اختلفت وتباينت كثيرا، المواقف التقييمية من الخرجة الإعلامية للوزير الاول، المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، من حيث المناسبة، والزمان، والمكان، ثم من حيث الشكل والمضمون؛ وإن تواطأت، بلا استثناء، على الاستياء، سرا وجهرا، من عملية الإقصاء الفجة التي صدرت بها الأوامر ، في آخر لحظة على ما يبدو، ضد هيئات الصحافة الحرة، مؤسسات سمعية بصرية، ووكالات إخ
الصورة بحد ذاتها كلام، إلا أن تقرير قناة العربي عن واقع الإسترقاق في موريتانيا لم يعكس واقع المجتمع اليوم، وحتى الأمس ،ليس بتلك الصورة القاتمة التي خلفتها شعوب العالم قاطبة وراءها.
ظاهرة تتبع عورات المسلمين وتلمُّس عثراتهم هي من الظواهر السيئة السائرة بين الناس مسير الشمس في رائعة النهار،
وقد تداعى إليها طلبة العلم هذه الأيام كما تداعى الأكَلة على قصْعتها واستَبْهَروا بها ، متذرِّعين بكشف تعالم المتعالمين وزيْف المُبْطلين.
عندما أعتذر المغرب عن احتضان مؤتمر القمة العربية دورة 2016، وأصبح الدور على موريتانيا حسب الترتيب الأبجدي لاحتضان هذه القمة لأول مرة في تاريخها، قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز سوف نعقد القمة العربية ولو تحت الخيمة وفعل، لكن ذلك كان بسبب عدم وجود قصر أو قاعات لعقد قمة أو مؤتمر دولي، رغم مرور 55 سنة من الاستقلال، وفعلا عُقدت تلك القمة تحت خيمة و
لقد ظل إصلاح المنظومة التربوية في موريتانيا يشكل تحديات هيكلية وبنيوية عميقة منذ استقلال البلاد عن الإستعمار الفرنسي ، على الرغم من صدور الكثير من القوانين والإستيراتيجيات المنظمة لقطاع التعليم والتي أكدت على ضرورة زيادة المنشآت التربوية عن طريق بناء المدارس ومؤسسات التكوين ووضع الآليات الكفيلة بتفعيل الرقابة والتأطير التربوي على مختلف مستويات التعل
خلال العقود الأربعة الأخيرة ظلت شركة الكتب الإسلامية بموريتانيا موردا عذبا لفئات مختلفة تبدأ بالتلميذ والطالب، وتنتهي بكبار الفقهاء والمثقفين والساسة والأدباء الذين تجاوز أمرهم وإياها إطار التعامل المادي فأصبحوا يرونها بيتهم، وتوطدت علاقاتهم بالسادة القائمين عليها والعاملين بها من المدير إلى الفرَّاش.
اجل ،إننا إذا ما تتبعنا بتامل النتائج ومعطيات الإجراءات الإحترازية التي اتخذتها الحكومة الموريتانية في مواجهة الفيروس بصفة مبكرة نلاحظ أنها أتت أكلها بشكل يبعث على الارتياح بصفة عامة وذلك انطلاق من مرحلة دخول الفيروس، مرورا بمرحلة الاحتضان ، حيث ان هاتين المرحلتي نظرا لأهمية السيطرة فيهما فإن الحكومة الموريتانية نجحت فيهما بشكل كبير ، مما اثار ان
من وقت لآخر - على هامش النقاشات التي تدور بيننا على مواقع التواصل الاجتماعي حول قضايا دينية تتقاطع مع الفلسفة أو العلم، أو حتى في سياق الحياة العملية، - ينمو إليك خبرٌ عن أحدهم، أو تقرأ له، نقداً للخوض في قضايا على علاقة بالدين، فيغالي في استنكار الكتابات التي تناقش الدين أو تبرر بالعقل بعض أموره، جاعلا مساحة اللا مفكر فيه دينياً أكثر اتساعاً، اعتقاد
نشرت بعض المواقع أن معالي الوزير الأول يحضر غدا السبت لخرجة إعلامية في شكل مؤتمر صحفي، وهي الأولى منذ تكليفه بتشكيل الحكومة منذ قرابة السنة، وتأتي في فترة حساسة يترأس فيها اللجنة الوزارية المكلفة ب "كورونا"، وهي فرصة لنقدم بين يدي معاليه جملة من التساؤلات تشغل الرأي العام ستنتظم في عدة محاور:
·أولا الإجراءات الصحية والرقابية:
كلمة الإصلاح قرأت هذا المقال في موقع " مراسلون " ونسبته لسعادة السفير عبد القادر ولد محمد ، ومع أنني مع الأسف لا أعرفه شخصيا ولا أعرف أي شيء عن حياته الخاصة إلا عمله الدبلوماسي المعبر عنه في المقال بكلمة السفير ، إلا أني قرأت من خلال هذا المقال أن سلوكه في هذه الحياة الدنيا مثل سلوكنا نحن جميعا غالبية الشعب الموريتاني لا نذكر من علاقتنا بالدين إلا ال
كل يوم تطالعنا وساءل الإعلام عن تأثير جائحة كورونا عبر العالم على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي وهي تفاصيل ومشاهدات بدأت تتكشف عبر العالم...!!
صحيح أن آن كورونا قتلت الالاف وشردت ملايين العمال وافلست آلاف الشركات...
أتابع كغيري من المواطنين مايدور علي مواقع التواصل الإجتماعي من حوارات ونقاشات يحاول كل حسب موقعه وتوجه ان يمرر رسائل من خلاله وحتي في بعض الاحيان عبر محطات بث محلية ودولية من هذا المنطلق اري ان من واجبي كمواطن في هذا البلد ان ابدي بعض الملاحظات والتي ارجو من الله ان تكون ضمن برنامج ارشادات وتوجيهات علي هذا الفضاء قد يستفيد منها كل مواطن له ضمير حي غ
أحاديث من هنا وهناك وأقوال عن تباين في وجهات النظر بين أعضاء اللجنة المكلفة بملف وباء كورونا حول فتح الطرق الداخلية بين الولايات وحظر التجوال الجدوائية والخطورة، ومن باب الجهل لاأري من تأثير اقتصادي علي المستوي الوطني الامايتعلق بالتبادلات التجارية بين الداخل والعاصمةاوماهوبيننامع الدول المجاورة واعتقدأن هذا النشاط لم يتوقف منذواليوم الأول للأزمة فال
يحكى أن كُتبُيا كان يعرض بضاعته من الكتب على الرصيف دون رقيب لكنه قبل أن يغادر المكان يعلق عليه لا فتة كتبت عليها العبارة التالية: من يقرأ لا يسرق .. ومن يسرق لا يقرأ.
لقد علمت التجربة هذا الكتبي أن اللصوص لن يقربوا بضاعته لأنهم لا يقيمون وزنا للكتب فهم إنما يبحثون عن ما غلا ثمنه من ذهب وجواهر ومقتنيات ثمينة..
تهدف الورقة الحالية إلى استعراض و تحليل المعوقات التي تشكل كوابح في وجه إقلاع منظومة التعليم العالي و البحث العلمي، و كذا حالات عدم الاتساق التي تعكس الارتجال و انعدام رؤية واضحة، مما يحول دون لعب التعليم العالي دوره الكامل في التنمية الثقافية و الاقتصادية و التكنولوجية للبلد، وذلك منذ 2006 و حتى 31 يوليو 2019.
ذكر الله من شأن يعقوب عليه السلام ، أنه ظاهر بين الأسباب والتوكل ، فعمل ما في وسعه من الأسباب ،ثم توكل على من سبب الأسباب ، ورتب عليها مسبباتها ،
فقال عنه في اتخاذ الأسباب :
{{ قال لن أرسله معكم حتى تؤتوني موثقا من الله لتأتنني به إلا أن يحاط بكم }}
{{ يابني لا تذخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة }}
تعتبر مزرعة امبورية باكورة المنشأت المائية الزراعية في موريتانيا على الاطلاق وخصوصا المستغلة لزراعة الارز ،فهي أولى المزارع النموذجية المزودة بمحطة للضخ تؤمن الري والصرف للمزروعات عبر قنوات للري وأخرى للصرف ،وكانت هذه المزرعة مثالا للتعاون الوثيق بين موريتانيا وجمهورية الصين الشعبية نهاية العقد السابع من القرن الماضي.وظل الفنيون الصينيون يشرفون عليه
أَمْرَضَ وباء كورونا الاقتصاديات العالمية كلها لكنه كان أكثر إيلامًا لاقتصاديات دول العالم الثالث و قد أصيب الاقتصاد الموريتاني إصابة بالغة يمكن تلخيصُها و تقريبها للرأي العام من خلال البيانات و البَيِّنَاتِ التَّالِيَّةِ:
تناولت وسائل الإعلام في الأيام الأخيرة، خبرين يتعلقان بقطاع التعليم العالي، حظيا باهتمام كبير لدى رواد موقع فيسبوك، وقد شكل الأمر فرصة لبعض المعلقين ليوجه التهم والأوصاف جزافا في حق وزير التعليم العالي د. سيدي ولد سالم، ويصب جام غضبه عليه.
الاسلام دين الله المرتضى الذى ارتضاه الله لعباده 'قال تعالى *
*ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه** الاية