صفحة كتاب موريتانيا
عقدة المركز الثاني / محمد محفوظ المختار
إن إغلاق جمعية المستقبل وما رافقها من ممارسات أوضح أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز يسلك طريق ولي نعمته الرئيس السابق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع خطوة بخطوة . وأفصح - بلسان الحال - أنه ينتهج سبيله
شهادات غير المسلمين على صدق نبوة محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم / د. بلال ولد حمزة
يقول الشاعر: شهدالانام بفضله حتىالعدا والفضل ما شهدت به الأعداء
الإسلاميون و التعرض للقافية / محمد الهادي ولد حمادي
يذكر أهل الأدب أن أعرابيا يدعى أبا عمر كان يحب ارتجال الشعر، وكان مرة مع صحبه في البادية فرأى إبلا ترعى نبتين يسميان العرار ،والجثجاث، فقال مرتجلا:
ترعى العرار الغض والجثجاثا ..
لماذا ثارت أقلام هؤلاء؟ / محمد ولد سيدي عبد الله
تشهد الساحة الوطنية منذ عملية تدنيس المصحف الكريم ثورة قلمية وإرهابا فكريا وغزوا كلاميا منقطع النظير، ملأ هذا الحبر المسموم مانشتات الصحف وواجهات المواقع ، فدنس الأعراض والشرف ولم يسلم من نيران أقلام هؤلاء صالح ولا طافح.
إغلاق المستقبل بين سياسة "التجفيف" والانقلاب العالمى / السالك ولد الشيخ
صبيحة يوم الجمعة السابع من الشهر الجارى يفاجأ الموريتانيون بصفعة موجعة من النظام القائم، متمثلة في خبر وقع كالصاعقة على قلوب بعضهم، إنه نبأ حل جمعية المستقبل للدعوة والثقافة والتعليم !.
خاتمة غير متوقعة!! / محمد الأمين ولد الفاظل
هناك قصة قصيرة لا أدري متى قرأتها، ولا أين قرأتها، المهم أن تلك القصة تحدثت عن مجموعة من الركاب كانت تسافر في حافلة إلى قرية أو مدينة ما.
لا تشرب من كأس الوزير يا عزيز / محمد عبد الله ولد لحبيب
بعد الحملة الشرسة التي استدعى فيها فقهاء السلطة مخبوءات العهود السحيقة، تتقدم الخطة المعدة سلفا خطوة باتجاه هاويتها المحتومة.
ديمقراطية التعيينات :من الحزب إلي الدولة ..! / الحاج ولد المصطفي
تشبه الديمقراطية في ظل حكم الفرد النظام الملكي ، فالحاكم هو وحده من يسمح لنفسه بالبقاء أما الأشخاص في- أعلي الهرم وأسفله- مجرد أوراق يحركها حيث يشاء ومتي يريد . إن المتتبع للمجلس الطارئ لما يسمي بالحزب الحاكم والذي تحول بدوره سريعا إلي مؤتمر
للإصلاح كلمة تتعلق بالهجوم على المقدسات / محمدو بن البار
كلمة الإصلاح هذه المرة ستحاول البحث عن أسباب الهجوم على مقدسات الإسلام هذا الزمن وكيف العمل على إيقاف هذا الهجوم وما هي أدوات ذلك؟ .
إدانة واستنكار / إسلمو ولد سيدي أحمد
في مقال سابق، بعنوان: "المراهَقة الفِكرية" أشرتُ إلى أن الأقطار العربية تجد نفسها، في الوقت الراهن، أمام تحديات حقيقية، تفرض علينا جميعا – كل من موقعه – أن نكون في المستوى المطلوب، من أجل تجاوز هذه اللحظات التاريخية الفارقة.