في خطابه بمدينة النعمة 03 مايو 2016، كان رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز على موعد مع التاريخ حيث اعلن عن عزمه انشاء مجالس جهوية تكون مهمتها الأساسية اعداد وتنفيذ الخطط والبرامج التنموية في الولايات والجهات التي تنتمي إليها هذه المجالس، وقد اطلق سيادته أيضا

نوع المادة:

قد يقال إن اقتناء طائرة نقل مدني في عالم اليوم أمر عاد حيث شركات الطيران الدولية ذات الأساطيل المكونة من مائة أو مائتي طائرة من مختلف الأحجام، لكن بالرجوع إلى تاريخ الطيران المدني في بلادنا، يصبح اقتناء طائرة وإضافتها إلى أخريات كانت عاملة أمرا مهما ومبشرا بأن هناك إرادة حقيقية، 

نوع المادة:

كلمة الإصلاح مازالت تـتـرنح وتخـتـلف خطاها يمينا وشمالا تأفـفا وتأسـفا على رؤيتها للثوابت الدستورية الثابتة قدسيتها وحرمتها في قـلوب كثير من المواطنين وهي تساق إلى المشنـقة وقـلوب الموريتانيـين ترنوا إليها حزنا وكآبـة وكأن هذه القـلوب تساق إلى الموت معها ناظرة لها وهي تحصد أحبابها 

نوع المادة:

الدستور هو العمود الفقري لنظام الدولة ولذلك فإن المساس به يجب أن تسبقه احتياطات خاصة تضمن سلامة العملية الصعبة ولتلك العلة يتهيب المختصون، أكثر من غيرهم، التعديلات الدستورية خوفا على أساس الدولة وتجنبا لتقويض بنائها كما يتهيب الأطباء الإقدام على إجراء عملية في العمود

نوع المادة:

ظل القطاع الزراعي منذ أمد ليس بالقريب، مرتعا خصبا لشبكات الفساد ، وميدانا فسيحا ، يخضع لسطوة  نفوذ أباطرتها ، مما قلل من العائد الاقتصادي للأموال التي توجه إليه ، برغم أهميته الإستراتجية ، وارتباط أدائه بمستوى الفقر .
وإذا كنا لا ندعي الحق في إصدار أحكام بالإدانة ،

نوع المادة:

يمكن بناء الوحدة الوطنيّة بشكل صحيح في أيّ بلد كان؛ إلاّ إذا توفّرت الإرادة القوّية الصّادقة من جميع مكوّنات ذلك الوطن، لكي نبني الوحدة الوطنية الصحيحة في موريتانيا أيضا  فلاّ بدّ أن تتوفّر لدينا تلك الإرادة القويّة الصّادقة، ولا سيّما من جانب أصحاب القرار. الوحدة الوطنية لا تتمّ بالأقوال 

نوع المادة:

عِنْدِي أنه من الضروري - ونحن متجهون لتعديل العَلٓمِ الوطني - أن يترافق ذلك مع وضع ترتيبات قانونية تتكفل بحماية العَلٓمِ جنائيا، من الإهانة والعبث، تقديرا لمكانة هذا الرمز، وردما لهوة تشريعية قائمة حتى الآن في منظومتنا القانونية، وتأسيا بما عليه العمل في دول العالم..

نوع المادة:

كنت قد كتبت مقالا في الأسبوع الماضي بعنوان:لطفا أيها الساسة الوطن أمانة! حاولت من خلاله أن أجد جوابا لسؤال ظل يراودني لفترة من الزمن بعنوان: لماذا يتخذ بعض الساسة النيل من أوطانهم مطية لبلوغ مآربهم الشخصية ؟!
   وفي هذا المقال ونتيجة للأسباب نفسها 

نوع المادة:

خلال الندوة التي نظمها مركز البحوث والدراسات الإنسانية حول العلاقة بين القبيلة والدولة ، عالج بعض الباحثين المحترمين ـ مع حفظ الألقاب والعناوين ـ هذه الاشكالية القديمة الجديدة على أساس رؤية سوسيولوجية تقليدية ، وأدوات ثقافية تكرس السردية الغربية وتزدري بالموروث الحضاري

نوع المادة:

على خطى الرواد المؤسسين

قلوب العاشقين لها عيون ** ترى ما لا يراه الناظرونا
وأجنحة تطير بغير ريش ** إلى ملكوت رب العالمينا

نوع المادة:

البدء :
قال جان جاك روسو :ما يتنافى وطبيعة الأشياء أن تفرض الأمة علي نفسها قوانين لا تستطيع تعديلها أو الغاءها ولكن مالا يتنافى وطبيعة الأشياء أن تلتزم الأمة بالشكليات الرسمية لإجراء التعديل.
هذا القول رغم كونه يلخص بامتياز بل ويحل الاشكالية المتعلقة بمسألة المرونة والجمود فهو كذلك يحسن كمدخل .

نوع المادة:

"إنه من سليمان وإنه باسم الله الرحمن الرحيم"
تحية إجلال وتقدير للقارئ والمثقف أينما كان، ولمواقعنا الإلكترونية، وشبكات التواصل الاجتماعي، على تجاوبهم الإيجابي والسريع مع المقال الأخير، الذي كتبت بعنوان: "

نوع المادة:

أفكارٌ لإفشال الاستفتاء الذي تم إقراره من طرف واحد

نوع المادة:

 يبدو أن الذهب بدأ في اللمعان من جديد، ويبدو أن شد الرحال إليه بدأ من مكطع لحجار مبكرا، هذا ما أكده الزحام المحموم هذه الأيام على اقتناء الأجهزة الكاشفة، غير أن القادرين على شراء هذه الأجهزة أو حتى الذين يحق لهم البحث عنها هم ثلة قليلة ممن يحسبون أنفسهم أولياء للذهب دون الناس 

نوع المادة:

مساهمة في الجدل الدائر حول مسألة عرض التعديلات الدستورية
على الاستقاء الشعبي مباشرة

 لعل من ابرز مميزات النظام شبه الرئاسي في مهده الأول - فرنسا الجمهورية الخامسة - هو تلك التعديلات التي استطاع الرئيس الفرنسي ديجول مدعوما برمزيته  التاريخية إدخالها 

نوع المادة:

تجمهر المنتسبون والمتعاطفون مع المعارضة في وقفة تلتها مسيرة وصفت بالجماهيرية والحاشدة وذات الدلالة القوية..

إن مما لا شك فيه أن هذه المسيرة تتنزل في ردات الفعل والاهتزازات العكسية؛ فصراحة الرئيس بخصوص عدم الترشح لثالث مأمورية أربك الجمع وقطّع في أيديهم الحبال وأرعد

 منهم الأوصال.!

نوع المادة:

بعد الحديث السابق عن البنيات التقليدية في المجتمع الموريتاني وما يميّز إيقاعها من توتّر صامت، وأزمة في مرحلة الكمون قابلة للتطور والانفجار في أية لحظة لا قدّر الله، وما يتطلبه المقام من تدخّل عاجل لمحاصرة الداء في مهده، واحتواء سريع لما هو قائم من انحلال في الوحدة وتضارب

نوع المادة:

تحظى السيادة الشعبية بمكانة كبيرة في قلب النظام الديموقراطي وفي تطور وترسيخ عملية بناء الديموقراطية عبر الزمن وخلال المراحل المختلفة لعملية الانتقال إلى الديموقراطية بشكلها المعاصر. فالشعب في النظرية الديموقراطية هو صاحب السيادة وإليه يعود القول الفصل في كل قضية أو موضوع 

نوع المادة:

يا هدى الحيران في ليل الظلام
أين أنت الآن؟
بل أين أنا!
تاه فكري بين أوهامي وأطياف المنى
لست أدري – يا حبيبي- من أنا!

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا