سنخصص هذه الحلقة من سلسلة "معا لتفعيل المادة السادسة من الدستور الموريتاني" لتفنيد حجج  المطالبين ببقاء الحال على حاله، أي بقاء اللغة الفرنسية مسيطرة في التعليم والإدارة.

نوع المادة:

في آخر المقال الثاني من هذا العنوان قدمنا أنه بعد انتهاء القرن الأول من الهجرة وانتهاء عصر التابعين خرج بين المسلمين طوائف أغراها الشيطان بأن تتوسع في معرفة حقيقة ذات الله وصفاته، الأمر الذي نهي الله عنه في محكم كتابه فقال : {{لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير}}، وقال : {{ليس كمثله شيء وهو السميع البصير}}.

نوع المادة:

من الحِكم القديمة قولهم "الذي تكون الدنيا هواه وهمه يستعبده الطمع"! 
الطمعُ هو السمة العامة لرجال أعمال هذا البلد، وهو القاسم المشترك بينهم كباراً وصغارا. 

نوع المادة:

السياسيون المؤدلجون يتكتمون على مواقفهم الحقيقية حيال أي مسألة شائكة  أو معقدة قبل أن يتأكدوا من موقف ونية النظام القائم حيال تلك المسألة، خاصة إذا كانوا في مرحلة متقدمة من مغازلة ذلك النظام.

مسألة اللغة العربية في موريتانيا، مسألة شائكة ومعقدة. ولا أحد يعرف بالتحديد نية النظام الحالي بخصوص لغة التدريس، وتعريب الإدارة.

نوع المادة:

لقد بات من المعروف أن انتصار قبائل مغفر على زوايا منطقة «القبلة» في حرب «شرببة» ١٦٤٤-١٦٧٤م ، مكنها من بسط سيطرتها و تأسيس كيانات سياسية خاصة بها عرفت بإسم «الإمارات الحسانية » حيث تأسست إمارة يحي بن عثمان في آدرار و إمارة أولا أحمد  بن دمان في الترارزة و إمارة أولاد عبد الله في لبراكنه و إمارة أولاد امبارك في المناطق الممتدة من تگانت بإتجاه الرقيبة و

نوع المادة:

يحدد قانون الجمعيات 004/2021 الجمعية انها هي الاتفاقية التي بمقتضاها، يضم خمسة اشخاص على الاقل معارفهم ، او نشاطاتهم بعضها الى بعض،بشكل دائم من اجل غرض غير ربحي .

وتنطبق أحكام هذا القانون على جمعيات الاشخاص ، ولا تنطبق على :

-       الهياكل ذات الطابع السياسي

-       النقابات المهنية

-       التعاونيات

نوع المادة:

عندما فكر المسؤولون الفرنسيون في تقطيع المنطقة وتحديد ملامح التكوينات الاجتماعية التي ستسمى دولا فيما بعد في هذا الجزئ من القارة كانوا يفكرون في أن هذه البلاد التي أرادوها موريتانيا التي نرى اليوم وقد قطعوا منها من الجنوب والشرق مئات آلاف الكيلومترات( من أرض البظان )عجم وعرب في الشرق ازواد ونواحيه وفي الجنوب خليط من العرب السمر والفلان والسونوكي ( قط

نوع المادة:

 أتاح نشر مشروع ميزانية 2022 على موقع وزارة المالية فرصة لمثلي من المتابعين لمطالعة كثير من التفاصيل الهامة حول التخطيط المالي لبلادنا حيث تشير هذه التفاصيل الي أننا لا زلنا نسير على نفس النهج منذ عشرات السنين. 

نوع المادة:

ما كنا نقر البذاءات ولا الإساءات-خاصة،عندما تنصب على الصفات الخلقية-ولكننا نتفهم دواعيها،ونكيف ظروفها ظروفا مخففة. 

فمن يتابع،ويشاهد،ويدرك ترتيب وطنه المتدني بين الأوطان،بعد ستين عاما من الاستقلال،ويعاني من ارتفاع نسبة البطالة،ومن الفقر،ومن غلاء المعيشة،ويتجرع مرارة الغبن والتهميش،فهو إما واحد من ثلاثة:

نوع المادة:

 إننا نسعى إلى إحقاق حق الطفل الموريتاني في النفاذ إلى العلم وحقه في إتقان اللغات الأجنبية دون أن يكون أحدهما عقبة في سبيل الآخر. وإن لإتقان اللغات الأجنبية أهمية بالغة لما يفتحه من نوافذ إلى العلم والمعرفة والى العمل والتجارة والتبادل, نوافذ تتسع حسب انتشار اللغة واستخدامها العلمي والمنطقة الجغرافية التي يعيش فيها المرء ويمارس فيها نشاطاته الكسبية.

نوع المادة:

ينص الدستور الموريتاني الذي هو اسمي قانون في البلد في مادته 4 علي أن القانون هو التعبير الأعلى عن إرادة الشعب ويجب أن يخضع له الجميع..كما ينص ايضا في مادته 5 علي أن الإسلام دين الشعب والدولة..و تقول المادة 6 ان  "اللغات الوطنية هي العربية والبولارية والسوننكية والولفية." و أن  "اللغة الرسمية هي العربية".

نوع المادة:

بوقوف العلم الحديث متحيرا عاجزا امام هذه الظاهرة؟!       .

         نقرأ في القرآن قوله تعالى:

        ﴿ فإذا سوينه ونفخت فيه من روحي﴾ (68) ﴿ثم سواه ونفخ فيه من روحه﴾.(69)

نوع المادة:

من القضايا المثارة في تاريخ الفكر السياسي والاجتماعي, هي قضية العلاقة بين الحرية والمسؤولية او بين الحرية الفردية والنظام العام , ومفاد ذلك, "ان حرية الانسان تنتهي عندما تبدأ حرية انسان آخر", فنحن نعيش في مجتمع, وأحد الاركان التي يستند اليها استقرار اي مجتمع هو وجود القوانين والاعراف والتقاليد, التي تنظم العلاقات بين البشر, والتي تضمن الحقوق المتبادل

نوع المادة:

مع أني لست من أهل الاختصاص، ولا أفهم في السياسة الكثير، إلا أنني كمراقب ومتابع لما يجري على الساحة الوطنية، وبصفتي مواطنا غيورا على المصلحة العامة، فلم أجد بدا من المجازفة باقتحام حرم القانون ـ وأرجو ألا تكون مساسا بأحد الرموز الوطنية ـ لأقدم للرأي العام قراءة متواضعة ومشاركة متأخرة في الجدل الدائر حول قانون الرموز الوطنية.

نوع المادة:

تراث الفتاوى والأجوبة عند العلامة محمد يحيى الولاتي، تراث غزير، طال كل الموضوعات التي شاعت في عصر المؤلف، وقد اقتحم لجة بحرها الطامي، وسخر لها من بحر علومه الزاخر، وقدم فيها دروسا معرفية لكل مطالع، وسجل فيها مناهج قويمة في المناظرة والإقناع.

نوع المادة:

من المعروف أنه كلما نضجت التجربة السياسية والتعاطي مع الشأن العام، كانت الآثار والتصرفات أكثر إعمالا للعقل وأكثر غنى وحنكة..

نوع المادة:

شَتَّانَ مَا بَيْنَ النصح والوقوع في العرض، والبون شاسع بين تبيان الخطإ لتدارك تصحيحه ومتلازمة السب والشتم والقذف، لقد نشأت فكرة مشروع ما يسمى ب “قانون الرموز” في بيئة مشحونة باختلاط الحابل بالنابل، والغث بالسمين، والضار بالنافع، والنقد البناء بالتجريح والتشهير، واحترام الخصوصيات بالتعدي على الأعراض، وضع موبوء شوش على التصور، وأثر تأثيرا بالغا على ال

نوع المادة:

استبشر الشارع السياسي الموريتاني بمواكبة المعارضة للزمن وتعاطيها الايجابي مع الطريقة الحديثة البناءة في تسيير الدولة التي يتبناها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني والتي بدات بفتح الابواب امامها والاستماع لها والموافقة على طلبها باجراء تشاور وطني حول كبريات امور البلد - رغم عدم الحاجة لذلك حسب كثير من المراقبين - وواصلت مع الاغلبية ا

نوع المادة:

في بعض الأحيان قد يكون ما يَعْلق في أذهان الناس أقوى من الحقيقة، ولذا فإنه في النقاشات العامة لا يكفي أن تمتلك الحقيقة، بل لابد لك أن تعمل من أجل إقناع الآخرين بأنك أنتَ هو من يمتلك الحقيقة.     

نوع المادة:

لا يختلف اثنان على أن للديمقراطية مبادئ وضوابط عامة، يركن إليها ممارسوها والمهتمون والمنظرون للحكامة بصفة عامة.

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا