صفحة كتاب موريتانيا
وزير الصيد والمهمة شبه المستحيلة / بادو ولد محمد فال امصبوع
لم يكن الشاطئ الموريتاني الممتد مئات الكيلومترات أكثر من ملعب لا حكم فيه لفرق لا تهتم لقوانين اللعب، تسوده الفوضى العارمة ويخيم عليه التلاعب بالمقدرات، ولا تعني الوطنية والصالح العام فيه شيئا لممتهني الصيد من مواطنين وأجانب.
ملاحظات حول المعالجة التشريعية لجريمة الاستعباد.. في موريتانيا / هارون ولد عمار ولد إديقبي
دُون تَعمُّقٍ.....
الموريتانيون ليسوا ملزمين بمضمون قسم الرئيس/ محمد فاضل الشيخ محمد فاضل
الدستور هو القانون الأعلى و الأساسي في الدولة و هو الذي يضع الإطار السياسي و الإجتماعي و الإقتصادي لكن إعتباره قانونا أسمى لا يجب أن يجعله سببا في إنسداد الأفق و لا أن يحول دون إستعادة الرشد السياسي و السلم الأهلي
كلمة أخيرة في الحوار السياسيّ المرتقب في موريتانيا / إسلم ولد سيد احمد
بتاريخ 01 سبتمبر 2015م، ومع انطلاقة أعمال اللقاء التشاوريّ الممهد للحوار الشامل، كتبتُ مقاليْن: أحدهما بعنوان: "رسالتي إلى الطبقة السياسية في موضوع الحوار وممهداته"، جاء فيه:
نعارض إصلاح التعليم!! / غالي بن الصغير
هناك قناعة راسخة أنّ صاحب القصر الرمادي يصدر نوعين من القرارات ؛ أحدهما أوامر عسكرية لا تحتمل النقاش ولا التأخير؛ وإنّما الانصياع والتنفيذ؛كالحالة المدنية ؛ومشروع اظهر؛ وتزويد مكطع لحجار بالمياه؛ وإفشال إضراب اسنيم.
الملاحدة الجدد بين الجهل والضياع الحلقة(31) / المرابط ولد محمد لخديم
هذا وتأسيسا على الكلام السابق وفي فشل العلم المادي والفلسفات والكتب الأخرى عن ادراك حقيقة الروح والموت فإننا نجد القرآن يجيب على هذه التساؤلات التى حيرت العلماء قديما وحديثا(92)
مهلا أيها الإخوة .. فلا مجال للمقارنة / سيدي ولد محمد فال
من أكثر الأمور إثارة للدهشة أنه في الوقت الذي يرتسم فيه مستقبل الأمة الواعد، ويحين غدها المشرق من بين خلل اليأس وعلى أنقاض الربيع الصهيوني المتردي
نحن و صناعة الرموز / المختار ولد أعبيدى
الرمز هو تلك المرجعية التي تمثل الفئات و الجماعات و تتجسد فيه مبادئها و هو الترجمة الحية للعقل الجمعي لجميع أفرادها فهو كالإطار الجامع لمركب الأفراد و الأفكار و التكوينات
قواتنا المسلحة.. وسام فخر لأمتنا العربية / بادو ولد محمد فال امصبوع
قبل سنوات كان الجيش الموريتاني بكل تشكيلاته محل سخرية لدى كل من هب ودب.. جنود تنحصر مهماتهم في رعي إبل قادتهم أو خدمة منازلهم وحراستها... وقادة لا هم لهم سوى إشباع رغباتهم وغرائزهم غير عابئين بأي شيء له علاقة بما يفترض حينها أنه وطنهم..