صفحة كتاب موريتانيا

"معطى مولانا" نموذج يستحق التأمل / بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن

رغم مشقة الطريق (50 كلم في عمق الصحراء) بعد قطع 130 كلم على طريق بتلميت، كان لقائي وزملائي مع الحاج عبد الله ولد الشيخ محمد المشري، المعروف علما بالحاج المشري، لقاء ذي شجون باختصار.
وبإيجاز الحاج المشري داعية ومفكر ومربي، 

لا تلعبوا بالنار في آخر جبهة عربية هادئة / إسماعيل الرباني

لم يرق لمهندسي التوتر في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ما تنعم به الجهة الغربية للمغرب العربي الكبير من أمن واستقرار، باعتبارها آخر جبهة عربية هادئة خلال السنوات التي أعقبت الربيع العربي، وذلك بعد أن تم إجهاض وصول شراراتها إلى المملكة من خلال حكمة و

ولد اتلاميد: ظلم ذوي القربى/ الولي ولد سيدي هيبه

و ظلم ذوي القربى أشد مضاضة   على المرء من وقع الحسام المهند
"محمد محمود بن أحمد بن محمد التركزي الشنقيطي  (1245 - 1322 هـ / 1904 - 1829) معروف كذلك باسم ولد التلاميد. هو لغوي موريتاني ذاع صيته في عصره. 

صراع التعريب وصيانة الهوية والوحدة الوطنية (ح 4 والأخيرة) / محمدٌ ولد إشدو

... وحطت طائرة الرئيس المختار رحمه الله في مطار نواكشوط عند الساعة الثانية عشرة والنصف زوالا قادمة من باماكو؛ وكانت نواكشوط  ما تزال تغلي وتترنح تحت وطأة قوى الجيش والأمن وبعض الجماعات المارقة المنفلتة.

عن اللغة العربية / محمد ولد إمام

أقف حائراً أمام هذا العنوان.. أنا الذي أُشْرِبْتُ حبَّ اللغة العربية منذ الطفولة الأولى.. والدهشة الأولى .. والعشق الأول.. فحلتْ مَكانا ًلم يكنْ حُلّ من قبلُ..
أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى *** فصادف قلباً خالياً فتمكنا

المتباكون على حلب، الشامتون في الموصل... / سيدي محمد ابه

كانت عادة الجاهلية أن يستأجر على الميت نواح وبواك من النساء يقمن على عزائه بالندب، يخمشن على خدودهن، ويشققن ثيابهن، ويرفعن أصواتهن بأقوال.. يعددن محاسن الميت، وإظهار الجزع من القدر، والغلو في الحزن، والهدف من كل هذا أخذ الأجرة...

كم أخشى يوم الضاد! / محمدُّ سالم ابن جدُّ

يا يومُ عَرِّجْ، بل وراءك يا غدُ ** قد أزمعوا بينا وأنت الموعد!

مسرحية تينيكي.. سفاهة التسوّل بنكء الجراح / سيد أحمد الخضر

عندما طال عليهم الأمد تفتقت ذهنيتهم عن تمتين الأواصر مع الأثرياء العائدين إلى حضن القبيلة بحثا عن المنعة في وجه القانون.

النفط في موريتانيا والتودد الأمريكي الجديد... / عبد الفتاح نوح

لايخفى علينا اليوم أهمية النفط في جميع نواحي الحياة ،  حيث أصبح مادة حيوية للحياة والإنسان.
ففي حياتنا اليومية لم نعد نستطيع الإستغناء عن المنتجات النفطية بجميع أشكالها ، ويظل النفط  بدون منافس وسيحتفظ في المستقبل بدور أساسي.

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا