في الذكرى 56 لاستقلال الجمهورية الإسلامية الموريتانية عن عدوها المباشر فرنسا، يحق لنا طرح التساؤلات ووضع الاستفهامات أمام عبارة "الاستقلال".
هل فعلا استقلت الدولة بخيراتها، بقراراتها، بسيادتها، بلغتها، بدينها؟

نوع المادة:

لقد كان من قدري في الآونة الأخيرة أنْ طوّحتْ بيّ النَّوى كغيري من المواطنين الموريتانيين وهم كثر ومن جميع الفئات والأعمار والأعمال والأهداف والمشاربْ...! إلى ربوع مناجم الذهب بشمال البلاد حيث التنقيب السطحي وما أدراك ما التنقيب السطحي,!؟ 

نوع المادة:

غدا ستقلك طائرة لتحط في قلب تلك المدينة الصغيرة المطوقة بالرمال والمعزولة في ركن قصي من الٳهمال بعيدا عن ٲنوار الحضارة ولمسات المدَنِية الجميلة لكن غبار التصفيق الثائر,وطنين التطبيل الفائر ,سيحجبان عنك تلك الآلام المتراكمة على كواهل المواطنين وهم يعيشون تحت وطٲة الفقر والتهميش 

نوع المادة:

 أكدت مصادر أطار المتعددة أن أطر المبادرات المنتشرة انتشار النار في الهشيم لم تحشد للزيارة، بل تدثرت بوجوه الغرباء على المدينة، الذين تقاطروا من كل حدب وصوب، وهذا ما يعكس أن المتكلمين في لقاء الأطر كان معظمهم من خارج المقاطعة، ويعذر الكثيرون في ذلك إن كانوا آدراريين، لأن الزيارة 

نوع المادة:

ليس المقصود فارس الاسلامية التي اندمج أهلها ببقية اخوتهم  في العالم الاسلامي تحت راية الاسلام الطبيعي الصحيح الذي يخص بالاحترام المرأة التي أختار رسول الله صلي الله عليه و سلم أن يمرض في بيتها و يردد  وهو في حضنها ساعة رحيله عن الدنيا  " بل الرفيق الاعلى , بل الرفيق الاعلى" 

نوع المادة:

جميل أن نرى العلم الوطني بلونيه الذهبي والأخضر يملآن سماء الوطن احتفالا واحتفاء بتلك الذكرى العزيزة على قلوبنا فإنه أمل تحقق وجهاد توج بالنصر، وثمن لدماء عزيزة سفكت ، ونفوس شردت ودنيا مصالح عطلت من أجل أن تكون كلمة الله في موريتانيا هي العليا وهذا كله تحقق ولله الحمد 

نوع المادة:

ايام الطفولة كان نوفمبر شهرا خارقا من السنة ، كان معلمنا يحكي لنا باستمرار عن الجدود والحدود ، كانت دفاترنا معطرة بدماء المقاومة وسقوط الشهداء ، كنا اطفالا حينها . نعم كنا اطفالا نتسمر على احاديث المعلم وقصص الجدات عن رجال قدموا انبل واشرف التضحيات من اجل ميلاد امة ،

نوع المادة:

خلال الزوبعة الأولى و التي عقبت نشر المقال المسيء لسيد الخلق عليه أفضل الصلاة و السلام ، ظهرت صفحات تتبنى (الإلحاد) و يتحدث مديروها عن إيمانهم بالعقل وحده و أنه هو مرجعيتهم و أن لا شيء في حياتهم كخالق أو آلهة فوق العقل ، دخلتُ نقاشا أو على الأصح جدلاً مع أحدهم انطلاقا

نوع المادة:

جلس على المنبر يوم الجمعة قبل مجيئ الإمام؛ بدأ في التذكير والوعظ والتبيين والحث على الجهاد واستحضاره دوما وألح على تطبيق الشريعة، أجاد الاستاذ وأفاد في مجمل كلامه؛

لم يكن للحديث موضوع موحد بل تشعبت العناوين وتعددت النقاط ولأن جماعة المسجد 

نوع المادة:

في يوم الثامن والعشرين من شهر نوفمبر سيتم ـ وكما ما جرت به العادة ـ توشيح عدد من الموظفين الذين لا يُعرف من أين جيء بهم، ولا كيف تم اختيارهم، ولا بِمَ تميزوا عن غيرهم من الموظفين حتى يوشحوا، فالتوشيحات والتكريمات في هذه البلاد لا تخضع لأي منطق، ولا تمنح وفق معايير ومقاييس محددة، 

نوع المادة:

تحتفل موريتانيا بالعيد السادس والخمسون للاستقلال في أطار عاصمة آدرار معتزة بهده الذكرى  ومخلدة الأجيال التي ضحت من أجل الاستقلال ومن أجل بناء الدولة المستقلة...
   وقد شهد الاحتلال مقاومة شرسة  مسلحة وأخرى ثقافية مؤطرة حيث واجه الموريتانيون بأسلحتهم البسيطة وبندقياتهم محلية الصنع 

نوع المادة:

إن عقدة قضيتنا في آدرار أنه لا يمكننا ضمان السلم ما لم نجعل هذه القبائل عاجزة، فآدرار منطقة الجبال بواحاتها الأربعين، وما تنتجه من تمور وشعير وقمح، و تشكل بذلك مخزن غلال الصحراء .. هنا يجد تعساء البدو سد رمقهم وهم في حماية الجبال يديرون في غبطة عملياتهم العسكرية ضدنا بسهولة بالغة، 

نوع المادة:

تناذر قوم بتخنيث النشيد الوطني، وتباشر به آخرون وأقيمت سوق عكاظه هذا الموسم، فسامَهُ المفلسون وأقبل إليه  المُبْطِلون يزِفُّونْ، مِن كل حدَب ينسلونْ، صادفين عن معالمه الدينية،  هازئين   بروحه الوطنية.
إن كل مؤمن بالله واليوم الآخر ليقشعرُّ جلده، ويَرجُف فؤاده من الاعتراض على أيّ حرف 

نوع المادة:

لاشك بأن موريتانيا تقع ضمن دائرة الدول المتخلفة والفقيرة التي تنتشر فيها على نطاق واسع العديد من الآفات الخطيرة كالفقر والجهل وانعدام الديمقراطية وحقوق الإنسان ، بالإضافة إلى أوضاع حقوقية واجتماعية وإنسانية متدنية ، وهكذا فإن موريتانيا تتأرجح على مستوى التنمية البشرية من حيث الدخل 

نوع المادة:

بين الإيمان و الإلحاد ما بين السماء و الأرض و لعل الكتابة عن موضوع الإيمان لا يمكن أن تكون إرتجالية بأي حال من الأحوال .

نوع المادة:

تحل هذه الأيام الذكرى السادسة والخمسون لعيد الاستقلال الوطني لهذا العام، وهي ذكرى ترمز لكثير من المعاني في وجدان الأمة الموريتانية؛ حيث سطّرت دماء شهداء المقاومة الأبرار معالم هذا الاستقلال الذي لم يكن ليتحقق لولا عزيمة المقاومة الباسلة التي أجهضت مخططات المستعمر الفرنسي الغاشم

نوع المادة:

جدل غير مبرر، فاطمة امباي وولد امين وسفيرأمريكا وفرنسا يحتجون لصالح مسيئ بشكل صريح، للذات النبوية المقدسة، محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، خاتم الأنبياء والمرسلين.

نوع المادة:

كلمة الإصلاح هذه المرة تريد أن تدلي بدلوها في هذه القضية التي تعنون هذه الأيام بقضية (ولد لمخطير المسيء) .
هذه القضية أصبحت قضية خطيرة على كل الجبهات فقد آلت إلى وجود دفاع عن مرتد أو ساب للرسول صلى الله عليه وسلم أو هما معا ، وفي نفس الوقت آلت إلى وجود مسلمين 

نوع المادة:

إذا كان في أغوارالإنسان ثغرة لا تسدها إلا الحرية ، فإن على المرء أن يقف في وجه من يصادر شرط نشوء غيره ، ويطالبه نكاية باختزال مراحل التطور التى أخذت من الأمم المتقدمة قرونا عجافا ، ذلك أن الانتماء العميق لأي بلد أو أمة لا يكون متجذرا إلا ذا ارتكز إلى إيمان ثابت ، وجهد مشهود ،

نوع المادة:

تتصرف الإدارة في إطار المصلحة العامة للمواطنين يحكمها في ذلك احترام القوانين التي تم سنها والتي تحدد اختصاصاتها وعلاقاتها مع المستخدمين، أي جمهور المواطنين، وعلى الإدارة أن  تلتزم بالحياد ومساواة المواطنين في قيامها بمهامها المرسومة وتحرص على النزاهة في التعامل والابتعاد 

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا