إن أجمل ما في الديمقراطية كنظام، والحقوق الدستورية كتشريعات،حق المواطن في أن يدلي بصوته بكل حرية
دون رشوة، ودون تزوير، ودون ضغوطات إكراه.
وهذا الحق المقدس، ليس من حق حزب أن  يساوم عليه

تصبو ھذه السطور الوجیزة، إلى الرد بموضوعیة تامة وتوازن ھادف، على مقال كتبھ السیاسي المخضرم موسى أفال، في الجزء الأول من سلسلة مقالاتھ السداسیة، التي عنونھا بعبارتھ (العشریة الضائعة).. وھو مقال ظھرت عدة ردود علیھا

سأحاول في كل يوم من أيام الحملة أن أبرق برسالة مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة الثالثة التي سأضعها في صندوق بريد الناخب الموريتاني خلال موسمنا الانتخابي هذا.

سأحاول في كل يوم من أيام الحملة أن أبرق برسالة مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة الثانية التي سأضعها في صندوق بريد الناخب الموريتاني خلال موسمنا الانتخابي هذا.

من المسلم الذي لامراء فيه ، أن أي دولة لاتوفر لشعبها مقومات حياته وخدماته الأساسية ، هي دولة ليست جديرة بالإحترام ، ومن أهم هذه الخدمات ، توفير الماء الذي هوعصب الحياة وغذاء الروح المصاحب ، إذ جعل منه كل شيء حي في معرض التهديد والإستفهام ال

سأحاول في كل يوم من أيام الحملة أن أبرق برسالة مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة الأولى التي سأضعها في صندوق بريد الناخب الموريتاني خلال موسمنا الانتخابي هذا.