سنصوت لولد غزوانى، لأنه من أبرز قيادات المؤسسة العسكرية و مثقف و أخلاقى و ذى خلفية قيمية عريقة .
فلتنظر إلى صراعات المعارضة و تشعب تجاذباتها و عدم خضوعها لناظم ثابت و ارتهانها أحيانا، لمن تطمع فيه ماليا ،مثل ولد بوعماتو و عجزها عن مجرد الاتفاق على مرشح من داخلها !.
بسم الله الرحمن الرحيم
المعالجة القضائية لمشكل الاسترقاق في موريتانيا ( المحكمة الشرقية لمحاربة العبودية نموذجا )*
القاضي / سعدن التراد
وكيل الجمهورية بولاية لحوض الشرقي
تكاد تجمع مجالس ” التقييم و التحليل السياسي و الاجتماعي” العرفي ومنها و “العفوي” خصوصا أن البلد يعاني ” أزمة النخبة المثقفة” و من رواد تلك المجالس من يُصنف تلك الأزمة بأنها “ شبهُ أزمة وجود” و منهم من ينعتها “بأزمة نوعية و جودة” و منهم من يذهب إلي أنها ” أزمة انهزام و انكسار” و منهم من يضعها في خانة ” الإصابة بدرجة حادة من وباء “الموضة العربية و الإف
لا خلاف علي الاطلاق في مختلف الاوساط الوطنية المسؤولة عندنا علي ان سبب كل بلاوي هذا الوطن ومآسيه هي احكام العسكر والنخب الدائرة في فلك هذه الاحكام. مع احترامي الشديد للمؤسسة العسكرية الباسلة.
كلمة الإصلاح سوف بعون الله لا تكتب كلمتها إلا وعينها على التعاليم الإسلامية بنصيها القرآني والسني ويعينها على ذلك أنها لا تكتب إلا لموريتانيا المسلمة كلها ، بمعنى أنها تحاول دائما أن يكون موضوع كتابتها في شكل توجيهات تارة تقسو تلك التوجيهات إذا كان أصلها في الإسلام فيه عزيمة صارمة وتارة تكون مبنية على طلب السلوك المطلوب إسلاميا إذا كانت معرفتي المجزا
لقد تابعت قبل أيام خطاب إعلان ترشح السيد محمد ولد الغزواني لرئاسيات 2019 وتابعت تعليقات بعض المدونين عليه في الفضاء الأزرق. وللأمانة فقد كان خطاب المترشح جيدا سواء من حيث مضمونه أو طريقة أدائه ولم يكن هذا الأمر مفاجئا فأول تواصل مباشر بين مترشح لمنصب رئيس الجمهورية والشعب يجب أن يحظى بالعناية اللازمة إعدادا وأداء.
بعد ثلاثة أيام من نشري للمقال الأول من هذه الحلقات ألقى السيد محمد ولد محمد أحمد ولد الشيخ الغزواني
خطاب ترشحه الذي تضمن فكرة طالما دعوت لها وكتبت عنها وهي الاعتراف بالآخر والبناء على ما تحقق من هنا فإنني أهنئه على وعيه بالأهمية السياسية لهذه الفكرة
لا تزال موريتانيا أرض الأحلام وجمال التنوع، البلد الاستثناء في مجال سطوع الحريات ، وآليات الحوارات والانتخابات، وتأمين حكامة ضبط النزاعات والتوترات.
في 13 مارس 2018 وقع رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز القانون رقم 017/2018 المتعلق بالإشهار واستكملت إجراءات الإصدار بنشره في عدد الجريدة الرسمية رقم 1410 الصادر في 15 أبريل 2018، وادرج إنفاذ هذا القانون ضمن خطة الحكومة للعام 2019 التي عرضها الوزير الأول أمام البرلمان.
لا شك أن الولادة القيصرية للدولة "الموريتانية"، الرومانية الاسم، "البربرية/الزنجية" الأصل، "العربية الإسلامية المنقلب"، من رحم اللادولة على يد جراحي الاستعمار السياسيين وعلى رأسهم (كزافييه كبولاني Xavier Cappolani) الذين أعطوا أرض "التناقضات الكبرى" حيزا له حدود معلومة وقفت عندها المطامع وتحددت بها الهوية القطرية، لا شك إذن أن هذه الولادة لم تكن بفعل
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن المدرسة الجمهورية و واقع التربية فى بلادنا و المخاطر التى أصبحت هاجس كل الغيورين على لحمة هذا الشعب المسلم و المسالم. تعددت الآراء و كثرت المقاربات و المقترحات حول انجع السبل للخروج من الوضعية الحالية نحو مدرسة جمهورية تلبي الحاجيات الأساسية لبناء مجتمع متآخ فيما بينه و قادر على أن يحدد مستقبله.
لستُ ضد جمع التبرعات لصالح المنتخب الوطني، فمثل ذلك يعد عملا وطنيا لا يمكن الاعتراض عليه، ولكني وعلى الرغم من ذلك فقد وجدتني مجبرا لأن أعبر عن كامل استغرابي لتنظيم حملتين كبيرتين لجمع التبرعات لصالح منتخبنا الوطني، وذلك في وقت يتم فيه التجاهل الكامل لقطاعات أخرى من المفترض بأنها أكثر أولوية من قطاع الرياضة، وهي أحوج من المنتخب الوطني إلى حملة جمع تب
ليس من منهجي و لامن هِوايتي التعليق على الكلام الذي يصدر عن المسئولين، ولكن استوقفتني بعض الجمل من خطاب مرشّح الأغلبيّة و وزير الدّفاع الوطني محمّد ولد الغزواني، الذي أعلن فيه نيّته التّرشّح لانتخابات الرّئاسيّة القادمة.
إننا في المكتب التنفيذي للنقابة المهنية للتعليم العالي إيمانا منا بالمصالح العليا للوطن، نعلن دعمنا ومساندتنا الكاملين للمرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني؛ نظرا للاعتبارات التالية:
كيف ندعم مرشحا قبل معرفة باقي المرشحين وبرامجهم الانتخابية؟
على أرضية الملعب بالعاصمة انواكشوط أطل الرجل الثاني في البلاد ووزير الدفاع الحالي محمد ولد الغزواني على الموريتانيين معلنا عزمه خوض غمار الانتخابات الرئاسية القادمة في حزيران يونيو المقبل بعدما أعلن رفيقه وشريكه في الانقلابات العسكرية الرئيس الحالي للبلاد محمد ولد عبد العزيز أنه لن يترشح لولاية ثالثة وسيحترم الدستور.
شكّل إعلان مرشح الأغلبية الرئاسية وزير الدفاع ورفيق درب الرئيس الموريتاني الحالي محمد الغزواني الجمعة 1 مارس/آذار ترشحه للانتخابات الرئاسية المقرر تنظيمها في يونيو/حزيران المقبل، محطة حاسمة في المشهد السياسي الموريتاني، حيث إن ذلك الإعلان جاء بعد أشهر من الانتظار والترقب في صفوف الموريتانيين بشكل عام، والنخبة السياسة بشكل خاص، ممثلة في الأحزاب السياس
بمفهوم القانون رقم 2018 -023 المتعلق بتجريم التمييز، يقصد بخطاب الكراهية:
"التصريحات العامة التي تهدد أو تهين أو تحط من شأن مجموعة معينة، أو تحتقرها بسبب الانتماء العرقي، أو اللون أو الأصل الإثني أو على أساس الجنسية، أو الإعاقة أو الجنس. " (المادة2)
لم يشفع التطور النوعي و لا احتدامُ المنافسة بين الفاعلين في قطاع الاتصالات لزبناء شركات مسح الأرزاق في البلد من الحصول على جودة المكالمات الهاتفية وَ لاَ الأسعار و لا عمليات الربط بالإنترنت و ظلت شبكات مُتعهدي الاتصالات تَصُولُ و تَجُول دون رقابة و دون وازع أخلاقي تتسلَّلُ الى جُيوب الزبناء مُرتدية أقنعة الْوُعُود بمُضاعفة الرصيد و قوة استقبال الانت
أول قطر دم كانت بسبب المرأة، وظاهرة جرائم الشرف في يومنا هذا مقننة، وفي فترات غابرة، لا مكان للمرأة في المجتمع، كل الحضارات احتقرت المرأة، من الجلوس على خازوق ساخن في بابل الى الوأد في العصر الجاهلي. قبل مائة سنة على إرهاصات عيد المرأة في الولايات المتحدة الأمريكية وقبل أن تتبلور الفكرة في أوروبا وقبل أن تقود هدى شعراوي مسيرة المرأة العربية و ترمي ال