بحثتُ كثيرا عن مثال بسيط أوضح من خلاله طبيعة وضعنا على الفيسبوك وأعتذر إن كان جريئا نوعا ما، نحن أكرمكم الله نشبه إلى حد كبير تلك الحيوانات البرية التي تشاهدونها على ناشيونال جيوغرافيك والتي تؤمن فعلا أنها تعيش بحرية تامة في براري شاسعة لا تنتهي مهما قطعت من مسافات وفي أي اتجاه تختاره، لكن الحقيقة أن كل هذه المساحة ليست سوى محمية طبيعية وهذه الحيوانا
لما ذا لا يلعن فخامة رئيس الجمهورية الشيطان الذي أوقعنا في ورطة ظالمة قوضت وحدة وأمن واستقرار وطننا، وقسمت أهله نصفين، وفرقتهم أيدي سبأ في مهب الريح، في عالم عاصف مجنون.. ويأتي مواطنا إلى بيته؟
صحيح أن الجرح غائر، والخطأ فادح وشنيع!
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ** على النفس من وقع الحسام المهند.
من القواعد المتفق عليها عند اهل العلم قاعدة "سد الذرائع" ..
والذرائع جمع ذريعة ، وهي في اللغة : الوسيلة إلى الشيء .
و في اصطلاح الفقهاء والأصوليين تعني : ما كان ظاهره الإباحة ، لكنه يفضي إلى المفسدة أو الوقوع في الحرام .
والمقصود بقولهم : " سد الذرائع " ، أي : سد الطرق المؤدية إلى الفساد ، وقطع الأسباب الموصلة إليه .
تطرح الديون الكويتية المستحقة على موريتانيا إشكاليات متعددة الأوجه فهي ليست ديون تقليدية يتفق البلدان على قيمتها بل هي حالة نادرة في تاريخ التداين الدولي وقد شهد الملف محاولات عديدة لتحريكه ولكن دون جدوى لحد الآن، محاولات مباشرة بين البلدين ومحاولة مهمة قادها صندوق النقد الدولي.
أصل الدين الكويتي على موريتانيا:
تعدُّ التعيينات من أهم المواضيع التي يتابعها الموريتانيون بانتظام واهتمام كبير، وهي بالنسبة لهم من أهم المقاييس أو المعايير التي يحددون على أساسها موقفهم من أي نظام حاكم.
كلمة الإصلاح تعرف أن هذا العنوان يحمل شحنة كبيرة من الخير ولكن من يرجو لقاء الله يدرك أن ما يحمله العنوان هو منية كل موريتاني مسلم وهم كلهم مسلمون.
أما هذه الطريق فالجميع يعرف أنه كانت عندنا وزارة التعليم الأساسي ووزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي.
الطريق للعودة بالبرلمان الموريتاني لنظام المجلسين يمر حتما بذات الخطوات التي بها تم إلغاء غرفة الشيوخ واعتماد برلمان الجمعية الوطنية ،أما القول بإمكانية استعادة مجلس الشيوخ لوجوده ومباشرته لمهامه بمجرد قرار من السلطة ودون الحاجة للجوء لمراجعة للدستور تعيده ضمن مكونات البرلمان الموريتاني ، تأسيسا على وجود مآخذ قانونية وإجرائية شابت إقرار القانون الدس
«لو كان الفقر رجلا لقتلته » قول مأثور للإمام علي بن أبي طالب، ولكن هل يصبح الفقر مدخلا للجريمة ؟ فالظاهرة التي باتت أكثر انتشارا في بلادناأخذت مسارا مختلفا يربك المجتمع، فأطلت البطالة بوجهها الكالح وتمددت أثارها لتضم في ثناياها قطاعا واسعا من الشباب المتعلم ومعظمه من خريجي الجامعات، وأخذت تشكل مع الفقر بجانب الفراغ مثلثا خطيرا ومرعبا في المجتمع.
الحمد للّه وحده، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمد وآله وصحبه أجمعين،،
وبعدُ: فَإِنَّ الإِسَاءَةَ إِهَانَةُ الغَيْرِ، وَإِلْحَاقُ الضّرَرِ بِهِ، وَهِيَ مُحَرّمَةٌ شَرْعاً، وَمِن كَبائِرِ الذُّنُوبِ.
والإساءةُ إلى النّاسِ رِقّةٌ في الدِّينِ، وقِلّةٌ في العَقْلِ، وتَبَلّدٌ في الطّبْعِ، وانعِدامُ إنسانيةٍ.
نحنُ بلد غني، عبارة ترِد دائما على ألسنة أغلب الموريتانيين ويطرب عند سماعها معظمهم.
حول موضوع تفشي الجريمة في انواكشوط، تناولنا أنا و صديق عزيز، عاش قبل هذا. في صحاري دولة مجاورة، أطراف حديث شيق، فيه قليل من البكاء على الأطلال.
بالنسبة له، نحن خليط غير متجانس من الناس، خليط من جيلين... من عصرين... من عالمين مختلفين...!
أتناول في هذه المقال العلاقة الوطيدة القائمة بين الشعر والتاريخ. ولن أتعرض هنا للتعريف بهاذين الفنين لأن ذلك قد يقودنا إلى نقاشات مطولة تبعدنا عن الموضوع الذي نتناوله.
لكنني أرى ضرورة طرح سؤال وجيه في نظري وهو أي إشكال تطرحه العلاقة بين التاريخ والشعر وهل ثمة مشكل أصلا وأين أوجه التكامل والتلاقي بين المجالين أو التضاد أو التنافر بينهما.
يُشكل الأمن أولوية لكل دول العالم، فعلى أساسه يتم تحديد الكثير من المؤشرات التنموية، وبناءً عليه يُقسم الخبراء التهديدات الأمنية حسب طبيعتها إلى داخلية وخارجية، وعلى هذا الأساس اعتمدت بعض الدول مقاييس لتحديد نوعية الخطر ورفع مستوى التأهب.
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الايام الماضية بأخبار مخيفة حول انفلات أمني خطير في انواذيبوا ومدينة انواكشوط...، مما دفعهم للخروج في مظاهرة رفعوا فيها شعارات تطالب بسيادة القانون وباستتباب الأمن.
تفننت وسائل التواصل الاجتماعي بعرض الاحداث بوسائط الصوت والصورة....
بتاريخ 25 نوفمبر 2015م نشرتُ مقالا، بعنوان: "حارِبُوا الشرَّ ولا تحارِبُوا الشِّرِّيرَ:"
جاء فيه:
بين الفينة والأخرى نطالع نقاشات وآراء بشأن تغطية وسائل الإعلام لدينا للمستجدات الإخبارية ،ونجاحها أوفشلها في بناء جسر ثقة يؤدي إلى المتلقي الذي بات في متناوله أكثر من خيار، وبين يديه سبل أخرى ليروي ظمأه ويأخذ حقه كاملا غير منقوص من الإخبار والتثقيف والترفيه، إن لم يسقط ضحية للتضليل والخداع.
على جميع الأحزاب أن يتقوا الله فى بياناتهم الإستنكارية بمناسبة تفشى الجرائم فليتقوا الله في هذا الشعب الطيب المسلم المسالم كله الذي تربى جميعا حتى مع اختلاف لونه كالجسد الواحد إلى آخر الحديث قبل أن يجعله الحقوقيون بالرغم منه قفازا لعضلات مفتولين وألسنة حداد تعلمت كيف تجلب الرفاهية لنفسها على حساب هذا الشعب الطيب الساكت المتماثل كله فى السراء والضراء
تشهد موريتانيا منذ استلام فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة تحولات كبيرة على مستوى مجالات عديدة على الرغم من الظروف الصعبة التي مرّ بها البلد والعالم عموما بفعل الجائحة و الظروف الصحية الطارئة الناتجة عنها.
وزير سابق للشؤون الإسلامية إن تطبيق الشريعة الإسلامية في مجال العقوبات ومراعاة مبادئ السياسة الجنائية الإسلامية يؤدي إلى تحقيق الهدف المنشود من العقاب، وهو: تقويم المجرم ومنع الجريمة أو التخفيف والإقلال منها.
وهذه هي أهم آثار تطبيق النظام الجنائي في الإسلام:
تحقيق الزجر والردع للجناة وغيرهم من الناس