قرر الوحي بأن من يستبدل العزة بالذلة، خسر خسرانا مبينا ، ووعد الله بأن يأتي بقوم يحبون الشهادة في سبيله ، فيهبهم الحياة والتمكين بأمره وحكمه، وبقضائه وقدره.
كذلك فعل بقوم نوح، وأصحاب الرس وثمود، وعاد وفرعون، وإخوان لوط ،وأصحاب الأيكة، وقوم تبع، وأصحاب الفيل، وأصحاب السبت، وأهل سبأ، وقوم كسرى ، وأهل الروم.
نصت المادة (20 جديدة /ف 3) من القانون رقم 2018-031 المتضمن تعديل بعض أحكام القانون رقم 2012-024 الصادر بتاريخ 28 فبراير 2012 المعدل لبعض أحكام الأمر القانوني رقم 91-024 الصادر بتاريخ 25 يوليو 1991، المعدل، المتعلق بالأحزاب السياسية على:" يتم بقوة القانون حل كل حزب سياسي قدم مرشحين لاقتراعين بلديين اثنين وحصل على أقل من 1% من الأصوات المعبر عنها في كل
من الحيل المحرمة الأخرى التي تسربت إلى معاملة التورق -وهذه غالبا ما تكون دون علم البنك بل تقع من الآمر بالشراء- أن يدفع الآمر بالشراء بعض الثمن للبائع لأنه يريد تمويل المعاملة من البنك في حدود مبلغ ما، وسعر السلعة أعلى.
معركة الراي العام من كسبها ومن خسر؟المولاة ومرشحها القوي أم المعارضة ومعادلاتها الصفرية؟
من المؤكد ان الانتخابات الرئاسية التي اصبحت علي الابواب لن تكون كسابقاتها باي حال من الاحوال
لا ينبغي أن يخفى عليكم معشر المؤيدين أن أضر شيء بالمترشح لمنصب عام ولا سيما منصب رئيس الجمهورية هو حشره لنفسه في حيّز القبيلة الضيق أو تظاهر القبيلة بدعمه هو والوقوف إلى جانبه فكل ذلك يضر المترشح أكثر مما يفيده لا سيما إذا تم التعبير عن ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي التي يختلط فيها الحابل بالنابل وقد تقول الكلمة في سياقها لا تلقي لها بالا فتقتطع من
على مواقع التواصل الاجتماعي، ثارت موجة من التساؤلات حول التجديد الذي طرأ على قناة الموريتانية، والذي ظهر مع استضافة الناطق الرسمي باسم الحكومة سيدي محمد ولد محم، في برنامج مباشر على القناة، وقام المقدمان بطرح أسئلة جريئة وقوية على الوزير، كسرت الروتين المعروف على وسائل الإعلام العمومية، فما الذي حدث؟
إنهم كثر أولئك الذين جَلبوا لأنفسهم جراح الشرف بإيمانهم بذواتهم المترفعة عن درك المهانة وخيانة المبادئ السامية، حتى جُعلوا أذلة على عتبات عروش المستأذبين والمنافقين والمتآمرين على بقايا من بقايا بعض كرامة للغابرين؛ جراح شرف غائرة تم على إثرها نفيهم من متن التعيينات وكتاب الترقيات، وعَميت العيون عن مزاياهم الفاضلة، وصُمت الآذان عن نداءاتهم الصادقة الع
كلمة الإصلاح تارة يزعجها بعض الكتاب في نقده للمعارضة ـ وكيف تدير معارضتها ـ إلى آخره ويقيسها بمعارضة ديمقراطيات بينها وبين ديمقراطية موريتانيا مسافة ما بينهما من تاريخ الإنشاء ، علما بأنه من المعروف أن ديمقراطية موريتانيا تتكون من ما يشبه حيوانات التاجر كل واحدة عليها علامة تختلف عن الأخرى، وطبيعة ما تعارضه في المقابل مثل مصب الوادي الذي لا تقبل السد
كثيرة هي المفارقات في التاريخ العام، أما في التاريخ السياسي فحدث و لا حرج. و إذا كان في "إلف ليلة و ليلة" من الأعاجيب ما فاق كل خيال، فقد عشنا هذا الأسبوع تزامنا عجيبا لحدثين أحدهما يجري في نواكشوط و الآخر يجري في بروكسل تمكن إضافته إلى عجائب شهرزاد.
يعتبر قانون المالية الوثيقة الوحيدة المعتمدة لدينا كمتتبعين أو مراقبين أو مواطنين عاديين لمعرفة سير الدولة و تسييرها و قدرتها على تحقيق الرفاه للمواطن ، و رغم صعوبة الحصول عليها في بلدنا أو معرفة ضوابط إعدادها أو إتاحة الفرصة للمواطن لمتابعة نقاشها قبل تصويت النواب عليها إلا أن سؤالا تقليديا واحدا إعتادالمواطن الموريتاني طرحه كل سنة دون أن يجد له جو
في مصر ؛ كما في الجزائر تعديل دستوري يسمح بمأموريات جديدة؛ ومظاهرات في السودان تذكر بالربيع العربي؛ وفي موريتانيا رئيس يرشح للرئاسة قبل أن يرشح حزبه ؛ورئيس فرنسي يمد غصن زيتون لأصحاب السترات الصفراء يحاورهم ؛ وينتصر للفقراء بعدما كان يميل الى الأغنياء !
(1) ...ألاك تاريخ و حاضر و مستقبل ،و موقع وسط من الوطن ، و في منطقة منبسطة شاسعة ، و من الممكن جدا أن يكون (ابوجا) أو (ياموسكرو) موريتانيا ، خاصة ان المحيط يهدد العاصمة من فوقها و من تحتها.
تعد العقود في مجال البترول والغاز نموذجا متميزا للعقد الإداري، وقد تخضع لسلسلة من المفاوضات الصعبة على درجة عالية من الاحتراف خاصة في حالة نمط عقود المشاركة في الإنتاج التي تبنتها الاتفاقية الموقعة بين بلادنا و شركتي بريتش بتروليوم، و شركة كوسموس أنرجي وهذا ما يتطلب أن تتحلى بلادنا بخبرة تقنية، وجيولوجية، وبيئية، ومالية، وتجارية، وقانونية جيدة حتى ت
ﺇﻥ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﺍﻹﺧﺒﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗُﻌﻨﻰ ﺑﺎﻟﺸﺄﻥ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﺃﻣﺮ ﻳﺜﻠﺞ ﺍﻟﺼﺪﺭ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺣﻴﻮﻳﺔ ﻭﻓﺎﻋﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ، ﻭﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻭﺗﻴﺮﺓ ﺍﻹﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﺘﻬﺎ .
تقدر الإحصائيات الرسمية المحينة سكان مورتانيا بأربعة ملايين نسمة.وهو عدد أقل بكثير من ثلث سكان جمهورية السينغال المجاورة.
مع ذلك فإن عدد ضحايا حوادث المرور عندنا يزيد عدة مرات عن مثيله في هذا البلد الشقيق.
تنتاب النخب المعارضة في بلادنا هذه الأيام موجة اضطراب كبيرة تشوش على التشبع النضالي لدى شبابها، وتضرب القناعة السياسية لدى من يدعون أنهم رموزها وقادة الراي فيها.
تابعت باهتمام بالغ حلقة متميزة من برنامج "في الصميم" مساء أمس، ناقش فيها الإعلامي أحمدو ولد الوديعة مع الدكتور بدي ولد أبنو، كتابه الجديد "موريتانيا إلى أين؟" الصادر مؤخرا. كان نقاشا شيقا ومفيدا رغم محدودية الوقت المتاح، ورغم كثرة وأهمية الإشكاليات المختلفة التي يثيرها ويعالجها الكتاب.
تأخرت المعارضة كثيرا في التحضير الفعلي للانتخابات الرئاسية القادمة، فهي لم تتمكن حتى الآن من تسمية مرشحها، هذا فضلا عن كونها لم تنظم خلال الفترة الأخيرة أي نشاط جماهيري ضاغط للمطالبة بإعادة تشكيل اللجنة المستقلة للانتخابات، والتي لم يكن تمثيل المعارضة فيها مقنعا، وقد ازداد الأمر سوءا بعد ذوبان حزب الوئام في الحزب الحاكم وهو الحزب الذي كان يرفع زورا و
رغم نص دستور 20 يوليو 1991 في مادته 92 على إنشاء محكمة العدل السامية تأخر صدور القانون النظامي المحدد لتشكيلتها وقواعد سيرها وكذلك الإجراءات المتبعة أمامها إلى العام 2008 وفترة حكم الرئيس "سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله"، حيث صدر القانون النظامي رقم 2008-21 بتاريخ 30 إبريل 2008 المتعلق بمحكمة العدل السامية.
عندما أعلن استقلال موريتانيا فجر الثامن والعشرين من شهر نوفمبر سنة 1960 في انواكشوط لم يكن يوجد هنا على الإطلاق ما يدل دلالة قطعية على استقلال وطن وإقامة دولة؛ اللهم إلا إذا كان وضع حجر أساس العاصمة الذي جرى قبل ذلك بأشهر، وبضع ورشات بناء متواضعة متناثرة.