صفحة كتاب موريتانيا
لا تبني الأوطان بالأماني و التغني المفرط بالأمجاد / الولي ولد سيدي هيبه
لا تبني الأوطان بالأماني و التغني المفرط بالأمجاد/الولي ولد سيدي هيبه
"لا نستطيع التكهن بالمستقبل، لكننا نستطيع صناعته" بريغوجين (Prigogine)
كُرسي "قطب" وجِمال "ابن تاشفين"! / شيخاني ولد الشيخ
ورد في الأثر أن صرخة ملك إشبيلية وقرطبة خلال عصر ملوك الطوائف المعتمد بن عبَّاد في مواجهة ملك قشتالة ألفونسو السادس تمثلت في مقولته الشهيرة: (رعي الجمال خير لي من رعي الخنازير)!!
ما كل نزول للشارع نضال / مصطفي حبيب
لا يكـــاد ينقضي عجبي وأنا أتابع سيل المقالات المقذوفة عبر المواقع الإخبارية .تسوق أفكارا لا هي بالنيرة ولا بالمفيدة ؟؟
قمة العرب في أرض شنقيط ..أخيرا / د. محمدو ولد محمد المختار
بون كبير بين عقدها الأول وعقدها الحالي، إذا ما تعلق الأمر بالحديث عن مراحل تطور العلاقة بين موريتانيا وأشقائها العرب، في العام 1960 حصلت موريتانيا على استقلال مشروط ، كان عليها فيه أن تظل وإلى الأبد جزء من الغرب الإفريقي وأن تكبح كل جموح
من أجل نجاح حملة "ماني شاري كازوال" / محمد الأمين ولد الفاضل
أكملت حملة "ماني شاري كازوال" شهرها الأول، ودخلت في شهرها الثاني، ونشاطها لهذا الأربعاء، سيكون من بين فاتحة أنشطتها في شهرها الثاني، ولذلك فإن هذا النشاط سيكون من الأنشطة الحاسمة في مسار هذا الحراك.
موريتانيا الأعماق ... خلو ابداع واستهزاء بأمة ! / افاه ولد الشيخ ولد مخلوك
لست بالعارف بالصحافة ولا المتطلع على حيثيات مهنة المتاعب، لكني قطعا من ساكنة موريتانيا وأهل باديتها ، ومولود بأعماق الأعماق حيث كبرت ورضعت ورأيت كيف هي أخلاقيات المجتمع الموريتاني في أعماق صحرائه الكبيرة العميقة الممتلئة علما وفضلا ورزانة .
بخصوص حادثة نسيبة (1)..وقضية لحراطين / أبوبكر ولد المامي
الحلقة الثانية.
ظل برنامج الأطفال في التلفزيون الموريتاني لمدة طويلة من الزمن، يعكس لونا واحدا، وفئة واحدة، وثقافة واحدة، وذلك أمر معلوم لدى كل المشاهدين، وليس محض صدفة بكل تأكيد.
ترحيب مشروط بالقمة العربية / محمدُّ سالم ابن جدُّ
إلى القادة العرب، عبر الأمانة العامة لجامعتهم العربية..
بعد التحية والثناء المناسبين؛
ثلاثة مشاهد من فضيحة واحدة / محمد الأمين ولد الفاضل
المشهد الأول: الاختطاف المثير
المكان: السجن المدني
الزمان: مساء الجمعة الموافق 23 يناير 2015
معذرة سيادة الرئيس: الشعب يريد بعض الاحترام! / محمد حاميدو كانتى
نحن نعلم أن الشعوب ترغب دائما وتتطلع إلى حياة أفضل على مستوى العيش بكل جوانبه، بل باتت تريد الحد الأدنى للبقاء على قيد الحياة!
ومن الواضح أنها صارت تنشد العيش بسلام وهو أقصى ما تطمح إليه، بعد أن كان العيش الكريم هو مسعاها !