لا ريب أن عدم الحجر على التفكير و عدم المساس بحرية الرأي و التعبير، هما مبدآن مقدسان  و قيمتان ساميتان  تستوجبان دعم و مؤازرة  كل من يتشبث بأسس الديمقراطية  و يحرص على مقومات المدنية و التحضر. كما أن استعمال العنف المعنوي و المادي

إن ما قامت به جريدة "شارلي أبدو" - سيئة الصيت والطالع – من إهانة لمشاعرنا ومشاعر أكثر من مليار ونصف مسلم ليس بالأمر المفاجئ إطلاقا،فليست مرتها الأولى ولن تكون الأخيرة!!.
فكيف لصحيفة نشأت في وسط مليء بالكراهية 

لو  لم   تقدِّم  الوزيرة  فاطمة فال  بنت اصوينع  حصيلة  مقنعة  وأداء
حسنا  خلال  مأموريتها  السابقة  في  وزارة   الثقافة  والصناعة
التقليدية  ، لما  استحقت  الصعود  إلى  هرم  الدبلوماسية  الموريتانية

و شهد شاهد من أهل الصحة (ح3)

ما هي أسباب فساد قطاع الصحة ؟ ومن هم المسؤولون عن ذالك؟
يذكرني استعصاء قطاع الصحة على الإصلاح ، رغم "جميع ما بذل"