مرة أخري تعود للواجهة مطالب المدرسين الرامية إلي تحسين أوضاعهم المعنوية والمادية وحق لهم ذلك  ؛ مدفوعين بقوة وصدق نية برنامج رئيس الإجماع الوطني " تعهداتي " الرامي إلي انتشال ما تبقى من قيم الجمهورية ؛ خاصة ما يتعلق منها بجانب منظومتنا التربوية والتعليمية التي ظلت ولاتزال قابعة تحت نير التسيب العبثي؛ والوضعية المأساوية التي تعيشها أسرة التدريس بشقيها

نوع المادة:

منذو استقلال البلد استغل رؤساء موريتانيا كرم هذا الشعب العريق و حرصه على العناية بالزوار،لتمرير خطاباتهم و مشاريعهم السياسية،و شهدت ظاهرة الزيارة الرئاسية،فترة الرئيس معاوية ظهورا كبيرا،جمع بين طياته، الايجابيات و السلبيات.و فى هذا السياق وقت ذاك،ظهر الشعر السياسي التمجيدي، لشخص الرئيس معاوية،و تبارى فى ذلك الشعراء و حرصت كل ولاية،على أن تكون أكثر تم

نوع المادة:

"لطالما أثارتْ اهتمامي قضية تخلّف فكر عددٍ من المُجتمعات العربية والمُسلمة، ووقوف أكثرها عند حدود تراثها القديم، دون الاستفادة منه في تحدّيات الحاضر واستشراف المُستقبل، فكان أن تمّ إهدار عقود من الزمن في مُحاولات اجترار الماضي التليد والبكاء على الأطلال، نتيجة شّللٍ فكري أصاب العقلية العربية الحديثة، والظنّ أن التجربةَ الإنسانية المعرِفية والحضارية ا

نوع المادة:

لقد كتب الله ولاراد لما كتب أن أعيش حتى أرى من التقلبات والتطورات والتغيرات مالم يمكن أن أتصور أن أراه ولقد تبدلت التوجهات والسياسات تبدلات مهولة واختلطت النظريات وتبدلت المفاهيم فاصبح الحلال والحرام والحق والباطل الوطنية والعمالة كلها أمور نسبية يتوقف الحكم عليها على الشخص المعين في المكان المعين وليست تكتسب صفات ثابتة معروفة تميزها فلكل شخص الحق في

نوع المادة:

العبودية ،او الإسترقاق، هي أبشع أنواع الظلم والإهانة التي إستخدمها الإنسان ضد نفسه،و مع تطور العقل البشري، وتحرر الإنسان من كل الأغلال، إلا أن العبودية لما تضمحل بعد رغم تحريمها وسن القوانين المجرمة لها ،فيبقى وجودها ،او تلاشيها ،حسب تخلف أي شعب، أو تقدمه، ورقيه.

نوع المادة:

التمكين لبناء دولة قوية تواجه مختلف التحديات لايمر عبر الخطابات الرنانة والمشاريع الفضفاضة؛بل يحتاج سياسة رصينة تراعى ترشيد الموارد وعدم تبديدها فى الرحلات السياحية والرواتب العالية لموظفى قطاعات حكومية الشعب فى غنىً عنها وعلاوات لمسؤولين يشغلون مناصب لاتدر نفعا على المواطن المطحون المسكين الذى يعيش بين مطرقة غلاء الاسعار وتدنى القوة الشرائية.

نوع المادة:

أخيرا تحرك، بعد طول انتظار، قطار "تعهداتي" في رحلة، بدت اختبارا لسكة رسمية جديدة، استغرق مدها نحو وجهتها، الكثير من زفرات المتعجلين؛ وكانت العربات الرسمية التي دشنت رحلة التجرية الأولى، قليلة، خفيفة الحمولة، على الرغم من أن محطة الانطلاق تغص، إلى حد الاختناق بالمسافرين الذين طال بهم الانتظار.!

نوع المادة:

تم أمس اقتراح الصحفي محمد محمود ولد أبى المعالى للسلطة العليا للصحافة،لإقراره على رأس إدارة قناة الموريتانية،و قبل ذلك  قدم الصحفي محمد الشيخ ولد سيد محمد،بنفس الأسلوب،ليتولى إدارة إذاعة موريتانيا،كما عين الصحفي محمد فال ولد عمير على رأس الوكالة الموريتانية للأنباء.و هذه المؤسسات الثلاث هي أبرز مؤسسات الإعلام الرسمي،و قد مكن منها ثلاثة صحفيين،عرفوا ب

نوع المادة:

افتتح بموريتانيا أمس مؤتمر علماء السنة لمحاربة التطرف برعاية و حفاوة رسمية "خَمْسِيًةِ النجوم"  و بحضور الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي و مشاركة وفود علمية رفيعة المستوي قادمة من العديد من الدول الإسلامية و تدوم أعمال المؤتمر يومين من "زِحَامِ العُقُولِ" و تفاعل الأفكار عبر 

نوع المادة:

لقد كنتُ من الداعمين لفخامة الرئيس/ محمد ولد الشيخ الغزواني/ حفِظه الله. وما زلتُ كذلك، لقناعتي بأنه قادرٌ على إجراء تغييرات جذرية على أساليب ونُظُم إدارة الشؤون العامة للدولة. وعبّرتُ عن ذلك في عدة مقالات، منها مقال بعنوان: "وجهة نظر في أحد المترشحين لرئاسة موريتانيا"، وآخر بعنوان "مرشح تكريس العدل وبناء الثقة".

نوع المادة:

تثير ظاهرة ما يسمى ب:"الحملات" ذات الطابع التنظيمي أو التقويمي، وكذا الزيارات الميدانية للمسؤول الأول في البلاد أو القطاع، الكثير من التساؤلات الوارد إثارتها من قبيل؛

- مـا الأهـداف الــمــتـوخــاة مــنــهــا؟

- هل تأتي أكـلـهــا في الـغـالــب أم لا؟

- هل الاجراءات المتبعة فيها سليمة، أم لا؟.

- ما هي البدائل الممكنة؟

نوع المادة:

اجتمع رؤساء مجموعة دول الساحل الخمس والتي تضم كلا من موريتانيا ومالي وتشاد والنيجر وبوركينا فاسو في مدينة "بو" بفرنسا بناء على دعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لنقاش الوضعية الأمنية للساحل وتدارس أنجع السبل والوسائل لتطوير الشراكة بين هذه الدول وفرنسا، بهدف جعل محاربة الإرهاب في الساحل أكثر فاعلية.

نوع المادة:

أريد به إعطاء وجهة نظر حول بعض القضايا العامة المتعلقة بالمشهد السياسي وما يثار حول طلب تعجيل وشطارة تنفيذ تعهدات رئيس الجمهورية : هل هو عَطْفٌ على أوضاع محتاجين أو تسييس للإشكال؟    

قد لا أحتاج إلى تفطن كبير لإدراك أن فن السياسة عندنا غيرُ واضح المعالم وأن تلك صفة لازمته منذ أمدٍ بعيد .

نوع المادة:

سيادة الرئيس منذ عقود عدة لم تشهد موريتانيا إنشاء مشاريع عملاقة ذات بعد قومي وطني كم شهدت في بداية نشأة الدولة مثل ميناء الصداقة  والعملة الوطنية وطريق الأمل ، مشاريع تمتد انجازاتها لتشمل جميع موريتانيا ويستفيد منها كل فرد من الأمة الموريتانية ،

نوع المادة:

يأتي دور الجهوية في تحقيق التنمية المحلية في إطار ما يحققه الفاعل المحلي من إضافات إلى التنمية المحلية من خلال الاستعمال العقلاني للمجال وتحقيق دور التنمية المحلية وهدفها وكذلك استثمار الطاقات والإمكانيات المحلية من أجل تحقيق التنمية الشاملة مع الفاعلين المحليين وكذلك الخارجيين.
 

نوع المادة:

إن التطور المذهل في عالم التكنلوجيا وأجهزة الحاسبات والهواتف واللوحات الذكية خلال العقدين الأخيرين 2000-2020 ساهم بشكل كبير في تسهيل حياة الناس وحصولهم على المعلومة بشكل سريع مما حدي بالدول والحكومات في المنطقة للتحرك سريعا للاستفادة من هذه الثورة الرقمية لتقريب الخدمات من مواطنيها وتسريع نفاذهم لها.

نوع المادة:

خلق الله تعالى الأمم حتى تتقارب، وتتعارف، وتتشارك في حياتها على هذا الكوكب، ويخدم بعضها بعضاً، ولم يجعل الله تعالى الأمم كلها واحدة، بل جعل فيما بينها اختلافات واضحة سواءً كانت هذه الاختلافات شكليّة، أم جوهريّة، الأمر الذي عمل ولا يزال يعمل على سدّ حاجاتهم وقضاء مصالحهم.

نوع المادة:

حان الوقت، مع عهد الأمل الجديد، لمحاربة الغياب الثقافي في أتون سراب زيف الحضور المصطنع بمحض تجاهل ما هو حاصل من أفول "ادعائية" بالنبوغ قد تحطمت كل أشرعتها على صخور ظلمات بحر النسيان وتقادم اللغة.

نوع المادة:

لا يمكن أن نتحدث عن أي إصلاح أو تنمية في ظل هذه الفوضى العارمة التي نعيشها على هذه البقعة من الأرض. إنها فوضى عارمة في كل المجالات، وفي كل تفاصيل حياتنا اليومية: فوضى في الممارسة السياسية؛ فوضى في الفتوى؛ فوضى في الصحافة والتدوين؛ فوضى في منح الألقاب والأوسمة، فوضى في الإدارة؛ فوضى في حركة السير.

نوع المادة:

لا شك أن موريتانيا تشهد هدوء سياسيا غير مسبوق شكل قطيعة مع الاحتقان الشديد الذي كان مخيما بكل سلبياته على المشهد، وأن علامات الفساد التي كانت صارخة في التسيير العام باتت خجولة، وأن انسيابية الإدارة بدأت تحل محل الشطط الذي كان سائدا بموازين ثلاثي:

- الوساطة،

- والزبونية

- والمحسوبية،

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا