الذنوب أصل كل بلاء عام وخاص، لا سيما الأوبئة العامة؛ والنصوص الشرعية في ذلك أكثر من أن تحصر، وذلك من تأديب الله تعالى للناس   { ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيد الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون } وهو من عدله وحكمته، كما أن العافية من فضله ورحمته، والله عزو وجل سبقت رحمته غضبه، وعفوه عدله، فأكثر الذنوب لا يعاقب عليه بل يعفو عنه كما قال

نوع المادة:

في غمرة انشغال الرأي العام بجائحة كورونا، ومتابعة الاجراءات الاحترازية، والنظر إلى عداد الإصابات والوفيات، تجري مياه كثيرة تحت جسر التفاعلات الخاصة بعمل لجنة التحقيق البرلمانية في صفقات العشرية الأخيرة بعد أن كشفت أن جائحة الفساد التي ضربت البلد خلال السنوات العشر الأخيرة كانت الأكثر فتكا وأعمق أثرا من جائحة كورونا.

نوع المادة:

دون مفاخرة أو منافرة، فإن إضافة بلد المليون حافظ لموريتانيا، يحتمها التصنيف والتشخيص، وينطق بها واقع خدمة كتاب الله هنا، وموروث المحظرة عندنا.

وللطغرائي:

تقدمتنى أناس كان شأوهم@وراء خطوى لو أمشى على مهل !

نوع المادة:

كلمة الإصلاح تعود إلي عنوانها أعلاه في ( الحلقة الخامسة ) بعد مشاركتها في الدفاع عن اكتساح أقدس خلية قد أوضح القرآن للمسلمين جميع ما يتعلق بها من الأحكام داخل نص القرآن  نفسه  ، فجاءت هجمة صليبية داخلة في قنبلة تسميها قانون مكافحة العنف ضد النساء والفتيات ، بعد تعريته عن وجهه الذي كان يحمل اسم : قانون النوع ، وقد رفضه البرلمان الموريتاني في أشخاص الم

نوع المادة:

دائما نستنجد بالمكاتب الدولية في كل برنامج نريد له النجاح....مايؤكد " عجزنا " مثل مكتب الدراسات الذي أخذ لإصلاح التعليم، وكذلك الزراعة...

بإستثناء وزارة الدفاع والداخلية، أعتقد أن وزارات الخدمات العمومية يمكن أن  يستبدلوا بأصحاب خبرات أجانب  من أوروبا  او النمور  الآسيوية ،شعوب خلاقة، وقوية ...

نوع المادة:

هناك بعض التصرفات الساذجة التي كنا نحاول دائما أن ننبه عليها في حملة "معا للحد من حوادث السير"، ومن تلك التصرفات الساذجة أنك قد تجد مواطنا راشدا يحمل من الشهادات العليا ما يحمل، تجده يقود سيارته دون حزام أمان، وعندما يقترب من نقطة تفتيش يربط الحزام، وعندما يتجاوزها بأمتار معدودة يقوم بنزعه مع شعور زائف بالانتصار، تولد لديه من خلال تمكنه من التحايل عل

نوع المادة:

لكل مجتمع تاريخه الذى يعتز به ويحفظ له أمجاده فاي أمة لاتاريخ  لها مسلوبة الحضارة والهوية فتاريخ الأمم يغرس فى أبنائها روح التضحية من أجل الوطن ويعزز من رسوخ مفهوم المواطنة فيهم٠

فيتغنى به اطفال المدارس فى مدارسهم والصغار فى رياضهم والجنود فى ثكناتهم وساحات الوغى ,

نوع المادة:

إن من منن الله تعالى علينا أن وفقنا لمتابعة هذه الوقفات التي وصلنا في ظلال وردها التراويحي الليلة لإحدى عتاق عبد الله بن مسعود الأول ، وهي سورة الأنبياء البالغ عدد آيها مائة واثنتا عشرة آية من القرءان المكي ، قال بن مسعود : الكهف ومريم وطه والأنبياء من العتاق الأول ، وهن من تلادي يريد من قديم ما كسب وحفظ من القرءان الكريم كالمال التلاد .

نوع المادة:

لقد اتسم رئيسنا وحكومتنا وسلطاتنا الصحية بالحزم والحكمة والتفاني في كلما يؤدي السلامة من تفشي الداء والسعي في حدود الممكن إلى تأمين مستوى للمعيشة متوازن جنب البلد تدهورا مهولا في نمط الحياة وخصوصا للفئات الأضعف و الأكثر قابلية للتأثر بالأوضاع الجديدة.

نوع المادة:

تعجبنى كلمة الرئيس "الوضع تحت السيطرة"...هكذا فن قيادة الناس،بمن فيهم القوي و الضعيف.بعد ربط ذلك بمشيئة الله وحده و التوكل على الله أولا و أخيرا، و اتخاذ الأسباب الممكنة و المتاحة ،بإذن الله،و بعد هذا لم يبق إلا الثبات و التفاؤل و الإصرار على الثقة الكاملة، فى رجاء فضل الله و فرجه القريب اليقيني،بإذن الله.و بهذا المنطق المتكامل،كما قال القائد الذكي ا

نوع المادة:

الذنوب أصل كل بلاء عام وخاص، لا سيما الأوبئة العامة؛ والنصوص الشرعية في ذلك أكثر من أن تحصر، وذلك من تأديب الله تعالى للناس   { ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيد الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون } وهو من عدله وحكمته، كما أن العافية من فضله ورحمته، والله عزو وجل سبقت رحمته غضبه، وعفوه عدله، فأكثر الذنوب لا يعاقب عليه بل يعفو عنه كما قال

نوع المادة:

 منذ تصنيف "الحالة 9" حالة مجتمعية دخلت  بلادنا "المرحلة III"  و هي مرحلة انتشار الفيروس و العدوى المجتمعية  و سيكون من غير الآمن الاستئناف الشامل   للعام الدراسي و الجامعي بكامل مستوياته و الذى كان مقررا فى 26مايو الجاري  تبعًا لما ينطوى على ذلك من مخاطر شبه مؤكدة بالتفشي الواسع للفيروس.

نوع المادة:

النجاح ثمرة النضال والمثابرة والجد ومتعته تكمن في شرف تحقيقه ونبل أساليبه وجدارة كسبه بالحق وبالأحقية ، والاحتفاء به يزداد غبطة كلما اتسعت قاعدة تشاركه مع ألآخرين وقمة إيثاره حينما يحتفي الأخ والزميل بنجاح أخيه وزميله وسيظل إخوة الحرف الأقدر على تجسيد حب الخير وتثمين الجهد لبعضهم البعض فهم شركاء خندق واحد يحاول كل جنوده فرض احترامه ورفض ردمه مهما كان

نوع المادة:

نحتاج في هذه الأيام إلى الحث على المزيد من التقيد بالإجراءات الاحترازية، وخاصة ما يتعلق منها بالبقاء في المنازل قدر المستطاع، والتقيد بالمسافة الآمنة، والإكثار من غسل اليدين بالصابون، ووضع الكمامات أو ما يماثلها عند الاضطرار إلى الذهاب إلى مكان يحتمل أن يحصل فيه تجمع أو ازدحام.

نوع المادة:

الأخلاق، هي أخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته وخوفهم من المال وعدالتهم وحبهم لرعيتهم، وحب الرعية لهم ،وأمنهم من الرعية وأمن الرعية منهم، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في مجلسه متواضعا بسيطا، ليس له تاج ولا صولجان، كان خلقه القرآن الكريم ...حكمت، فعدلت، فنمت...كما أن قصة عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع المرأة والصبية الجياع درسا من دروس الحك

نوع المادة:

تلقينا قبل أيام تعميم وزير الشؤون الإسلامية أن يتلى القرآن في المساجد لرفع البلاء الذي تحاذره بلادنا , بعد أن شل حياة العالم أو كاد و نزل بأقوى دول العالم , وكشف للبشرية ضعفها , وأربكها ولا يزال..

نوع المادة:

يذكر أهل السير أن مما سأل عنه النجاشي جعفر رسول ر سول الله صلى الله عليه وسلم قوله : هل معك مما جاء به عن الله شيء ؟ قال جعفر : نعم ، فقال له النجاشي اقرأه علي . قال فقرأ " كهيعص " فبكى النجاشي حتى ابتلت لحيته ، وبكت أساقفتهم حتى أخضلوا لحاهم حين سمعوا ما يتلى عليهم ، فقال النجاشي : إن هذا والذي جاء به موسى ليخرج من مشكاة واحدة .

نوع المادة:

معالي الوزير، كاتب هذه السطور مواطن مسلم، يرجو أن يكون مؤمنا، غير مصنف في التيارات الفكرية والمذهبية التي تعج بها ساحة "الشؤون الإسلامية"، يستشعر واجب النصح لكم، مصداقا لما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي رقية تميم بن أوس الداري في موضوع النصيحة. ومثلي لا يفصل لمثلكم..

نوع المادة:

في محاولة جادة لقراءة ما حدث ويحدث من انتشار وباء كورونا في بلادنا لا بأس لو حاولنا تلمس جوانب من الواقع تكشف مواطن الخلل ومكامن التقصير التي لا تزال تبعاتها ماثلة مما زاد من انتشار وباء كورونا في بلادنا ، كما تميط اللثام عن أوجه الإنجاز التي تحققت على طريق احتواء هذا الوباء ابتداء، ومحاولة لجمه حاليا وقف سيرورته انتهاء.

نوع المادة:

قال تعالى وهو أصدق القائلين :(وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبيس المهاد ) [1]صدق  الله العظيم

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا