في الفترة الأخيرة فرضت الانقلابات نفسها ظاهرة للتحليل, لتلاحقها في منطقتنا ولأننا للأسف الشديد أصحاب وصفة شرعنة الانقلابات -شرعنة حكومة الأمر الواقع- بشقيها التعامل مع المعارضة الداخلية والعزلة الخارجية وصولا إلى اكتمال “المِي” انسلاخ قائد الانقلاب من بدلته العسكرية إلى ثوبه المدني.
تعتبر زيارات الرئيس للداخل خيط امل ينسجه الناس في مخيلاتهم لحل مشاكلهم الملحة لعل الرئيس يحمل معه المطلب و يضمد الجرح النازف ويوقف المعاناة .
توجد موريتانيا على ملتقي طرق بحرية يشكل منعرجا استراتيجيا للتبادل التجاري البحري بين الشمال والجنوب تمر منه أكثر من 20 ألف سفينة تجارية سنويا وتمتلك مخزونا هائلا من مختلفة الثروات السمكية المتجددة والغازية والمعدنية وربما البترولية. ويعد البحر أحد اهم وأكبر محركات التنمية الاقتصادية في العالم، حيث يوفر إمكانات كبيرة للنمو والابتكار.
يمارس كثير من القائمين، على برص ووكالات تأجير السيارات أعمال خطيرة جدا تحتاج إلى أن تقف لها السلطات الأمنية بالمرصاد، حتى لا تزداد حدة خطرها ويكثر ضررها، في صفوف الشباب والأبرياء، من قبل جامعي المال، بدون وازع ديني ولا ضمير إنساني ينهيهم عن الكسب على حساب حياة الناس.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
السياق
ليس الذي يترائى من جبل الثلج في البحر الا القليل،، وقد كثر الاستشهاد بهذه الظاهرة البيئية في الادبيات، وعلم النفس الاستبطاني،،ويستدعي الجانب الخفي على الناس في فهم الاحداث اليومية الى استحضار هذا المعطى البيئي في أوربا الشمالية،،
في واقع الركود الثقافي، المخيم منذ أربعة عقود تزيد، واهية ومحبطة هي المبررات التي يقدمها بجرأة الذين يحسبون بشكل أو بآخر على "النخبة" لانحسارهم عن العطاء الموجه والعمل على بناء أساس لصرح "ثقافة" أثقل كاهلها الإدعاء المفرط بالألمعية "الأسطورية" التي لم ترق حتى إلى منتج الأسطورية اليونانية مع الإلياذة Iliade والأوديسة Odyssée وقد تركت بهما إرثا كونيا
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الكريم وعلى آله وصحبه اجمعين
وبعد:
قبل عدة ايام قرأت خبر وفاة العالم الفلكي الكويتي صالح العجيري رحمه الله.
والعجيري هو أول من وضع تقويما لأوقات الصلاة في العاصمة انواكشوط.
أزمة الأزمات و -ربما- أخطرها في هذا العصر هي هذه المواجهة القائمة بين إمريكا وحلفائها الأروبيين والأسيويين والتابعين لهم والطامعين في نفعهم والخائفين من بأسهم من كل القارات وبين الاتحاد الروسي ورئيسه فلادمير بوتن فهذه الأزمة غير المسبوقة في الحجم وفي الخطورة قد يكون إيذانا بولادة عالم جديد طال انتظاره ونهاية الذي سبقه طيلة المئة سنة الأخيرة التي تسيد
يمثل العنوان أول مثير أسلوبي فى النص الأدبي ، كما يعد إطارا جزئيا لخلق (الإيحائية) كلما كان مشحونا بدلالات تكثف المحتوى وتعمق فكرة النص ومضمونه ، فهو بنية إشارية إلى داخل القصيدة يتعالق معها بالسياق فى بنية دلالية ، إنه مدخل أساسي للقارئ كي يلج أغوار النص الإبداعي العميقة قصد استنطاقها من النواحي التركيبية والدلالية والتداولية ، فضلا عن وجود علاقة جد
مع بدء التفكير فى التمثيل وإشراكِ العامة فى القراراتِ الوطنيةِ كان ينظرُ إلى وظيفة النائب بأبهة حيث هي للذين يُضحون بأنفسهم وأموالهم وجاههم لصالح الأمّة ولا يهتمون بالمصالح الخاصة .
يجدون فيه الإسْعادَ من خلالِ إدخالهم البهجةَ فى نفوس المواطنين العاديين وهم به يتحصلون على رأيٍ عامٍ داعمٍ عن عمْقٍ.
تحل هذه الأيام الذكرى الثالثة لخطاب 1 مارس وهو الخطاب الذي شكل بإجماع المواطنين حوله المفاجأة التي أنقذت بلادنا من مأزق الانشقاقات وتحقق أول انتقال سلس للسلطة في جو ديمقراطي استثنائي تَسلّم فيه فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني مشعل قيادة البلد بعد انتخابات رئاسية شفافة بشهادة الجميع، ولعلها أول انتخابات رئاسية يكون العامل الأول في نجاح ال
أيها السادة لقد قرأت بإعجاب وتقدير رسالتكم لشركة تازيازت لتأنيبها على إعطاء تهنئة لأحد عمالها باللغة الفرنسية غير مدركة أنها لو كتبتها بالعربية لقراها جميع أقاربه وفرحوا بها أما تفرنسها فلا يقرؤها الا هو.
بالتأكيد ليست لدينا أيّ مشكلة مع فرنسا كدولة ولا مع الفرنسيين كشعب، ولا شك أننا لا نُعاني من الانهزام النفسي ولا الحضاري أمام الآخر الأكثر حظوة من تقدم أو الأكثر وفرة في الإنجاز!
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى، والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى. وبعد،
في المدينة الآن يمر مارس كما يمر غيره من الشهور، لكن في البوادي كان لمارس شأن آخر، ولعل له بقية؛ فقد نُسِبَتْ إليه ذنوب ومآخذ جمة جعلت الناس يترقبونه ترقب الداء ويفرحون بانصرامه الفرح بالشفاء.
لا مراء في الخطوات التنموية الكبيرة التي قطعتها بلادنا في المجال التنموي منذ وصول صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة.
والمكابرون فقط هم من يحاولون اليوم "دون جدوى" الجرأة على الانتقاص من الجهود التي بذلت في المجالين الاقتصادي والاجتماعي.
لقد طالت تلك الإنجازات والمشاريع الرائدة كل ولايات الوطن دون تمييز ولا إقصاء.
في الاشهر الماضية انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للرءيس الروسي فلادمير بوتن يروض الدببة على الساحل الروسي...
والدب عند الروس يرمز للسلطة والقوة اما عند الغرب فيرمز للتخلف والبربرية...!!
والسؤال لذي يطرح نفسه ماذا يريد الدب الروسي من هذا الاستعراض؟! هل يقول للآخر بأنه خرج من الحظيرة...
ان سياسة التفرد بالسلطة والاستئثار بالمناصب والوزارات والامتيازات، مشكلة تعصف بالواقع السياسي والاجتماعي والاقتصادي في موريتانيا ، .
عرف الموريتانيون زراعة النخيل منذ قرون، واتخذوا من ثمار النخلة دواء وغذاء، ومن جذوعها وأغصانها سكنا وفراشا، وتشكل زراعة النخيل العمود الفقري للاقتصاد المحلي في ولاية آدرار، كما قامت على أشجار النخيل وثمارها العديد من الصناعات التي أصبحت مصدرا للثروة، على المستوى الوطني، وخاصة في ولاية آدرار التي تحتل الصدارة في إنتاج التمور بلا منازع، وظلت ولاية آدرا