لا زالت الأمم على اختلاف ثقافاتها عبر العصور بتنوعها الديمغرافي وتباين ظروفها وتفاعلاتها تختلف في نظرتها لأمور شتى وتتفق رغم كل تلك الاختلافات على ضرورة مبدأ العدل والإنصاف والكرامة والمطالبة بالحقوق وهي قيم نبيلة تتفاوت الدول في تحقيقها بتفاوت تماسكها ووجودها ولا زالت طبيعة النظم السياسية السلطوية التي تحكم الشعوب توسع من نفوذها على حساب تحقيق الشعو
من كبريات النعم وعظيم الآيات نزول المطر وقد تكرر الحديث عنه في كتاب الله تعالى كثيرا في سياقات متعددة أبرزها :
_الدعوة إلى النظر في هذه الآية ودلالتها على حكمة الله وقدرته ورحمته وأنه الخالق وحده والإله وحده سبحانه وتعالى
ومن ذلك دلالة إحياء الأرض على إحياء الموتى
خلق الله آدم عليه السلام وخلق له من نفسه زوجة ليسكن اليها سكن المطمئن المستقر، وهو أمر لا يستغني عنه الانسان السوي فبعد سعيه وكده في شؤون الحياة لابد له من العودة الى مستقره ومأواه في آخر نهاره وبعد انتهاء أعماله.
فالزواج هو النظام الالهي الذي شرعه الله عز وجل لحكمة الهية بالغة تتمثل في بقاء النوع الانساني على أكمل وجه وأتم نظام.
يشرفني بمناسبة بدء امتحانات الباكالوريا أن أعلن لتلاميذ ثانويتي العريقة عن عدد من الجوائز المعتبرة التي ستقدم هذا العام على نفقة عدد من التلاميذ القدامى لصالح المتفوقين من تلاميذ الثانوية في هذا العام.
قبل أيام وقعت دولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين اتفاقا للتطبيع مع إسرائيل، وذلك في البيت الأبيض برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، وهي اتفاقية تطبيعية بين ثاثلوث الإصرار على تطبيق بنود صفقة القرن التي تصفي القضية الفلسطينية ، وإن وصف الأحمق الحدث بأنه "يوم غير عادي للعالم ، سيضع التاريخ في مسار جديد"سماه " فجر شرق أوسط جديد " – ولكن الحمد ل
ترتبط رواندا في أذهان الكثير من الموريتانيين بالحرب الأهلية و إبادة التوتسي، و إن كان هذا صحيحا، فأيضا رواندا، بعد مصالحة وطنية و منذ سنوات، قطعت أشواطا كبيرة في محاربة الفساد حتى أصبحت مثالا يحتذى به في افريقيا.
سنة حبلى بالإحداث مليئة بالمعوقات أنهكت جهدها صراعات الساسة ومطاردة خيوط دخان يبدو ان ناره اشتعلت بعد ظهور خيوطه ويبدو ان إرادة اعتماده ما ضية في تجاهل الواقع المخيف ، والمشهد المحزن يزداد حزنا و رغم كل الجهود لا تزال النخبة المتحكمة مصممة على خوض حروبها الجانبية ضد بعضها وضد مطالب الباحثين عن لقمة عيش كريمة وعن دفئ وطن آمن يحتضن الجميع ويدفع بالجمي
سعيا لإثراء النقاش حول واقع البلد، وطمأنة لصديقنا الأستاذ سامي كليب، واحتراما لعميدنا محمد ولد اشدّو سأحاول إثارة بعض الملاحظات حول "المحاور الخمسة" التي يرى فيها العميد "اشدو" -من خلال مقاله الموسوم ب"حتى لا نركع مرة أخرى"- تفاديا للركوع من جديد.
تشمل وظيفة الطبيب في المجتمع فضلا عن علاج المرضى، تحرير الشهادات الطبية لمختلف الأغراض التي تتطلبها الحياة العصرية، بحيث أصبحت عملية تقديم هذه الشهادات جزءا لايتجزأ من ممارسة الطبيب لدوره وواجباته مجتمعيا.[1 ]
ويمكن تعريف الشهادة الطبية كما عرفها البعض بأنها:((سند مكتوب مخصص لمعاينة أو تفسير وقائع ذات طابع طبي )).[2 ]
يروى أن الرئيس التنوسي الأسبق سأل زميله الليبي مستغربا : لماذا تنفق كل هذه الأموال على المخابرات و ليس على التعليم؟... كانت الإجابة أن الأمر يتعلق بتخوفه من الثورة عندما يتعلم الناس فيدركون حقائق الأمور...
كلمة الإصلاح تقول أولا للشعب الموريتاني أن علينا أن نتأسف جميعا لأن كل خيانة لوطننا سيادة أو ثقافة أو اقتصادا أو إداريا لا تأتيه إلا من أعلي سلطة عليه من عند رؤسائه مثل التطبيع أو وزرائه مثل نهب الأموال أو مدرائه مثل إفلاس الشركات أي كل من يعين بمرسوم استقلالا أو في مجلس الوزراء.
حديث معاد للوزير الدكتور إسلكو ولد محمد إزيد بيه، هذه المرة يرد فيه على الوزير الاستاذ سيدي محمد ولد محم، الذي ترفع عن الرد على "الرهط"؛ قال الرهط ولم يقل ريهط، محتفظا برده حتى يُكذِّبَ عزيز الوقائع التي ساقها ولد محم ..
تكاد تجمع أغلب الأنظمة القانونية والقضائية على أن القضاء يعاني مجموعة من المعوقات والمشاكل تحول دون أداءه لوظيفته المتمثلة في فض النزاعات وإحقاق الحق وإرساء العدالة، وبالتالي بدأت هذه الأنظمة في التفكير في حلول بديلة لحل هذه الإشكالات.
أولا -
في سياق استثنائي بكل المقاييس وظروف صحية لا تبعث على الاطمئنان وأخرى ومناخية مقلقة مربكة استطاعت وزارة التهذيب الوطني قهر الصعاب والتحديات بإرادة مفعمة بالتخطيط الجيد والحرص والمتابعة وفي أجواء ودية تشاورية كرست سنة حميدة هي إشراك مجمل الفاعلين في الحقل التربوي في وضع التصورات المستقبلية والاستراتجيات الاستشرافية والخطوات المبدئية لجميع الخطوط العري
في العام 1973 قررت مصر وسوريا شن الحرب لتحرير سيناء والجولان. وقف العرب والمسلمون وقفة رجل واحد نصرة للحق إنها حرب العاشر من رمضان.
من ذلك موقف الملك فيصل رحمه الله حينما قرر المؤازرة بوقف ضخ البترول عن دول الغرب بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية لدعمهم الأعمى للاحتلال.
لقد درج القضاء الموريتاني في العديد من الملفات علي تطبيق احكام تعدد الجرائم وتداخل العقوبات وفق ماهو منصوص عليه من احكام في بعض المنظومات القضائية الأخرى عكس المشرع الموريتاني الذى لم ينظم تلك الاحكام باستثناء ما اشار اليه بصورة مقتضبة في المادة الخامسة من القانون الجنائي فيما يتعلف بتعدد الجرائم وان كانت تلك الاشارة من الطبعي ان ترد بالنظر الي الظرو
عند ما كتبت ونشرت يوم العاشر يونيو سنة 2003 مقالة "حتى لا نركع مرة أخرى" كانت المدافع قد صمتت توا إثر تدمير آخر دبابات التمرد.
شاء الله وما شاء فعل أن ترتبط حياتي المهنية بالإعلام فمنذ سنة 1980( أي قبل أربعين سنة من الآن ) وأنا أعمل في حقل الإعلام مسموعا ومقروءا ومرئيا ففي سنة 1991تعاقدت مع التلفزة الموريتانية ككاتب سيناريو وقد أنتجت رفقة المرحوم أحمد ولد محمد الأمين والزملاء عبد الرحمن وعبد الباقي ومحمدو (البط )برنامج شي إلوح افشي
ترفع كل الأنظمة السياسية في العالم شعارات مكافحة الفساد والشفافية في توزيع الثروات والفرص بين أبناء البلد.