هل سيتعرف الشعب، قبل فوات الأوان، على بصمات الأيدي العابثة بمقدرات بلده وأموال خزينته وعقاراته ومحصول ضرائبه ومدخولات معادنه النفيسة، ومقابل استئجار مساحات أراضه الزراعية على ضفة نهره المعطاء، وسمكه في أعماق وعلى سطح شواطئه ونفطه الذي شفط حتى آخر قطرة؟
لم أكن سياسيا متمرسا ولست من هواتها بل ان ما ساقنى هو محض الفضول بمذاق التندر والبحث عن الجديد مع ان ما نحن بصدده ليس بالجديد بالمرة ولكن شاء الله وقدر ، اننى هنا سأحاول ان اتقاسم معكم فهمى الشخصى لبعض الرسائل الوردة والممررة فى مهرجان اعلان السيد محمد محمد احمد الغزوانى للإعلان الترشح لعهدة تخوله بحول الله وقدرته من قيادة سفينة الوطن الغالية، فالس
لا أبالي كيف سيُقرأ العنوان؛ بل ولا بسلامته اللغوية (على غير العادة) فالتورية متعمدة، وهنا مركن الحاسوب (لا مربط الفرس).
دُونَ تعَمُّقٍ؛
كما يتسلل المنافقون بين المؤمنين، تسللت حيل الفقهاء وفتاوى الطلب، إلى مراكز القرار والقدوة في الأمة، في وقت مبكر من تاريخها، يوم اصطلت نار الفتنة الكبرى، واكتوت بتبعاتها المدمرة؛ ثم أعلنت عن نفسها، وقد مست الحاجة إليها تبعا لتعقد الحياة ومفرداتها الطارئة ومساراتها المحدثة، حين أصبحت الفتوى بضاعة تشترى وتباع، وبات الفقه وسيلة للعيش وانتفاع؛ ثم غابت شم
واحد من أشهر مساجد العاصمة، طارت شهرته في الآفاق، وسمع به الكل، حتى من لم ير العاصمة بعد، من النساء والرجال والولدان، فلماذا نال تلك الشهرة؟، هل لأنه الأضخم عمرانيا؟، أم الأقدم تاريخيا؟ ، أم الأكثر نشاطا معرفيا؟ ....
المسرح السياسي عندنا ،و أساسا بالنسبة للحملة الرئاسية المنتظرة،سيخضع لتأثير معتبر ،من جهات ثلاث أساسية .أولها الدولة العميقة،"المخزن"،أو بعبارة أخرى النظام السياسي المهيمن على المنافع و القرارات المفصلية.
لقد شهد العِقْدَان الأخيران توسعا سريعا و عريضا فى استخدام وسائط التواصل الاجتماعي عبر العالم عموما بفضل اختراع "الفيسبوك"عام 2004و "اتويتر"سنة2006 اللذان يتصدران ترتيب الوسائط الاجتماعية(الإعلام البديل - alternative medias)الأسهل نفاذا و الأخف ضوابطا والأكثر انتسابا و الأوفر متابعة ،...و تشير الإحصائياتُ إلى أن 3,4مليار فرد من سكان المعمورة يستخدمون
يستغرب البعض من تزلف الموريتانيين لكل حاكم
ولكن الذي يعرفه الكثيرين أن تزلف عندنا مرتبط بالجينات الوراثية للمجتمع
عندما جاء الفرنسيين انشدو الكثير من الأشعار وتزلف في مدح الفرنسيين ...
الحركة الجمهورية تتشرف بدعوة كافة الموريتانيين لحضور مبادرتها الداعمة لمرشح الإجماع الوطني ورجل المرحلة الرئيس محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني تحت عنوان "المبادرة الشبابية الوطنية الكبرى"، وذلك مساء الأحد 24-03-2019 الساعة 16h00 بفندق "أزالاي مرحبا".
عن المكتب التنفيذي
الرئيس صلاح الدين ولد فاليلي ولد المامي
بمجرد خروجي من طائرة الخطوط الجوية السودانية التي أقلتني إلى مطار الخرطوم غمرتني نسمات دافئة مفعمة بعبق الزمان ونكهة المكان وتخيلت لبرهة أنني عدت أدراجي إلى مطار نواكشوط، فمكبرات صوت مآذن المساجد المجاورة تنفث الأذان بأصوات شجية تدخل الوجدان دون جواز سفر تذكرك بعمق علاقة الأرض بالسماء ..
من كل البلدان الناطقة والعاملة باللغة الفرنسية لا شك أن موريتانيا هي الأضعف أداء بها والأقل استفادة منها. الشواهد على ذلك تفقأ العيون ولا تحتاج عناء التبيين.
هناك جملة من الأخطاء يتم ارتكابها الآن من طرف بعض الشباب المحسوب على المعارضة، وقد أصبح من الواجب التنبيه إلى تلك الأخطاء، وسيكون ذلك التنبيه من خلال طرح سؤال وتقديم الإجابة عليه.
السؤال الأول : من هم مرشحو المعارضة ؟
في ظل تعدد المرشحين فإنه يمكن القول بأن مرشحين المعارضة هم :
في إطار نهج الإصلاح والانفتاح الذي رسمته التلفزة الموريتانية في عهدها الجديد، طلبت مني إدارتها إجراء لقاء حواري عام ومباشر حول ماضي وحاضر ومستقبل البلاد، فوافقت دون تردد، ودونما تحضير! وأشهد أن الإدارة أعلنت لي – ولغيري- أنها لا تريد إلا الحق، ولا شيء غير الحق، وليست لديها محظورات، وأنها تمقت وتعاف اللغة الخشبية والنفاق! فهل من مدكر؟! أو معتبر؟!
المرشح الرئاسي غزواني بين خيار الدولة المدنية وتحدي اجندات العسكر الاستحواذية / ذ.سيد امحمد محمد فال
لا شك مطلقا ان المرشح الرئاسي الجنرال غزواني رغم خلفيته العسكرية هو اوفر المرشحين الذين تم تداول اسمائم حتي الآن حظوظا في الفوز في الاستحقاقات القادمة. من ما جعل مراقبون كثر يتسائلون حول طبيعة نظام الحكم الذي يفكر الرجل في تاسيسه في حال وصوله الي السلطة.
قرأت مقال الأستاذ محمد ولد إشدو المعنون: في ذكرى حركة 16 مارس الوطنية المجيدة. ولست في الواقع من الذين يتحاملون على أبناء هذا البلد البررة الأبطال الذين ضحوا بأنفسهم من أجل أن ترتفع راية وطنهم. وغالبا ما أتمثل ببيت أبي العلاء المعري:
وقبيح بنا وإن تقادم العهد هوان الآباء والأجداد
كلمة الإصلاح تحاول الآن في كلمتها أن تقض مضاجع القادة والرؤساء والملوك المسلمين لتذكيرهم بما ينتظرهم يوم القيامة من عذاب مهين نتيجة عدم تطبيقهم لشرع الله فوق أرض الله على عباد الله .
استوقف الكثيرينَ خبرٌ ظهر على واجهات عدد من المواقع الالكترونية وقد تداولته بكثافة شبكة التواصل الاجتماعي على أن مصدره مستقى من داخل مجلس الوزراء بعيد انهائه.
رحل أمس الأول إلى جوار ربه الرجل الصالح الزاهد والرئيس السابق لموريتانيا محمد محمود ولد أحمد لولي وهي مناسبة ندعوا له فيها بالمغفرة والرحمة ونتذكر فيها ما تميز به
من زهد وإعراض عن حب الشهرة والجاه
بداية نذكر بأن محمد محمود ولد أحمد لولي ولد عام 1943ودخل الجيش أيام استقلال الدولة سنة 1960
بات تعليمنا قاب قوسين أوأدنى من بركان قد يعصف بماتبقى منه إن لم تتداركه الجهات المعنية ( نظاما ، وآباءا ، ومدرسين، وطلاب وهيئات المجتمع المدني) فالمناهج مترهلة والمستويات متدنية، والكتاب المدرسي الحديث غير متوفر ، ووسائل الإيضاح من خرائط ومختبرات لاتكاد تجد لها أثرا ،والسبورات بالية والنوافذ والأبواب متحطمة، والإجرام على الابواب أما المدَرِّسُ الغا