تضمن هذا الأسبوع انطلاق فعاليات أيام المعرض الموريتاني في ميلانو الإيطالية وقد حضر الرئيس لتدشين اليوم الوطني لموريتانيا بالمعرض، والذي شاركت فيه الحكومة إلا قليلا، حيث حضره وزراء الطاقة و المعادن والنفط، التجارة و الصناعة و السياحة، الصيد والاقتصاد البحري،
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد عبدك ورسولك النبي الأمي وعلى آله وصحبه.
تابعتُ بعض مجريات النقاش الدائر في موضوع " الموقف من الصحابة" رضوان الله عليهم، وهو نقاش ما كان له أن يقع في هذه البلاد التي عرف أهلها بالتمسك بالسنة وإجلال الصحابة
هناك دواعي كثيرة تدفعك إلى الترحيب بالسفير الأمريكي حتى تجعلك تطبل له وتبايعه ؛ علّه أن يسوسك بالعدل ويسبغك ببعض ما في بلده من نعم حقوق الانسان واحترام القانون ؛ والعدالة الاجتماعية في بلده؛ف(أمور الناس إنما تستقيم في الدنيا مع العدل ولهذا قيل : الله ينصر الدولة العادلة
بعد تطبيقنا للقاعدة العلمية سننتقل الى الطريقة العقلية حتى نستكمل جميع الطرق الفكرية التى اعتمدها الانسان قديما وحديثا للبرهان, من المعلوم أن هذه الروح لا توجد في غير الإنسان وتعطيه من الصفات ما لا يتوفر لكائن آخر على الأرض، فالروح تعطيه القدرة على التلقي
لم يحدث أن شاهدتُ رئيسا أو وزيرا يوشح موظفين بمناسبة أو بغير مناسبة إلا وطرحتُ على نفسي الأسئلة التالية: من أين جيء بهؤلاء الموظفين؟ وكيف تم اختيارهم؟ ولماذا غاب موظفون آخرون عن عملية التوشيح هذه؟
وفي أغلب الأحيان، بل وفي كل الأحيان، فإني كنتُ أفشل دائما في أن أتوصل إلى إجابات مقنعة.
لا شك في أن تعيين الأستاذ إبراهيم ولد داداه وزيرا للعدل يشكل مؤشرا إيجابيا في اتجاه إرادة إصلاح العدالة التي أصبح إصلاحها في غاية الإلحاح لكونها مفتاح وأساس كل شيء؛ سواء أتعلق الأمر بالأمن الوطني ومكافحة الفساد والإرهاب والجريمة المنظمة، أم بالتنمية والازدهار الاقتصادي،
يختلف مفهوم العمل الخيري في تجارب المجتمعات بتباين الخلفيات التاريخية والأعراف الخاصة بكل مجتمع ، وفي الحالة الموريتانية ترتبط أعمال الخير في المجتمع التقليدي بمكارم الأخلاق والالتزام بمقاصد الشرع مع انعدام الفوارق بين مختلف الفئات نتيجة لمحورية التكافل الاجتماعي
يُعتبر موقع " ويكيلكس" الإلكتروني، لمؤسسه "جوليان أسانج" أشهر موقع لنشر الوثائق السرية، ورغم أن الكل لا يريد الاعتراف علنا بصحة ما ينشره الموقع، إلا أن الجميع يدركون أن وثائق " ويكلكس" هي نُسخ طبق الأصل، ولا مجال للتشكيك في مصداقيتها، من هنا لم تعد الدول تتجاهل
من خلال متابعتي لما يعلن من نتائج التحقيقات الرسمية التي تقوم بها الحكومة من حين لآخر، فلقد أصبحت على قناعة شبه تامة بأنه لا أهمية ترجى من التحقيقات الرسمية.
إن القراءة السريعة في أرشيف نتائج هذه التحقيقات ليؤكد عبثيتها،
منذ زمن وأنا أتصفح بعض المواقع التي تحمل ما جادت به أقلام بعض الكتاب من أبناء هذا الوطن الغالي وهي بطبيعة الحال مقالات تحمل تعددا في الأفكار و تنوعا في التعبير وغزارة في طرق المواضيع .لكن انبرى في ذهني بعض الملاحظات تتلخص فيما يلي
1 الأسلوب في الطرح
للجواب على هذا السؤال وبعودة الى الطرق التى اعتمدناها في هذا البحث سنطبق هنا الطريقة العلمية للبرهان لنرى أن اعتقاد الملاحدة فقد كل أساس كان يقف عليه!!
يرى الباحث عاطف الزين أن إنكار الخالق في القديم والحديث لم يأت طبيعيا,
وصف بعضهم النرجسية فقال إنها حالة مَرَضيَّة تصيب علية المجتمع و من أعراضها شعور السياسي بأنه الوحيد الذي يعرف الحقيقة والقادر على حل المشاكل، و المثقف بأنه حامل لواء المعارف بدون منازع.
و تعني النرجسية Narcissisme في أبسط و أدق تعريفاتها حب النفس،
ب. من يحكم دولة الانقلاب الدائم على الشعب؟
في يوم الأربعاء 15/07/2015 حكمت محكمة الجنايات بنواكشوط على اثنين من قتلة الطفلة زينب بنت الخضر بالإعدام ، وأدانت الثالث ؛ القاصر بالسجن لمدة 12سنة بتهمة المشاركة في الجريمة ، وكان الشبان الثلاثة قد أقروا على أنفسهم بارتكاب جريمتي الاغتصاب والقتل حرقا ،
في كل سنة تجد عشرات الآلاف من الشباب يتقدمون بملفاتهم للباكلوريا دون أي جدوى، فهل يرجع هذا الإخفاق عليهم وحدهم، أم هو منبثق ومتولد من عدة توجيهات اجتماعية فاسدة، أو تراكمات منهجية وعلمية خاطئة، أم أنها سياسة مقصودة من طرف الدولة لتجفيف منابع الشهادات
في إطار أنشطتها الثقافية المخلدة لهذا الشهر الكريم دعتني نقابة الصحفيين الموريتانيين والشبكة الوطنية للتنمية الثقافية وهيئة المعلومة بنت الميداح للثقافة والفنون إلى تقديم محاضرة ضمن سهرات "ليالي رمضان" حول مكانة الفنون في الثقافة الموريتانية . لكن نظرا إلى العلاقة الوثيقة
إن مبدأ توقيف الصحفيين، ومضايقتهم خلال تأتديتهم لعملهم هو مبدأ مرفوض، ومذموم، لا يعني ذلك أن كل الصحفيين " ملائكة" معصومون من الزلل، أو مخالفة القانون بالطبع، ومن هنا فقد أبديت تعاطفي، وتضامني المطلق من الأخ أحمد محمد المصطفى، ليس لأنه زميل في المهنة فحسب،
في هذه الأيام الحبلى بالأخبار البائسة والحزينة يكون أهم شيء يمكن فعله، هو تخصيص جزء من الوقت للتنقيب عن الأخبار السارة، فمن يدري، فربما نجد خبرا سارا هنا، أو بشارة خير هناك، فنزفها إلى الشعب الموريتاني المتعطش منذ ما يزيد على نصف قرن لسماع أي خبر سار.
الشهيدأوالشهداء من سقطوافي ساحة الشرف دفاعاعن الأرض والعرض ،أومن قضوْغرقاأوحرقاأوصعقا ءوكان سبب الوفاة خارج عن النطاق المألوف (حوادث،كوارث).
لكنناهذه المرة أمام شهداءمن نوع آخرإذاحالفهم الحظ فهم أحياء،