إلى وزير الداخلية:
"قضية ابريبيرة"
هل ستشكل أزمة في بتلميت والجنوب بصفة عامة ..!؟ أم هي قنبلة موقوتة..!؟                                         

نوع المادة:

عذرا شيخنا الفاضل محمد ولد سيدي يحي فيبدو أنهم لا يفهمونك ، يبدو أنهم لا يواكبونك ، يبدو أنهم لا يسمعونك جيدا !

نوع المادة:

ونظرا لما أثارته القناة المذكورة، فأرى لزاما علىّ أن أعرّج قليلا على تلك المقارنات، لأبصّر القراء والمشاهدين بحقيقة الأمر، على رسم الاختصار. وبالله التوفيق.
***
ـ أولا: الجعد بن درهم: خلاصة القول فيه أنه معطِّلٌ أنكر أن الله تعلى كلم موسى تكليما، وأنه اتخذ إبراهيم خليلا.

نوع المادة:

الشعوب الكريمة و الحرة لا تقبل المهانة و لا ترضى بان يتم احتقارها من قبل اي كان، و كرامة الانسان فوق كل اعتبار.

نوع المادة:

 مرت مائة يوم على اختطاف السيناتور محمد ولد غدة، والذي كان قد تم

نوع المادة:

يتفق الجميع على أن أي دولة لا يمكن أن تقوم إلا على أركان ثلاثة هي الشعب والإقليم والسيادة ومن المعلوم أن الركن لا تستقيم الماهية بدونه فماهية الدولة تقوم على هذه المقومات فمتى ضعف جانب تأثرت الجوانب الأخرى.

نوع المادة:

ما زلت لا أستسيغ التجاهل المتعمد لجميل مدينة أبي تلميت وأهلها، فبعد أن كانت مركز القرار، وحاضنة الثقافة،وقبلة اﻷجيال، وصانعة النخبة الوطنية بمعهدها المشهور..صارت غائبة عن كل شيء إلا عن:

نوع المادة:

وبين جلستى المحكمة، طولِعنا فى قناة محلية بأن الشانئ الأبتر يعيش محنة، كمحنة الجعد بن درهم، وعبد الله بن المقفع، فى نبرة كأنها توحى بنوع تعاطف معه، أو تبرئة له، أو دفاع عنه!! فهل كان إذن مظلوما مضطهَدا؟!!! وهل كان الجعد وابن المقفع بريئين من الكفر والإلحاد، فامتُحنا ظلما وبغيا وعدوانا؟

نوع المادة:

ملاحظة حول مشروع القانون الذي تقدم به رئيس الجمهورية بشأن المادة: 306 من القانون الجنائي الموريتاني .

نوع المادة:

هناك أسئلة عديدة أثارها الحكم المخفف الذي أصدرته استئنافية نواذيبو بتشكيلتها المغايرة، ومن بين تلك الأسئلة:
أين كاتب المقال المسيء؟

نوع المادة:

ارتبطت الجريمة بوجود الإنسان وتطورت بتطوره وتستمر ببقائه. من هنا يرى دارسوا العلوم الجنائية أن الحل المتاح هو البحث في التخفيف من آثارها وجعلها تبقى في زاوية ضيقة يمكن معها ضمان سيرورة الحياة البشرية . ولم تعرف الإنسانية - على حد علمنا- جريمة خطيرة بنتائج كارثة كالجريمة الإرهابية.

نوع المادة:

إثر عدة رسائل وجهت إلى شركة تازيازت والتي من ضمنها، ما قد أرسلت من خلال الوزارات المعنية و لم تلق أي صدا ولا جوابا من لدن الشركة المعنية، نتشرف بإنارة الرأي العام الوطني حول أخطار وسلبيات أنشطة هذه الشركة وعدم وفائها بالتزاماتها.

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا