تابعت تعليقات وملاحظات تفضل بها بعض الإخوة والأخوات الكرام على منشور طالبت فيه باعتماد البدائل الاسلامية في مجال التمويل بدل الاستمرار في المعاملات الربوية المحرمة شرعا، ورغم أن أغلب المعلقين ساندوا الفكرة ودعموها، إلا أن بعضهم شكك في صلاحية تلك البدائل من حيث الاساس الفكري و العلمي في حين رأى البعض أنها لا تختلف في شيء عن أدوات التمويل التقليدية.
على أبواب مرحلة جديدة، وفي إطار التعهدات التي تعهد بها الرئيس: محمد الشيخ غزواني،وفي ضوء التحديات التي يعانيها الاقتصاد الوطني،ومن أجل أن يقوم اقتصادنا على الإنتاج وليس على الهبات والديون والمعونات فإنني ارتأيت كتابة مجموعة ملاحظات حول مواضيع أرى أنها تمثل نقاط ارتكاز في أي إصلاح هيكلي قوامه الجدوائية، والاستمرارية، والاستئثار الشامل.
لقد كتبتُ مع بداية العام 2018 سلسلة من المقالات عن فرصة 2019، وكنتُ من الذين حثوا المعارضة على ضرورة التحضير المبكر والجيد لانتخابات 22 يونيو الرئاسية، وذلك من أجل استغلال الفرصة التي ستتيحها تلك الانتخابات للوصول إلى الرئاسة، ولكن، وعلى الرغم من كل ذلك، فلا أخفيكم بأني كنتُ من الذين استبشروا ـ بعد الإعلان عن نتائج الانتخابات ـ بفوز المرشح المحسوب
بكائية في تأبين فارسي المهجر سعيد فخري وأحمد مخدر
الفصل الثالث: من شاهد على القهر إلى شاهد على النصر!
... وثارت موريتانيـــا!
حديثنا عن جدلية الإيجاب والسلب في مفهوم الرأي العام يطرح إشكالات جمة على سبيل المثال لا الحصر’ نظرا لتعقيد المفهوم وما يكتنفه من حساسية بالغة الخطورة ة سواء من ناحيتي السلب والإيجاب ’ فماذا نعني بالرأي العام ؟ وكيف يساهم في تقدم أو تأخر المجتمعات وما دور الإعلامي أو الصحفي أو الكاتب في تنوير الجماهير ؟ ما الفرق بين الرأي العام والرأي الخاص ؟
تابعت شريطا، انتشر على وبوابات جميع وسائل التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم، يحدث عن بعض من المشاريع الوهمية التي جرى طيلة العشرية الحديث عنها بإسهاب في الوسائل الإعلامية وصورها مفصلة التلفزيون الرسمي خلال النشرات الإخبارية؛ مشاريع ذكرت:
· طبيعتها،
· أغلفتها المالية،
· مصادر تمويلاها،
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الكريم وعلى آله وصحبه أجمعين.
صدر قرار لجنة مراقبة الأهلة بأن يوم الاثنين هو الموافق للعاشر من ذي الحجة وهو العيد المعتبر في بلدنا ..
يمكن القول أن الجيش هو عماد الدفاع عن أمن الدولة؛ فهو يُشكَّل ويُدرَّبُ ويُسلّحُ من أجل تحقيق أهدافها الاستراتيجية التي يأتي في طليعتها –بطبيعة الحال- حماية الدولة من أي اعتداء خارجي، ورعاية مياهها الإقليمية والذود عن حوزتها الترابية و تأمين مجالها الجوي؛
القصة : لم يكن جمال كازوكو أوذكائها هم السبب في حصولها على لقب ملكة نحل أناتهان ، ولكن القهر وحده هو من جعلها سبب وفاة عدد كبير من الرجال ، كانوا في الواقع أزواجها.
معالي الوزير الناطق الرسمي باسم حكومة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، معالي الوزير كنت أحسن الظن بكم ولذا حسبت تصريحكم في أول خرجة لكم أمام الإعلام، زلة لسان وكبوة حصان يوم رهان ونبوة صارم أوسنان يوم طعان، وانتظرت خرجتكم الثانية الموالية فكانت القاضية، فبدل الاعتراف بالخطأ المشفوع بالاعتذار عما قمت به من اقتراف ذنب عظيم، في حق رئيس الجمهورية والش
حين أعلنت قيادة حزب الوئام فى مؤتمره الاستثنائي الملتئم فى العاصمة نواكشوط بتاريخ 29 أكتوبر 2018 بحضور مناديبه من مختلف الولايات، المصادقة على توصيات المجلس الوطني للحزب باندماج الحزب "مع" حزب الاتحاد من الجمهورية، رد رئيس الحزب الحاكم منتقيا -وهو القانوني والسياسي المحنك-الفاظا تضع الحدث فى سياقه:" أن أبواب حزب الاتحاد مفتوحة أمام منتسبي حزب الوئام
قبل ثلاثة عقود لم تكن في موريتانيا سوى بضع مدارس خصوصية تلتزم المنهج و على الأقل تراعي المعايير التربوية، في ذلك الزمن كان التهذيب العمومي سائدا، و بعد فترة ظهر جيل من مؤسسات التهذيب الخصوصية التي دخلت في انقسام أشبه بالفطر و بدأت المأساة المتمثلة في العبث بمستقبل جيل، إنها جريمة العقدين الأول و الثاني من الألف الثالث.
منذ إعلان الرئيس محمد ولد الغزواني ترشحه لانتخابات رئاسيات 2019 وبعض المراقبين للشأن العام والمشاركين في الفعل السياسي وحتى المتطفلين عليه يناقشون في "الصالوهات" والفضاءات العامة مسألة استقلال الرئيس غزواني في اتخاذ القرارات عن رفيق دربه السيد محمد ولد عبد العزيز.
لم تكن رحلتي إلى العاصمة حدثا كبيرا ، لأنها كانت مجرد توصيل لأحد افراد الأسرة ، و بعيد الاستراحة التقيت بمجموعة من الأصدقاء (المساريين) و كانوا ، رغم محاولة التظاهر بالهدوء و الحضور ، تائهين لا يعرفون ما هو مصير تكتلهم ، حاولوا استشفاف قراءتي للأحداث و مستقبل بعض الوجوه ، إلا أنني كنت أخطط لرحلة العودة لأشبع ناظري من المقاطعة ، و قد عزمت على العمل في
تبرز الطبقية الإجتماعية في موريتانيا كظاهرة من بين أكثر الظواهر الإجتماعية إثارة للجدل ، بما كرست من تفرقة ، و بما أوجدت من تصنيفات تجاوزها الزمن .
والطبقية الإجتماعية في مفهومها هي تراتبية اجتماعية تقوم على تقسيم المجتمع إلى فئات اجتماعية حسب العرق أو النسب أو الوظيفة الموكلة إلى الفئة ، و توجد طبقية اقتصادية ..
لا شك أن الدولة، ومنذ نشأتها أول مرة، هي استمرار لا انفصام في جميع مراحله بنجاحاتها وإخفاقاتها، شأنها في ذلك شأن الإدارة التي هي من المعلوم الثابت أنها تواصل واستمرار في أدائها وسائر تحولاتها، وكالتاريخ في تسلسل حلقاته الهادئة والمضطربة، وكالحرب التي هي بطبيعتها سجال في يومي إخفاق ونجاح.
كلمة الإصلاح تستطيع بسبب عيشتها داخل موريتانيا مدة أكثر من 50 سنة ولله الحمد أن تقدم ملاحظتها علي حياة موريتانيا السياسية والاجتماعية في كل هذه المدة وما تخللها من أحكام المد والجزر والتنوع في تصرفات أولئك الحكام .
عندما ننظر إلى الأشياء حسب تراتبيتها ، نلاحظ أن النتائج المتوقعة قد تختلف عن ما يطمح له البعض ، وقد يكون البعض داعما لها.
كل من منظوره يدافع عن وجهة نظر قد تكون عميقة أو لا ، إلا أن اتخاذ البعض مواقع ريادية على مستوى ما أو اختيار الفاعلين لإتخاذ تلك المواقع قد يكون موضوعا للنقشات :
لاجدال فى أن السياسة لعبة ومن يلعب تلك اللعبة إما أن يتألق وإما ان يحترق نسبيا فى عيون البعض ،لاشيء ايضا مستحيل فى ملعب السياسة وعالم الساسة .فى عالمنا العربي قد تختلف الممارسة السياسية عن غيرها من الممارسات السياسية والديمقراطية فى العالم الغربي ،ففى هرم السلطة السياسية فى عالمنا العربي الحاكم يعتبر نفسه هو الآمر والناهي ويرى أن أوامره يجب أن تطاع و
منذ نشأة المجتمعات الإنسانية ظهرت العبودية وفق التقسيم الطبقي، حيث ينقسم البشر وفق البناء الاجتماعي إلى فئتين: فئة مالكة وفئة مملوكة..
وتقول المنظمة الدولية المناهضة للعبودية إن الاسترقاق ينتشر في جميع أنحاء العالم، غير أنه يزدهر في المناطق التي يضعف فيها حكم القانون، وينتشر الفساد دون رادع..