إن تنظيم مسيرة وطنية كبري، يومه الأربعاء 09/01/2018 ، ضد التطرف والكراهية والعنصرية، مدعاة لكل مواطن مخلص، محب لوطنه ومواطنيه، غيور علي مصالحه العليا؛ إلي التفكير بجد، وعمق، وتركيز ، في كل ما من شأنه تعزيز الوحدة الوطنية، وتوطيد أواصر الإخاء والمحبة بين مختلف مكونات شعبنا.

امتهان خاص لكرامة الإماء 

الإماء جمع أمة والأمة المرأة المملوكة 

لقد امتهنت كرامة الإماء من خلال تجارة النخاسة امتهانا خاصا عبر عن أقبح وجوه الاسترقاق فبالإضافة إلى ماعانين من ظلم بوصفهن نساء في مجتمع ذكوري الثقافة 

مسيرة المواطنة ضد الكراهية المنظمة اليوم تحت رعاية رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد ا العزيز أكدت على حقائق وفندت شائعات.
اما الحقائق فهي ان :
- الشعب الموريتاني وحدة واحدة غير قابل للتجزئة و لا للتفرقة.
- الشعب الموريتاني شعب مسلم ومسالم ومنضبط.

غالبا ما تنتج الكراهية عن أحقاد دفينة سببها الظلم المستمر والحيف المتجدد وغياب الأمل في تطور يؤدي إلى الشعور بالتقدم نحو الافضل …!

يتخاصم الناس لأنهم متفقون ويتخاصم الناس لأنهم مختلفون ،كما ذهب إليه العقاد الذي حاول حصر أسباب الكراهية في نظرية لم تكن لتظهر لو عامل كل إنسان غيره بما يحب أن يعامله به غير.

        تأسست المطامح لكبرى للشعوب عبر التاريخ، على جملة من الفرضيات و البنيات التصورية دفعت من أجلها كل غال و نفيس، نزوعا منها إلى تحقيق أكبر قدر ممكن من الرفاهية و الاستقرار ، كما تحيط كل مكتسباتها في هذا الاتجاه بكل مقومات الحماية و التدعيم المكين، و من أبرز هذه البنيات التصورية، حلم

أصدر منتدى المعارضة في موريتانيا بيانا غريبا أعلن خلاله رفضه المشاركة في مسيرة أعلنت الحكومة الموريتانية عن تنظيمها الأربعاء القادم، مؤكدا أنه "لا يمكن أن ينتظر منه أن يشارك في تظاهرة لم يشترك في تنظيمها وتحديد أهدافها، خاصة إذا كان العديد من نقاط الاستفهام يحوم حول توقيتها وبواعثها وأغ

تَعْرِيفٌ بِـ قَانُون تجريم التَّمْيِيز (المتعلق بالعنصرية وخطاب الكراهية)
في عدد الجريدة الرسمية ـ للجمهورية الإسلامية الموريتانية ـ رقم 1419، بتاريخ 15 أغسطس 2018، نُشِرَ القانون رقم 023/2018 المتعلق بتجريم التمييز..

لا زلت أتذكر ذلك اليوم الذي رافقت فيه جدتي، رحمها الله تعالى، متوجها إلى معلم اللوح الجديد، والذي تقرر أن أتعلم عليه، بدلا من مواصلة الدراسة عند معلمة عجوز كانت لها طريقة رائعة في التدريس، إلا أن مشكلتها عند الآباء، أنها كانت لا تضرب الأطفال إلا قليلا، واعتقد بأن ذلك كان هو السبب الوحيد