صفحة كتاب موريتانيا

للإصلاح كلمة تستذكر ملفين قضائيين ليتذكر بهما من تـذكر / محمدو بن البار

كلمة الإصلاح ارتأت هذه المرة أن تـنشر نتيجة ملفين أحدهما ماض والآخر حاضر شاء القدر أن تكون مطلعة على قضيتهما، وليسا على درجة واحدة من الخطورة ، فالملف الماضي نتيجته مروعة في الدنيا وفي الآخرة.

في يوم اللغة العربية، ما الذي أعددناه للتمكين لها ؟ / إسلمو ولد سيدي أحمد

قبل الإجابة عن هذا السؤال الكبير، لا بد من الإشارة إلى أنّ الفكرة الرئيسة التي يتمحور حولها الموضوع تتلخص في ضرورة الانتقال من ترسيم اللغة العربية إلى التمكين لها.
ينقسم الموضوع إلى محورين رئيسين:

محنة التاريخ.. إهمال اللب و نفخ القشور/ الولي ولد سيدي يبه

"التغني المفرط بالأمجاد و العجز عن محاكاة الأجداد في تحصيل العلم و الانتصار على النفس بالجهاد"

تحية للرئيس الغامبي البطل يحيى جامي / سيد محمد ولد أخليل

قد سيستغرب البعض – لا أقول النصارى الدخن - من هذا المقال ! وقد يصيح الواحد منهم : كيف يجرؤ هذا المسلم المتخلف على الطعن في شرع البشرية الجديد الديمقراطية ؟!

وادان وموقعه الجيولوجي الذي حير العلماء !! / المرابط ولد محمد لخديم

كنت مولعا بالأشياء الغريبة وخاصة تلك التى تتعلق بالفضاء ومنها  كلب الريشات أوعين الصحراء عندما قرأت عنه في المجلات العلمية ووكالة ناسا التي صنفته من بين عشر مواقع حيرت العلماء...

المعارضة.. وعقدة الرموز / بادو ولد محمد فال امصبوع

أن تعارض نظاما لأجل وطن ليس عيبا بالمرة... بل هو قمة الوطنية... أما أن تتحول معارضتك للنظام بفعل الحقد إلى معارضة للوطن.. فتلك الفضيحة بعينها..

حول ذكرى تأسيس "حزب الوطن" / محمدٌ ولد إشدو

ما أحسن أن يكون للوطن حزب، وأن تصادف ذكرى تأسيس ذلك الحزب ذكرى الاستقلال، وأن يحتفل شبابه بذكرى تأسيسه تحت عنوان "رفض للرضوخ.. وتعبير عن الصعود".. ويكون رئيس الحزب محمدا وكوريا وابن عربي، ومن أعز أصدقائي من الاتجاه القومي.

عذرا حلب ... حتى الدموع لا أملكها / حبيب الله ولد أحمد

كيف أبكي حلب، وبأية دموع..؟!!  الم تبيض عيني من الحزن  انا بلا دموع وبلا عيون وبلا مآق ولا محاجر إن هي إلا حفر كانت ذات يوم للإبصار فردمها الحزن وهجرتها الرؤية وجفت فيها كل الدموع

رفع الملام عن المحتفِل بمولد سيد الأنام / عثمان جدو

كلما اقترب مولد المصطفى الهادي-صلى الله عليه وسلم-خرج مُنكِرون منا؛ بدعوى رفض البدع وحماية السنة والثبات عليها، وهي ادعاءات يتقاسم أصحابها غالبا حداثة السن، والتأثر بمناهج وفتاوى ذات بعد حركي فكري موجه خدمة لمنابع فكرية معينة؛

كي لا تخضع مواقفنا من الدستور لآفة الهوي ؟ / محمد يحيي ولد العبقري

البدء :
في مكتوبي قبل الأخير -ان كان يستحق  هذا الوصف -اعتنيت ما أمكن بشرح :المرونة والجمود ,المذهبين المعروفين في فقه الدساتير قصد تعميم النفع بعد أن سال مداد كثير وتبودلت – بضم الأولين وكسر الدال - خطب حول التعديلات الدستورية .

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا