في البدء ضاعت الفصاحة ، في البدء حارت العقول ، في البدء كانت المفارقة ؟
لم تخمد نار الوقعة البطولية التي خاضها الشيوخ ضد التعديلات الدستورية ، حتى منت القيادة الشعب بمؤتمر صحفي ، ومنذ ذالك الوقت والأنظار مشدودة تجاه الشاشة ،
في خرجته الإعلامية مساء الأربعاء أكد الجنرال محمد ولد عبد العزيز تمسكه بتنظيم استفتاء شعبي على التعديلات الدستورية التي رفضها مجلس الشيوخ قبل أيام، وبغض النظر عن الحديث حول عدم دستورية الاستفتاء المنتظر تنظيمه قريباً حسب تصريح ولد عبد العزيز بعد رفض التعديلات من طرف مجلس الشيوخ،
السؤال: ما الفرق بين اللغة الحية واللغة الميتة؟
الجواب، والله أعلم: الفرق بينهما، بصفة عامة: الفرق بين الموت والحياة. وقد يكون من مظاهر الفُروق بينهما، ما يأتي:
ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ . .ﻋﻤﺎﻥ 1980 = ﻋﻤﺎﻥ 2017
أصبح انعقاد القمة العربية العادية أو الإستثنائية من العادات والتقاليد لدى القادة العرب ، هذه العادة لاتقل عن مختلف العادات والتقاليد في كل قطر من الأقطار العربية كالمبارزة بالسيوف
"التعدديةُ هي شرْطُ الفعل الإنساني لأنّنا من جهة أنّنا بشرٌ متماثلون. ولكنّ فعلنا التعدّدي يقتضي أنْ لا يكون أي شخص يماثلُ أيَّ شخصٍ آخرَ عاشَ أو يعيش أو سيعيش". حنا أرندت
جاء في قرار الغرفة الجزائية بالمحكمة العليا في الملف رقم الملف 03/2014 (نواذيبو):
{{حيث إن المحكمة بإحالة النظر بشأن التوبة إلى المحكمة العليا تأسيسا على المادة 306 من ق ج، قد أخطأت لذلك في تطبيق هذه المادة، ذلك أن الإحالة بشأن التوبة لا تدخل
ليس كل ولاء ولاء, والحجج التي ذكرها البعض كتبريرات , بحرعريض والألوان قراآت , فهذا يري ان الاحمر وفاء لشهداء و ذاك يري ان الحمرة شؤم و داء و ان الخضرة نعيم و فأل خير و نماء ... لعبة ألوان لو جلس البرلمان لدهور فلن يحسمها , والمسألة يا موالات و يا معارضة لا تحتاج تبريرات
نحن العامة وغوغاء الناس - وأنا منهم - كما يصفنا الساسة والمثقفون لا نفهم السياسة ولا قراءة مابين السطور ، سواء كانت تلك السطور موادا دستورية او قانونية ، ولا نتعب انفسنا في فهمها ولا فيما وراءها ، فشغلنا الشاغل هو لقمة نسد بها رمق ابنائنا وكسوة نستر بها عوراتنا ومسكنا يؤوينا
بدا الرئيس واثقا من نفسه مرتاحا بشكل كبير؛ عكس بعض محاوريه الذين بدا على بعضهم الارتباك وشيء من التوتر وإن مرحليا، مما انعكس على بعض الأسئلة التي تكررت أو تلك التي أخذت مكان وتوقيت أسئلة أخرى كانت أكثر إلحاحا وإن كان اللقاء -بشكل عام- قد تم فيه طرح كثير من القضايا
حاجة مجتمع لمجتمع ودولة لدولة وشعب لشعب في أمور مادية - كغذاء، أو بناء، أو سلاح....- شيء مفهوم ويفرضه المنطق، وتفرضه طبيعة الإنسان؛ لأنه قد يحتاج ما ليس عنده وعند غيره. واستيراد شعب من شعب لشيء هو بحاجة إليه جرت عليه العادة وبه استقامة الأمور وعليه دأب الأولون
وأخيرا رفض مجلس الشيوخ التعديلات الدستورية. وأخيرا أيضا تنفست " شبه" المعارضة عندنا الصعداء وحق لها أن تقول: " ما أبردها على قلبي." وربما زادت: " كج ولد عبد العزيز. "
في تاريخ الأمم - خير الأمم- لحظات تاريخية ينزع فيها فتيل الخلافات، ويوضع الحد للنزاعات ، وتطوى بين أبناءها كل المسافات، لأن باني السفينة وقبطانها،
روى ابن كثير في تاريخه أن معاوية بن أبي سفيان لما زار المدينة المنورة لأول مرة بعد أن استقر له الملك في الشام "توجه إلى دار عثمان بن عفان، فلما دنا إلى باب الدار صاحت عائشة بنت عثمان وندبت أباها، فقال معاوية لمن معه: انصرفوا إلى منازلكم فإن لي حاجة في هذه الدار، فانصرفوا ودخل،
تعتبر حرية التعبير من أهم الركائز التي تنبني عليها مباديء الديمقراطية، وتصنف الدول إيجابا أو سلبا في مؤشرات التقدم الحضاري للدول، انطلاقا من احترامها لهذا الحق.
بيد أن ’’الحرية المطلقة في التعبير’’ مفسدة مطلقة، فكما يقال حريتك تنتهي عندما تبدأ حرية الآخرين، لذا وجب التنبيه
تعرف السيدة وزيرة الزراعة، كما يعرف الوزير الذي كان قبلها على رأس الوزارة، ويعرف ما يقارب الثلاثين وزيرا تعاقبوا على تسيير القطاع عندما كان يسمى وزارة التنمية الريفية أنها لن تستقبل في مكتبها أيا من سكان الريف، أو تقوم بجولة في مناطق الإنتاج وتجتمع بمزارعين أو وجهاء أو تعاونيات
ما لم يقله شيوخ الوسطية وفقهاء السلطان للسيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز في انقلابه على العادلة والحقوق والدستور؟!...
رسالة للرئيس محمد ولد عبد العزيز بين يدي تعديلاته الدستورية؟
للإصلاح كلمة تحاول إرشاد كاتبين قومي وإسلامي إلى كلمة سواء بـينهما
كلمة الإصلاح هذه المرة قرأت عنوان مقال لكاتب قومي إسلامي عنونه بقوله : بيان الجبهة الشعبية للدفاع عن اللغة العربية كما قرأت عنوانا آخر لأحد الإسلاميين القوميـين عنونه بقوله : الإسلاميون والقضية اللغويـة .
تابعتُ ـ كغيري من المهتمين بالشأن العام ـ المؤتمر الصحفي للرئيس محمد ولد عبد العزيز وقد خرجت بجملة من الملاحظات لعل من أهمها:
انقلاب 22 مارس
لا خلاف على أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز يمتلك خبرة كبيرة في الانقلابات العسكرية، وتمتد هذه الخبرة
هذا العنوان استعرته من كتاب الفقيه الألماني " إهرنج"، الذي كتبه مساهمة في الخلاف الفقهي بصدد علاقة بين الدعوى بالحق الموضوعي الذي تحميه، يدافع الفقيه الألماني عن ضرورة إعمال القواعد القانونية جبرا، حتى لا يتحول القانون إلى حبر على ورق!