لن أتحدث في هذا المقال عن عشرية الرئيس السابق، ما لها وما عليها، فذلك موضوع أُشبع نقاشا وأصبح من الصعب جدا أن يؤتي فيه بالجديد.

خلال أكثر من اربعة عقود من الزمن، شغل التدافع العسكري، بل والفبلي الغئوي العنصري الجهوي، على السلطة والثروة، شغل من تولوا امورنا، طوعا او كرها، عن انتهاج سياسات تنموية متدرجة ومتعقلة، تبني على ما كان نظام النشاة قد ارساه من بنى صناعية وإنتاجية، ليصل إلى تقديم نموذج في التنمية الوطنية، ك

يتداول الناس هذه الأيام خبر استدعاء اللجنة البرلمانية لرئيس الجمهورية السابق السيد محمد ولد عبد العزيز ، و يبدو أن الامر أثار الكثير من الكلام و التحليل حول مشروعية استدعاء الرئيس السابق ، و لكشف اللبس الحاصل عند البعض و من أجل انارة الرأي العام و خاصة النخب القانونية ، فإنني أتقدم بهذه

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وبعد؛ فسأشرع بحول الله وقته عند رؤية هلال شهر رمضان المبارك في نشر سلسلة حلقات مختصرة من كتابي: "التنويه بعقيدة التنزيه" والذي حظي بتقديم شيخنا العلامة حمدن ولد التاه رئيس رابطة العلماء الموريتانيين حفظه الله وبارك في عمره.

لقد اعتمد الموريتانيون منذ أمد بعيد على التعليم المحظرى فكانوا بداة ينتجعون يمنة ويسرة يتتبعون المزن  أينما أمطرت.

من حق الموريتانيين أن يقدروا عمل وخطط حكومتهم، وجهودهم هم وتضحياتهم التي حالت ـ لحد الآن ـ دون تفشي فيروس "كورونا" وانتشاره في البلد، وإعلان موريتانيا خالية من أي إصابة ولله الحمد.

حاول المفسدون من تسعة رهط قتل النبي صالح عليه السلام فاتفقوا عليه إن كان صادقا عجلوا بقتله و إن كان كاذبا ألحقوه بالناقة لكن الله أهلكهم برمي من الملائكة ليُتهم صالح في قتلهم و تَمنع قبيلته عليه الأذاء

ربما لم يكن يخطر ببال الوفود المؤسسة لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في بريتون وودز /ديسمبر 1945 أن يواجه العالم الخارج لتوه من أزمتي الكساد الكبير والحرب العالمية الثانية أزمة بحجم جائحة كورونا وما نتج عنها من تعطل شبه كلي لماكينة الاقتصاد العالمي وتحديات تهدد بقاء النظام المالي العا

لا رياء في ان الاجراءات السريعة التي امر بها الرئيس كانت مهمة و فعالة و ساعدت بإذن الله في تطويق جائحة فيروس كورونا  المستجد Covid19 بصفة جيدة في بلادنا  لحد الساعة.