فى الحلقة الأولى مررنا على وجه المحاكمة و التقييم، للجوانب السلبية،دون الايجابيات،إن وجدت ،على مرحلة ولد داداه، رحمه الله، و محمد محمود ولد لولى، رحمه الله، و محمد خون ولد هيداله و معاوية و إعل ولد محمد فال رحمه الله،و اليوم نتوقف مع محمد ولد عبد العزيز، و بعض الجوانب السلبية من تجربته فى الحكم .و باختصار رغم أن ولد عبد العزيز مارس سياسة التنكيل بخصو
قام السيد إلياس بن ساسي، المدير العام لماتال و السيد نيكولاس زهاوو، نائب رئيس هواوي لمنطقة شمال أفريقيا بإمضاء عقد ـ إطار لتعزيز البنية التحتية للاتصالات لماتال.
و تدخل اتفاقية الشراكة هذه في إطار استراتيجية ماتال الرامية إلى تطوير قوة و مدى تغطية شبكة التدفق العالي لديها و تقديم خدمات جديدة و مبتكرة وذات قيمة مضافة لمشتركيها.
ينتابني العجب من أولئك المثبطين الذين رموا سهام تشكيكهم من قوس واحدة منذ الوهلة الأولى لاتهام الحكومة و قدرتها و كفاءتها ، فربطوا بينها و بين حبس الأمطار عن البلاد !
تبدو اللغةُ للوَهْلة الأولى أمامنا
وكأنّها كيان موحد وبناء يتسم بتراص لبناته
فالذي يستخدمها لا يتعامل معها كأجزاء
وإنما يتعامل معها كوحدة متكاملة غرضها هو الإفهام والفهم وعلى هذا الأساس الوظيفي
يرى بعض الخبراء أنّها ينبغي أنْ تدرس
لقد كنتُ من الذين طالبوا المعارضة بمراجعة مواقفها، كما طالبت كتلة نواب الأغلبية الرافضة لمبادرة التمديد أن تعبر عن نفسها.
تقديم: تناولنا في الجزء الأول من هذا المقال (خبط العشواء) ما يُعانيه النظام التربوي الموريتاني من تخبّط وعشوائية أدّت به إلى منزلقات صعبة ومزمنة، وقد اخترنا ثلاثة أمثلة لذلك هي: إجراءات 1979، وإصلاح 1999، ومقاربة الكفايات في موريتانيا، ويعود سبب اختيارنا لهذه الأمثلة دون غيرها (مع كثرتها) إلى مدى انتشارها و شموليتها لقطاع واسع من النظام التربوي وكذا
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه.
أما بعد فهذه الحلقة الثامنة من هذه السلسلة، أخصصها للحديث عن الامتحانات وطرق التقويم.
وسأقسم هذه المقالة إلى فقرتين:
- إحداهما عن الاختبارات والامتحانات.
- والأخرى عن التصحيح.
فأقول مستعينا بالله:
نواصل على بركة الله مع سلسلة الرؤى التطويرية لمنظومة المحظرة، وهذه حلقتنا الثالثة..المحظرة والتبعية الإدارية:
يعتبر التعليم حجر الزاوية ورافعة تنموية لامناص منها لآي بلد يروم التقدم والرقي والازدهار وهو ما وجد صدى قويا في برنامج رئيس الجمهورية السيد محمد محمد أحمد الشيخ الغزواني’ هذا البرنامج الذي كان استجابة فعلية لتطلع وطموح المواطن الموريتاني الذي عانت منظومته التعليمية مجموعة من الترهلات والاختلالات وحتى العشوائية ’سنين عددا بدء بإصلاح 67 و68 وصولا إلى إ
كلمة الإصلاح تابعت برصد واهتمام ما تقدم حتى الآن من حركات وسكنات للحكومة الجديدة ابتداء من الرئيس وانتهاء بالوزراء والمصالح التابعة لكل وزير وبما أن الحكم على الجميع بالإيجاب أو السلب ما زال مبكرا –فإني ألفت نظر جميع الإعلاميين والمدونين والموالين والمعارضين أنه – حان لهم وبصفة جماعية أن يرحموا هذا الشعب المسكين الذي علمه حكامه السابقون والعسكريون من
منذ نشأتها والصحافة الوطنية تئن تحت وطأة الرقيب وخلف يريق الإغراء تصارع النفس والهوى وتتألم لحالها وحال الشعب والوطن ولو بلهجة خافتة وخجولة تضحي برسالتها مكرهة تارة وطورا تحت سيف العوز والحاجة والخوف ويمكن للمتتبع لمسيرتها المتعثرة إن يميز ثلاث مراحل أساسية في تاريخ السلطة الرابعة عند من يحترم السُّلط أما عندنا في العالم الثالث فلا اعرف لها رقما دقيق
في الوقت الذي يجري فيه الحديث بلغة عاجزة عن ضعف تعليم السبورة والكتاب عندنا، يعبر العالم من حولنا إلى التعليم الرقمي الافتراضي ويحقق إشعاعا علميا مذهلا وحضاريا رفيعا لا مكان فيه لمفردات الحشو والمكر والتدليس والتنابز بالألقاب والنعت بالأوصاف.
تناولت اليوم في الخطبة موضوع حوادث السير من خلال الأفكار التالية ؛
_ وجوب حفظ النفس البشرية وحرمة تعريضها للخطر والنصوص في ذلك وأن كل الإجرات والتداببر المتعلقة من الواجبات الشرعية والمصالح الضرورية والذرائع المحتومةولا يشك في ذلك مسلم فضلا عن ذي علم
التعليم هو العمود الفقري للتنمية البشرية ،لا قطاع من القطاعات الرئيسية أوالثانوية إلا ويرتكز عليه ويغذيه ،لذلك من يريد بناء الدولة وتطوير مؤسساتها فلابد من أن يبني العقول قبل أن يُنَقِبَ عن المعادن فى الهضاب والسهول، ويستثمر فى الكادر البشرى استثمارا يُراعى الحاضر ويستشرف المستقبل ليؤسِسَ لجيل قادر على خَلْقِ الفُرص ورفع التحديات وسد الثغرات .فمهما ا
وَدِدْتُ لو لم أتناولْ هذا الموضوعَ لعلمي أن السّاحة القارئةَ مصابةٌ بسوء الظنِ, ما إنْ يكتُبْ كاتبٌ يقاُل:كذا وكذا..
ولئن كان هذا يصدُقُ في البعضِ فهو لا يمنع الغيْرَ من البحْثِ والتَّحْليلِ في قضايا هامة.
الموضوع:
بقدر ثقافة المرء يتسع صدره أو يضيق للمخالف في الرأي ، فكلما تعمقت ثقافته و توسعت مداركه كلما كان أكثر استيعابا للآخر بغض النظر عن أفكاره وأطروحاته ومهما اختلف معه حتى لو وصل الإختلاف في الرأي حد التناقض في كل شيء وبالمقابل نجد الأقل معرفة الأضيق صدرا تجاه الرأي الآخر ، الأكثر استعدادا لإطلاق سيل من الإساءات للخصم الفكري أو السياسي أو حتى المختلف ثقاف
كجزء من استراتيجيته لتوسيع شبكته ليكون أقرب من عموم الجمهور الموريتاني. يغطي البنك الشعبي الموريتاني شبكة من 34 فرعًا منتشرة في جميع أنحاء البلاد، ويخطط لافتتاح فرعين جديدين في عام 2019 ان شاء الله.
لا شك أن اللجنة التي شكلتها الوزارة الأولى، لإجراء لقاءات مع إدارات وطواقم مؤسسات الإعلام العمومي، لفتة دقيقة في محلها علما بما يعانيه هذا الإعلام من جمود على لغة "الخشب" ومن بعد عن القيام بالواجب العظيم بمهنية ومصاحبة التحولات التي من المفروض أنها تحصل في لبلد وإبراز كل أوجهها، حيث أن هذه اللجنة، التي يرأسها الإعلامي المعروف والديبلوماسي المخضرم الذ
دون تعمُّقٍ...
يقدم السجل العدلي خدمة هامة للعدالة بتحديد الماضي للأفراد، وتحديد حالات العود الجنائي، فهو مبني على طريقة التحقيق الشخصية التي تؤدي إلى الكشف عن سوابق المجرمين، وبهذا يخدم مصلحة المجتمع، كما انه ينظم ماضي المحكوم عليه جنائيا، و بهذا يحافظ على مصلحة المحكوم عليهم.