يقوم المهندسون والخبراء بإنجاز دراسات تتعلق بالطاقة وانتقال الحرارة في المباني، من شأنها ترشيد الاستهلاك اليومي للأفراد إضافة إلى توفير الراحة لهم .
من بين الحلول التي توصل إليها المهندسون للحد من تكاليف استهلاك الطاقة في المباني العوازل الحرارية.
يشهد مسرح الأغلبية منعطفا، منذ تحرك قطار الانتساب إلى الحزب الجديد، الذي كان فخامة الرئيس السيد محمد ولد عبد العزيز أول المنتسبين إليه .
ومن خلال رصد الحراك في مكاتب التسجيل بالعاصمة
السبب الرئيسي للحرب التجارية
تحية الوطن والعروبة والإسلام
من أخي همة يقارع خطبا ** لا يحابي ولا يقود قبيله
اللبس في كنف السياسة.. في موريتانيا نسمع جعجعة.. / محمد حاميدو كانتى
شعب إذا ضرب الحذاء برأسه صرخ الحذاء، بأي ذنب أضرب
ليس هذا ما أود قوله.. لكني سلكت إلى ذلك سبيلا حين ارتأيت الحديث عن واقع السياسة في درب الصحراء وعلى الساحل الغربي تموت في كنفها القيم..
أصدرت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون اليوم الخميس بيانا توصلت الوكالة الموريتانية للأنباء بنسخة منه فيما يلي نصه:
"يُعرَف تبييض الأموال أيضاً باسم غسيل الأموال، وهو من المفاهيم الخاصة بأحد أنواع الجرائم التي ظهرت نتيجةً لتنوع مصادر المال غير القانوني، وتعدُّد أساليب تبييضه؛ لذلك كان لتبييض الأموال تعريفات مُتنوّعة، اهتمّ صناعو القرارات الماليّة والاقتصاديّة والسياسيّة بمتابعتها".
بصم الرئيس عزيز البارحة بداية مسار جديد، ويدرك عقلاء البلد، وحكماء الساحل والصحراء، الأثر الذي يعنيه المسار بأجندته، وبأفقه، وبميكانيزماته الانتخابية التي تكرس مسار
الرفاه، والسلام، وحسن تدبير المستقبل الآمن.
تعتبر الحرب التجارية النتيجة الحتمية للسياسات الحمائية التي تقوم بها دولتين أو أكثر بفرض رسوم جمركية أو حواجز تجارية على بعضهما البعض، وغالبا ما تفضي إلى زيادة التوترات التجارية عالميا بل قد تكون عواقبها مماثلة لنتائح الحرب العسكرية خاصة إذا ما حدثت بين عملاقين.
دلالات توقيت إطلاق الرصاصة الأولى
ليس قليلا ما أنجز في موريتانيا خلال العشرية الأخيرة ، أصبحت للبلد حالة مدنية مؤمنة وجيش محترم وجامعة جديرة بهذه التسمية ومطار دولي ومستشفيات متطورة..عن ترسيخ الديمقراطية حدث ولاحرج : تم عمل كل مايلزم لضمان شفافية الإنتخابات
قديما تبرم الشاعر العبسي عنترة بن شداد من ضيف الأفق الشعري وانسداد منافذ القول أمام لغة العاطفة والوجدان الساعية للتغريد في مناطق بكر، وساحات عذراء فقال متحسرا:
هل غادر الشعراء من متردم أم هل عرفت الدار بعد توهم ؟
"..روايتها دوختني، وأنا نادرا ما أدوخ أمام رواية من الروايات، وسبب الدوخة أن هذا النص يشبهني إلى درجة التطابق، فهو مجنون ومتوتر واقتحامي ومتوحش وإنساني وشهواني...وخارج عن القانون مثلي، ولو أن أحدا طلب مني أن أوقع اسمي تحت هذه الرواية المغتسلة بأمطار الشعر، لما ترددت لحظة واحدة..."،