إلى فخامة رئيس الجمهورية
إن من قص التكميم في الحوض الغربي لم يسمح و لم يتح لهذه المداخلة أن ترى النور أثناء زيارتكم لعيون و لأني مصر على ان تصل هذه الاقتراحات و الأفكار و التي تهم الموريتانيين جميعا فها أنا أسكبها حروفا بحبر القلم.
إن تم توقيع اتفاق بين إدارة "اسنيم" والعمال المضربين بوساطة من عمدة "ازويرات" فإننا سنهنئ العمال على ذلك الاتفاق، ولكن ذلك لن يمنعنا من المطالبة بالحضور هذا المساء، وبكثافة، إلى مسيرة المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، والتي تحمل شعار "لا للنهب والتفليس
يعتقد البعض أن على الصحفي الدخول في خصام ومهاترات مع ضيوفه، في معركة لي أذرع وصراع ثيران على الحلبة، والحكم فيها هو جمهور المشاهدين والمستمعين والقراء، وهم من يحدد لمن ستكون الغلبة..!
ذلك جزء من الفهم السقيم لمهمة الصحفي،
عرفت بلادنا تطورا هاما في مجال البنوك منذ إنشاء العملة الوطنية (الأوقية) سنة 1973م، حيث تمرتنت البنوك الموجودة آنذاك، وأنشئت بنوك جديدة أخرى، إلا أن سياسة الاقتصاد هذه والعمل على جعلها أداة فعالة لتطور النمو الاقتصادي في البلد لم تؤت أكلها بسببين اثنين هما:
أولا: أزمات الإفلاس المتتالية التي عرفتها البنوك.
لست أدري من أين أبدأ ولا من أين أمر ولا كيف أنتهي!!! أبالربيع العربي بنقطة على حرف العين؟! أم بالحرب الصليبيه على الإسلام أقصد الإرهاب؟! أم بدولة إسلامية تداعى عليها الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها فقط لأنها إسلاميه؟!فالأول بدأ برجل أحرق نفسه في تونس ولن ينتهي
دخلت- قضية إضراب عمال الشركة الوطنية للصناعة والمناجم (أسنيم) في مدينة أزويرات شمال البلاد –دخلت خلال الساعات القليلة الماضية منعطفا جديدا،ويتمثل المنعطف الجديد في إيجاد اتفاق مبدئي قاده عمدة بلدية أزويرات المركزية مع جميع مناديب العمال (المضربين و غير المضربين
تجسد حالة الاحتجاج الذي قادها عمال ازويرات والتي بدأت شرارتها بتوقف عن العمل لمدة 4 ساعات يوم الأربعاء 28 يناير 2015، قبل أن تتطور الأحداث لتؤدي إلى دخول العمال في إضراب شامل منذ يوم السبت 31 يناير 2015 وتمر عليه الان قرابة 60 يوما مظهرا جليا للحركة الاجتماعية
إخوتي السياسيين والمثقفين الموريتانيين أحييكم بتحية الإسلام السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وأنبه إلى مسألتين: أولاهما أنني أحترمكم جميعا وأقدر لكل منكم رأيه وموقفه السياسي ومنطلقاته الفكرية النابعة من حرصه على المساهمة في بناء هذا الوطن، وسلامة هذه السفينة التي تقلنا جميعا
تبَعًا لِما بدأ في الحلقة السابقة من إيراد نماذج قليلة من الوثائق "الخام" المتعلقة بأبرز المشايخ والأمراء المشهورين بمواجهتهم الميدانية مع المستعمر الفرنسي، ستُخَّصص هذه الحلقة، بحول الله تعلى، للمراسلات والروابط التي جمعت الأمير الكبير أحمدُّو بن سيدي البَرْكَنِّي بالإدارة الفرنسية،
هناك أسباب كثيرة ووجيهة تدفعني للمشاركة في مسيرة الثلاثاء التي سينظمها القطب السياسي للمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، والتي اختار لها أن تكون تحت شعار " لا للنهب والتفليس الممنهج لشركة اسنيم"، ومن بين تلك الأسباب أذكر:
1ـ لا يمكنني أن أستمر في التفرج، ولشهرين كاملين،
ختاما لسابق المقترحات ؛ أقول -والعون بالواحد في الذات- : أن لغياب التأطير التربوي مشكل كسابقه من المشكلات ؛وطبعا يتولد عنه في الطرح مقترح كالذي تقدم من المقترحات ، وذلك لأن هذا التأطير الذي يعد أساسيا ومحوريا في تكوين وإرشاد المدرسين وتصحيح الهفوات ، لا يرى منه
اسمحوا لي أن أجدف بعيدا عن أفكار تجرف نحو الهاوية من خلال استعراضي لبعض الكتابات التي ظهرت بعد لقاء الرئيس مع الصحافة، مبديا رأيي الخاص المبني على وجهة النظر الدينية والأخلاقية في الحاكم المسلم! فمنطلقنا جميعا سواء منا الرئيس أم الخادم أم الصحفي، هو الإسلام لا غيره..
خمس وخمسون عام مضت ونحن نراوح تناقضنا الهيكلي، الذي قامت على عجالته الدولة الموريتانية، هذه الخلاصة كنت قد اسهبت شرحها في مقال نشرته 2013 بعنوان : الدولة والرجال لمن تقرع الطبول ؟
اليوم اعود لنتساءل جميعا لماذا نواصل المشي مكبين على وجوهنا حيث
فليشهد التاريخ، وليرو للأجيال القادمة والأمم، أن أمة محمد - صلى الله عليه وسلم- من عرب وعجم؛ وهي خير أمة أخرجت للناس، عجز أولو أمرها عن حقن دمائها، وحل تناقضات مكوناتها، وتوجيه طاقاتها نحو التنمية والبناء وتحرير أرضها المقدسة المحتلة.. ووجهوا جيوشهم وأسلحتهم،
صاحب الفخامة،
أتشرف بدعوكم لزيارة معدن العرفان في آدرارخلال تدشينكم لطريق أطار- تيجكج المرتقب.
أسمحوا لي أن أبدأ المقال بانتقاد الخطة المقدمة لكم من طرف فنيي وزارة التعليم هذه السنة لكونها لا محالة ستكون
لقد تفاءل الكثيرون بالإعلان عن تنظيم لقاء بين الرئيس والصحافة، خاصة بعد أن تم اختيار مساء الخميس (ليلة الجمعة) كموعد لهذا اللقاء، فليلة الجمعة كانت هي الليلة الفاصلة بين زيارتين : زيارة الحوضين التي استغرقت عشرة أيام، والسفر إلى "شرم الشيخ" للمشاركة في القمة العربية،
انتظرت – مثل غيري – ذلك المؤتمر الصحفي الذي أعلنته الرآسة في أعقاب أطول زيارة يقوم بها رئيس داخل الوطن، وكنت أنتظر أن يقدم الرئيس حصيلة الزيارة من المشاريع المدشنة وتلك المنشأة من جديد ، غير أن ذلك لم يحدث منه شيء فكان المؤتمر الصحفي عبارة عن ترديد مقولات سابقة
تحلقت أمام التلفاز مثل الجميع أنتظر أن أسمع قرارات تشفع لوطني تخفف عليه قسوة التاريخ والجغرافيا وعقوقه الأبناء لأم بدأت تقترب من عقدها السادس دون أن تشعره بعطف الأبناء
انتظرت وأنا أتابع لقاء رئيس الجمهورية
مؤتمر صحفي أم فرصة للتحامل على الصحافة وبعض رجال الأعمال وعمال "سنيم" المضربين؟
يا عزيز فضحت نفسك ونجح، -دون قصد طبعا حسب السياق المسجل- الزميل الشهم وديعه في استفزازك بسهولة لضعفك النفسي والسياسي في الوقت الراحل، وما سلم منك كالعادة
لقاء الرئيس بالصحافة الليلة البارحة لم يضيف جديدا ،فلم تقنعني بصراحة أجوبة ولد عبد العزيز..
عزيز كان في بداية اللقاء متشجنا مع الزميل الصحفي أحمد ولد وديعة،أعطي أوامر عسكرية بقطع بث اللقاء،كان حرى به أن يتعامل مع الصحافة بأدب وبدون إعطاء أوامر عسكرية