صفحة كتاب موريتانيا
فإذا همَا اجْتَمَعَا لنَفْسٍ حُرّةٍ, بَلَغَتْ مِنَ العَلْياءِ كلّ مكانِ / محمد الهادي ولد الزين
يقيم أصحاب الرأي الرامي إلى تسفيه وساطة عزيز بين الغامبيين على أساس أحد الآراء الثلاثة:
- 1 الرأي القائل بأنها جاءت لإنقاذ صديقه في اللحظات الأخيرة.
غامبيا: التناوب عبر الاحتلال والتوسع السنغالي / عبد الفتاح ولد اعبيدن
هل انتهت الأزمة الغامبية، أم دخلت في أوج غموضها، ولعل هذا درس من خطورة المسألة السياسية في الحيز الوطني.
وساطة "عزيز" وتنحي "جامي" وتجييش "صال" / أحمد ولد مولاي امحمد
وساطة "عزيز" وتنحي "جامي" وتجييش "صال": هل تنجح موريتانيا في "حرب النفوذ" وفرض "الهدوء" على السنغال في سعيه لــ"الانتقام" ؟
يبدو أن الصراع غير المعلن بين موريتانيا وجارتها الجنوبية "السنغال"
بانجول :نهاية افتعال فصل وتأجيل آخر / محمد يحيي ولد العبقري
البدء :
هذه الرؤية أو بالأحرى وجهة النظر لا تطمح الي التخصص فصاحبها لا يعرف دولة غامبيا وان كان قدر له ان وقف مرة قرب حدودها مع الدولة الجارة .
من مفارقات الأزمة الغامبية / محمد الأمين ولد الفاضل
المتأمل في الأزمة الغامبية وفي تفاعلاتها سيجد بأن هناك جملة من المفارقات التي صاحبت هذه الأزمة، وهي مفارقات تستحق في مجملها أن نتوقف معها بشيء قليل من التأمل.
المفارقة الأولى: أن الرئيس السنغالي الذي لم يكن عسكريا
نصر وغمّ وهمّ وابتلاء جنيناه من وساطة عزيز! / غالي بن الصغير
أزمة غامبيا نصر عزيز لعزيز؛وغمّ للسنغال ؛وهمّ للمعارضة ؛وابتلاء للصحافة والكتاب؛حين يغمطون طافئ الحريق؛ويجلّون نافخ الكير.
فحراك عزيز في آخر لحظة وقدرته على انتزاع فتيل الأزمة في غامبيا؛
لماذا يغرد البعض خارج سرب الإجماع / إسماعيل ولد الرباني
لم يكن أحد يتصور، حينما بلغت القلوب الحناجر واندفعت الأزمة الغامبية إلى مرحلة اللا عودة، وتم تشريد مئات الآلاف من الغامبيين والمقيمين حتى قبل أن تحصل الكارثة، ووقفت المنطقة على شفا الهاوية.. أن تؤتي جهود الرئيس محمد ولد عبد العزيز ثمارها.