من زعماء المقاومة في كيهيدي، تحالف مع الأمير بكار لمواجهة التوسع الفرنسي .. تم اغتياله سنة 1896
التعريف اللغوي للمكان : أعقيلة سبق تعريفها، أما "الخشبة" فهي حسانية وتفصيحها :الخشب .. والخشبة تأنيث و هي عادة إما جذع شجرة يابس أو غصن كبير ومن لغتها "الخشباية " وتعني مجازا القوة والمنعة ..
الموقع الجغرافي : تقع قرب يغرف ، أي على بعد 70 كلم الى الشمال من أكجوجت
تاريخ المعركة : 16 ـ 03 ـ 1908
عدد قوة المقاومة : 200
التعريف اللغوي للمكان : غير معروف
الموقع الجغرافي : واحة في منطقة الخط بين تكانت و آدرار ، و تقع على بعد 58 كلم شمال الرشيد / تكانت
تاريخ المعركة : 13 و 14 يونيو 1908
عدد قوة المقاومة : 140
القائد : سيد محمد ولد حامني
عدد قوة الاحتلال : 140
القائد : مانجان "بوضرس " Mangin
عدد شهداء المقاومة : 25
للتاريخ أبعاد متعددة يمكن تناوله من خلالها دون أن يؤثر ذالك على المعطي التارخي ذاته ولا حتى على مجريات الأحداث. إلا أنه من الصعب جدا أن يتجرد المؤرخ من قميصه الاجتماعي أو أن يتستر على رؤية المجتمع لذاته التي غالبا ما يفوح عطرها من بين ثنايا السطور.
إذا اعتبرنا المقاومة هي الرفض بدون أن نعطي لذلك الرفض وصفا؛ فإن موريتانيا عرفت مقاومة المستعمر منذ أن وطأت أقدامه هذه الأرض؛ ففي منتصف القرن 15م عندما أسس البرتغاليون مخزنا للبضائع في وادان كان العداء الذي يكنه ساكنة المنطقة سببا في ذبول هذا المركز.
المختار أمو ولد الحيدب :
قاد أول مواجهة مع الفرنسيين في منطقة سهوت الماء يوم 16ـ 06 ـ1903 ، واشتبك معهم في بوطليحية قرب بوتلميت يوم 31 ـ03 ـ1904حيث استشهد في هذه المعركة وقطع الاحتلال رأسه وجعلوه على رمح تنكيلا بالمجاهدين، فاستخلصه منهم برام ابن حبيب ابن لمرابط شراء بنقود ودفنه حيث دارت الواقعة .
مقدمة
يمتاز الأدب الشعبي أو الشعر الشعبي ، بصورة عامة ؛ بشمولية وبساطة اللغـــــة والعــروض ؛ الأمر الذي أدى إلى جعله سهل التوصيـــل والحفــظ بالنسبة للعامة ،
عكس الفصيح الذي يتطلب على الأقل معرفـة القراءة والكتابة واللغــة .
والشعــر الحســـاني بصورة خاصة ، له هو الآخر ميزاته ( الشعبية ) التي يتميـــز
من أبرز قادة المقاومة في الحوض الشرقي، استخدم استيراتيجية " أتكدي " التي تعني الهجوم على هدف محدد ثم التحصن في الجبال..
برز كقائد عسكري إلى جانب والده بكار في عدد من المواقع .. وبعد استشهاد والده استمر مقاوما مشهورا .. وقد اختار الإقامة في السمارة، مثابة الشيخ ماء العينين – مهد المقاومة – حتى توفي رحمه الله.
من أعظم أمراء أيدوعيش وأطولهم حكما، رفض مبكرا مشروع كبولاني الاستعماري وواجهه في عدة مواقع حتى استشهد في فاتح ابريل 1905