الجمهورية الثالثة، إن كان هذا الوصف دقيقا بمعنى العبارة الدارجة، فهذا بكل بساطة يعني أن حدثا ما تحقق من النوع الذي يسجله التاريخ، وهذا ما لا نعلمه إطلاقا ولا يعلمه أحد إذا ما استثنينا حدث اللحظة التاريخية في غفلة من تاريخ البشرية لانقلاب 2008.
(1) دوحة الخير ، وأغصانها اليانعة
استقبلت بارتياح كغيري من المواطنين نبأن تنظيم بلدية توجنين لاستشارات طبية لصالح الفقراء والمحتاجين، بالتعاون مع بعثة مختصة بأمراض الأعين.
وبعد أربعة أيام من عمل البعثة أطل عمدة البلدية عبر إحدى القنوات الإعلامية المحلية بحديث شجي وأرقام قياسية تسيل اللعاب وصورة براقة..،
يشهد العالم اليوم ارتفاعا غير مسبوق في درجات الحرارة، ويترافق هذا الارتفاع بتقلبات مناخية غير معهودة، كارتفاع منسوب البحر، وذوبان الجليد في القطبين وقمم الجبال، بالإضافة الي موجات حرّ وفيضانات واعاصير، ولم يسلم أي بلد من العالم من هذه التقلبات.
اجتمع في يوم الناس هذا، وفي أحد فنادق العاصمة، عدد من أطر ولاية الحوض الغربي، وذلك بدعوة من أحد رجال أعمال الولاية. هذا الاجتماع يدخل في إطار حمى المبادرات الداعمة للاستفتاء الشعبي على التعديلات الدستورية، والتي أصبح تنظيمها محل تنافس قوي بين ولايات الوطن.
{إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا
على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم منكم فألئك هم الظالمون}.
صدق الله العظيم.
إن آدرار بإمكانه خلق 40.000 عم و 40.000 دكتور علمي من الشباب سنويا.
كيف؟ يجب ويكفي انطلاق برنامج تنموي سباعي للزراعة الواحاتية العصرية و التعليم المكثف المجاني و الجبري على نهج عقول واحات معدن العرفان على مستوى الوطن بالتباع بالأدلة التقنية التالية من أجل:
رسالة إلى رئيس الجمهورية
انطلاقا مما تشهده الساحة السياسية حاليا من حراك في ما يخص الاستفتاء على التعديلات الدستورية سواء من جهة المعارضين لها أو الداعمين لها،إضافة إلى الصمت الملاحظ لدى بعض الداعمين للنظام في هذا الشأن و الذي يظهر في احتجاجات و تذمر بعض الجهات و المجموعات في الشرق
قرأت مؤخرا من اخبار ما تشهده الساحة من نشاطات و دعوات لإحياء العهد الشمشوي، خاصة جانبه الثقافي و الأخلاقي
تذكرت في هذا الإطار بعض المراسلات بين محمد بن محمد البخاري و محمذن بن محمد فال بن احمد العاقل (القاضي اميَيْ)
لقدْ تابعت باهتمام بالغ كغيري من سكان ولاية لعصابة المهرجان المنظم السبت الفارط بقصر المؤتمرات تحت عنوان: بشائر لعصابه الذي تمَّ تنظيمه من طرف بعض أطر ووجهاء لعصابة دعما للتعديلات الدستورية الناجمة عن الحوار الأخير,