تمر موريتانيا هذه الأيام بمرحلة حاسمة ومهمة في تاريخها السياسي الحديث حيث سيجري تنظيم انتخابات رئاسية في آجال محددة بقوة الدستور تنتزع الكرسي من رئيس لتسلمه إلى آخر، وكلما اقترب الموعد ازدادت وتيرة التحالفات السياسية، وانطلقت المبادرات الداعمة لهذا أو ذاك، لكن الأسئلة المطروحة للمواطن الذي يتسابق الكل هذه الأيام لإرضائه أو استرضائه.
في البحر حيث الأمواج الهائجة عندما لا يكون ربان السفينة ماهرا فإنها قد تضيع وتفقد البوصلة وقد تغرق في أحيان كثيرة ولكنها عندما تجد الربان المناسب تواصل الطريق ، طريق السلامة و هكذا الدول ، الدول كالسفن و العالم اليوم لا يقل خطورة عن بحر محيط تتلاطم أمواجه تضيع فيه و تتيه كل المراكب التي لا تسير بفتح التاء بإتقان، والتجارب من حولنا كثيرة ، كم سفن
تلك مقولة شعبية مكينة وذائعة في الثقافة الموريتانية، تتردد كثيرا في أحاديث البطولات والسير التي ترويها الجدات والأمهات لأبنائهن وأحفادهن، كما تتردد على المنابر ومنصات الخطابة والوعظ والإرشاد، وفي دروس الحكمة والتربية ومجالس الصفوة، حتى باتت مثلا سائرا على كل لسان.
في إطار التهيئة للزيارة المرتقبة لمرشح الأغلبية السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني أقام معالي وزير الشؤون الخارجية والتعاون إسماعيل ولد الشيخ أحمد حفل عشاء على شرف منتخبي وأطر ووجهاء مقاطعة واد الناقة.
تشكل الاستحقاقات المقبلة فرصة تاريخية لإعادة النظر في كثير من المسلمات وسانحة مهمة لتجاوز نمط محدد وممل من الخطاب السياسي الذي ألفته العقود المنصرمة وأصبح واقعا لا يتغير ولا يتحول
غالبا ما يبادرني بعض المراقبين من الأشقاء والأصدقاء المهتمين بالشأن الموريتاني بالسؤال عن ثنائية الثروات الموريتانية الهائلة والمتعددة مع الفقر الكبير الذي يعانيه الشعب الموريتاني بشكل عام وعن أسباب ذلك، وهل ترجع لسوء التسيير أم للعجز عن الاستغلال المعقلن لتلك الثروات مثلا؟
إننا في حلف المنتخبين والأطر والوجهاء والمشايخ والشباب والقوى الحية بقيادة النائب السابق والوجيه السياسي السيد المدير احمديت ولد عبد الرحمن ولد الشين وبالتحالف مع النائب السابق عن المقاطعة الشيخ بوي ولد شيخنا الشيخ تقي الله، لنعلن أننا صدمنا جراء المؤامرة الدنيئة التي استهدفت سمعة أعلى رمز للجمهورية هو فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، بل تجاوز "فقرا
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.
وبعد:
فيشعرُ بعضُ الناسِ بِحَيرَةٍ وقَلقٍ فيما يتعلقُ بقبولِ عبادتهِ ومعامَلتِهِ لربّهِ سبحانهُ وتعالى، بل تُساوِرُهِ شُكوكٌ من عدمِ قبولِ عَملِهِ، ويَتساءلُ عن ما يُطمئِنُ قلبَهُ ويَشرَحُ صدرهُ بهذا الخُصوصِ؟!
الي جانب ما لاقاه المرشح الرئاسي غزواني حتي الآن من دعم لا يستهان به في مختلف اوساط الشعب، هناك نخب و قوي شبابية كثيرة معروفة برفضها لكل ما يمت بصلة لاحكام العسكر كانت تخطط لاعلان دعمها لهذا المرشح رغم خلفيته العسكرية وذلك .
"ينشر في حلقات أيام الاثنين والخميس"
توطئة: ما العمل؟
لقد تمكن المرشح غزواني من خلال حفل إعلان الترشح والخطاب الذي ألقاه في الحفل من أن يضع رسائل إيجابية في أكثر من صندوق بريد، ولاشك أنه قد استطاع بخطابه القوي في حفل إعلان الترشح أن يخترق جدار الأغلبية الصامتة، بل وجدار المعارضة، ولذلك فقد سارع بعض المعارضين بعد سماعهم للخطاب إلى الإعلان عن دعم صاحب الخطاب، بينما ارتأى معارضون آخرون أن لا يتسرعوا، وأن
عندما أراد عظيم فرنسا الجنرال شارل ديجول ، التهكم على منظمة الأمم المتحدة ، وهو المعروف بحدة عدائه لذلك التجمع العالمي العديم الفائدة ، وصفها في إحدى خطبه " بمنظمة كذا " .، وفى سبيل بحثي عن كلمة أصف بها خواء، وبوار، معارضتنا المسكينة، لم أجد تعبيرا أدق، ولا أصدق، من ذلك الوصف.، فالجنرال علاوة على كونه محرر فرنسا، فهو خطيب لا يبارى...
لا خلاف حول أهمية المدرس، فهو الشمعة المضيئة والمصباح الذي ينير الطريق لغيرة، وهو جسر العبور الآمن، وهو مطية الشعوب؛ بوابتها الكبرى نحو الرقي والتقدم، ومفتاحها الفعال في وجه كل المشاكل والعراقيل والأزمات. توارثت أغلب المجتمعات الاهتمام بالمدرس ولازمها الاعتناء به. اختلفت عقائد الأمم وتباينت مشاربها الفكرية، وتعددت أولوياتها؛ تنافرت اهتماماتها واتفقت
في خضم الأزمة الحالية التي يعيشها قطاع الزراعة، يطيب لي أن أتقدم بجملة من الحقائق والملاحظات التي ينبغي أن تدركها وزيرة الزراعة، وأن تعيّها أذن واعية، لكي نستطيع جميعا تلافي الوضعية الصعبة للقطاع.إن التحركات الأخيرة والتي قمنا بها من أجل حلحلة الأزمات التي يترنح فيها القطاع الزراعي، بدء بالرسالة الموجهة لرئيس الجمهورية، والخرجات الإعلامية المتواصلة ت
تحت عنوان "المبادرة الشبابية الوطنية الكبرى"، نظمت الحركة الجمهورية مساء اليوم الأحد، احتفاليتها السياسية والإعلامية الداعمة للمرشح محمد ولد الشيخ محمد احمد ول الغزواني. وشهدت المناسبة حضورا جماهيريا كبيرا من مختلف الشرائح والأطياف . وتميزت الاحتفالية بنجاح غير مسبوق ونالت فقراتها إعجاب الحاضرين. واكد رئيس الحركة السيد صلاح الدين المامي في خطابه ال
و أنا في انتظار أن يصلني الدور كنت قابضا بيدي على دفتر الشيكات تماما مثل القابض على دينه ( أسأل الله أن يقوي قبضتي على ديني ) ، أقلب نظري ذات اليمين و ذات الشمال ، يتنازعني كم هائل من الأفكار التي لا وجه فيها للدخل ، فهي كلها متعقلة بالصرف و الاستهلاك و الإهلاك ..
سيدي المترشح محمد ولد الشيح محمد احمد ولد الغزواني
أحييكم وأسأل الله أن يوفقنا جميعا لما يحبه ويرضاه وأن يؤلف بين قلوبنا ويحفظ بلادنا
لا شك أن بلادنا رغم ما تحقق فيها من إنجازات تظل دائما بحاجة إلى المزيد تلك هي سنة التطور وسجل الحياة الذي لا ينتهي ولا يطوى إلا بنهاية العالم
قد لا نبالغ كثيرا كمراقبين إذا قلنا أن المرشح الأكثر حظا في الفوز – وربما بسهولة كبيرة - في الانتخابات الرئاسية القادمة هو مرشح النظام والأغلبية ومعظم القوى الاجتماعية والسياسية المؤثرة في الحياة العامة / السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني، وقد ينطوي هذا القول في ظاهره على استسهال لنزالات الاستحقاقات الرئاسية القادمة، على اعتبار أن كل المؤشر
فجر الأحلام
فجر الأحلام يمثله اليوم عصر ثورة المعلومات، شركات مثل:
(( آبيل ، وميكروسوفت، واينتيل، ونينتندو، وسيجا، وكومباك APPEL-MICROSOFT-INTEL-NINTENDO
ترمز لمجتمع المعرفة، أو أسواق ((SEGA-COMPAQ ،
)، غيرتMulti Media تقنيات عالم الرقمنة(الوسائط المتعددة