جاء في الحديث الشريف عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
1- الواقع: واقع اللغة العربية مدعاة للغرابة والقلق، والحزن.
كنت كغيرى من المهتمين أتابع هذا الهرج الإعلامي البغيض، المتعلق بالبنت: غايه، العاملة في في منزل بكرفور، من على صفحات التواصل الإجتماعي، وانشغال حركة إيرا بالموضوع.
عندما وجدت في نظر (مناضليها) صيدا ثمينا قادما من الأعماق، تخدم به أجندتها الممجوجة، وتسعى من خلاله إلى تلفيق الاتهامات، لقيام ظاهرة استرقاق، لا توجد البتة.
... وترجل رائد النهضة الموريتانية في هدوء وعفاف وصمت! ولما ترجل، كانت النخبة لا تعرف عنه إلا أنه سفير سابق خدم وطنه بجد وإخلاص! وبذلك نعته وأثنت عليه وزارة الشؤون الخارجية والتعاون في بيان مقتضب.. ونعم النعي والثناء!
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الكريم وعلى آله وصحبه أجمعين.
العلاقة بين الراعي والراعية ينبغي أن تكون قائمة على التعاون والتناصح ولا منافاة بين الأمرين ..
والمعارضة الناجحة هي التي تجمع بينهما ولا تهمل أيا منهما ..
القصة : لم يكن سيدنا عثمان رضي الله عنه يعلم أن قضية تعيين والي على الكوفة ستتعدى أضرارا بسيطة على مصالح البعض في أحد أقاليم القطر العراقي ، لتصل إلى المدينة ، وغيرها من أقطار الخلافة ، مؤسسة لأكبر فتنة عرفها التاريخ الاسلامي ، كانت أول ما أبرز وجود فريقين متحاربين في الاسلام.
صفقوا أيها المواطنون البسطاء، وزغردوا ملء حناجركم. صفقي وزغردي أيتها الدهماء، لهذا التناوب السلمي على السلطة في بلاد الانقلاب العسكري؛ لكن النظام في موريتانيا لم يتغير. نظام لديه قدرة خارقة على البقاء، ومافيا الفساد التي يعتمد عليها في الحكم، لديها هي الأخرى قدرة فائقة على البقاء في دائرة السلطة.
إلى أين أو صلنا الخوف منما أوقعنا فيه؟ وإلى متى سنظل خائفين من الاعتراف بواقعنا؟وإلى أين ياترى سيوصلنا الخوف والتجاهل والتغاضي عن مشكلنا الحقيقي؟شئنا أم أبينا نحن نعيش مرحلة من اللاسلم واللاحرب، إن لم تكن الهدوء الذي يسبق العاصفة، أو التعافي الذي يسبق الموت.
أي شيء ثمنه سلامك الداخلي لا يستحق!عرفتُ أشخاصا كثيرين يرون الحياة جهادا دائما لتحصيل المال والمكانة، غالبا على حساب الأشياء الصغيرة المهمة مثل العائلة، الأصدقاء، تثمين التجارب الحياتية بدل المقتنيات، وهؤلاء الأشخاص يجنون على أنفسهم أكبر جناية وأعظمها، ولست هنا بصدد القول إن المال غير مهم، ولكن جعلَه محورَ حياتنا وقيمتنا هو الخطأ بعينه، فيكفي من الما
على مدى عدة سنوات عجاف، دفع المواطن الموريتاني، ثمنا باهظا لما تسميه الحكومات المتعاقبة “برنامج الإصلاح الاقتصادي،والاجتماعي”، فسعر الأوقية انهار ومعه انهارت قيمة دخله، وما قد يكون لديه من مدخرات ،وضعفت القيمة الشرائية، وإزاء ذلك ظلت الحكومات تقلص دعمها للسلع والخدمات التي يحتاجها المواطن ، وصولا إلى التحرير الكامل للأسعار،وأكثر من ذلك فرضت من ال
إثر ترشحه مستقلا وإثر خطابه ذو النبرة الجامعة التصالحية، بدأ صراع الأجنحة داخل صفوف داعمي الرئيس ، بدأت بذوره في الحملة ولم تحسم ، وهو سابقة في السياسة المحلية، عدم امتلاك أغلبية مؤثرة، كان هاجسا معارضاتيا بحتا ـ مما كان يخشى أن يقع في حالة استلام السلطة من طرف معارض - ، أما أن يستلم السلطة رجل من النظام فتكون هناك تيارات غير متجانسة في داعميه فهذا
فى الحلقة الأولى مررنا على وجه المحاكمة و التقييم، للجوانب السلبية،دون الايجابيات،إن وجدت ،على مرحلة ولد داداه، رحمه الله، و محمد محمود ولد لولى، رحمه الله، و محمد خون ولد هيداله و معاوية و إعل ولد محمد فال رحمه الله،و اليوم نتوقف مع محمد ولد عبد العزيز، و بعض الجوانب السلبية من تجربته فى الحكم .و باختصار رغم أن ولد عبد العزيز مارس سياسة التنكيل بخصو
قام السيد إلياس بن ساسي، المدير العام لماتال و السيد نيكولاس زهاوو، نائب رئيس هواوي لمنطقة شمال أفريقيا بإمضاء عقد ـ إطار لتعزيز البنية التحتية للاتصالات لماتال.
و تدخل اتفاقية الشراكة هذه في إطار استراتيجية ماتال الرامية إلى تطوير قوة و مدى تغطية شبكة التدفق العالي لديها و تقديم خدمات جديدة و مبتكرة وذات قيمة مضافة لمشتركيها.
ينتابني العجب من أولئك المثبطين الذين رموا سهام تشكيكهم من قوس واحدة منذ الوهلة الأولى لاتهام الحكومة و قدرتها و كفاءتها ، فربطوا بينها و بين حبس الأمطار عن البلاد !
تبدو اللغةُ للوَهْلة الأولى أمامنا
وكأنّها كيان موحد وبناء يتسم بتراص لبناته
فالذي يستخدمها لا يتعامل معها كأجزاء
وإنما يتعامل معها كوحدة متكاملة غرضها هو الإفهام والفهم وعلى هذا الأساس الوظيفي
يرى بعض الخبراء أنّها ينبغي أنْ تدرس
لقد كنتُ من الذين طالبوا المعارضة بمراجعة مواقفها، كما طالبت كتلة نواب الأغلبية الرافضة لمبادرة التمديد أن تعبر عن نفسها.
تقديم: تناولنا في الجزء الأول من هذا المقال (خبط العشواء) ما يُعانيه النظام التربوي الموريتاني من تخبّط وعشوائية أدّت به إلى منزلقات صعبة ومزمنة، وقد اخترنا ثلاثة أمثلة لذلك هي: إجراءات 1979، وإصلاح 1999، ومقاربة الكفايات في موريتانيا، ويعود سبب اختيارنا لهذه الأمثلة دون غيرها (مع كثرتها) إلى مدى انتشارها و شموليتها لقطاع واسع من النظام التربوي وكذا
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه.
أما بعد فهذه الحلقة الثامنة من هذه السلسلة، أخصصها للحديث عن الامتحانات وطرق التقويم.
وسأقسم هذه المقالة إلى فقرتين:
- إحداهما عن الاختبارات والامتحانات.
- والأخرى عن التصحيح.
فأقول مستعينا بالله:
نواصل على بركة الله مع سلسلة الرؤى التطويرية لمنظومة المحظرة، وهذه حلقتنا الثالثة..المحظرة والتبعية الإدارية: