن أسيء إليه، ويأسف ويتحسر لأي تقصير يحصل من القائمين عليه، فهو تاج القطاعات الوطنية الرسمية والمستقلة وقدوتها استحقاقا،وهو أولاها بالشفافية والنظافة والبعد عن الشبهات،هكذا يتصوره ويتوقع منه الجميع وهكذا يجب أن يكون، و

نوع المادة:

كانت منطقة الساحل ولا تزال بموقعها الفريد عالميا، وثرواتها البشرية والطبيعية منذ القدم محط اهتمام خارجي يتجدد ويتمدد، اهتمام – للأسف – لم يحفظ لشعوب المنطقة ذمة ولم يرع لهم حقا، بل امتطى ظهورهم صافنات جياد أكثر من مرة تحت شعارات براقة، تارة باسم التحرر والبناء، وطورا باسم التأمين والنماء، وربما أظهر فاتخذ شعارات أكثر جلاء ودهاء، وربما استتر فانتهج ال

نوع المادة:

التقيت أحد الأصدقاء صدفة وجرى بيننا حديث مطول عن وضع البلد، بدأه صديقي بسؤال استنكاري عن رهاني على مشروع الإجماع الوطني الذي قادني إلى الانخراط في حملة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.

قال لي الصديق" بنبرة فيها استنكار نجحتم، وها أنت في الحزب الحاكم.. وماذا بعد؟

نوع المادة:

قبل كل شيء هل موريتانيا ما زالت دولة عربية؟

نوع المادة:

يكاد صبر الموريتانيين ينفد، ويجف الريق في حلوقهم، لهفة ورقبة وتعجلا لتنفيذ تعهدات ووعود عسلية، سال لها لعابهم يوم اطلقها الرئيس محمد الشيخ الغزواني، وهو يضع رجله على العتبة الأولى في مضمار السباق إلى المنصب الأعلى في الدولة، وهو المنصب الذي ظفر به، باصواتهم ودعواتهم ومؤازرتهم؛

نوع المادة:

حين قرأت منذ مدة غير قريبة المقال الرائع الذي نشره أحد أبناء تكند ألهمني هذا المقال أن أقدم قراءة بعدية مقارنة بين  لامنطقية ساستنا والخلط (المفسدين ).

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا