منذ أتُخذ القرار، وتم التسليم ،في منطقة بكر على حياة ابناءالعشيرة وأحفاد قوم المضارب ورواد المحاظر، والمساجد ،حتى لايساهم القرار في تدعيم قصصنا القديمة، ولافي نفخ روح جديد فى إحدى قلاعنا العتيقة ،أووقائعنا المشهودة ؛ منذ تلك اللحظة ،والوطن المُسْتَلم يخضع لتجارب ابنائه ،ويحصد ثمار بذورهم، ويدفع من حداثة عمره إخفاقهم، فكل أنظمة ما بعد الإستقلال ، أحدث
لا يختلف أهل الرأي السديد على أنّ التغييرات غير الدستورية لم تعد مقبولة في القرن الحادي والعشرين، وأنّ المشكلات التي تواجه المجتمعات المتمدنة يمكن أن تجد الحلول المناسبة عن طريق الحوار والتفاهم وقرع الحُجّة بالحُجّة، وأنّ مبدأ التناوُب السلميّ على السلطة أمر يجب احترامه.
تابعت كغيري حلقة من برنامج تلفزيوني على شاشة محلية يتحدث عن مشكل خطاب الكراهية وكيفية تجاوز العقبات الاجتماعية الحالية، سواء تلك المتعلقة بمخلفات الإرث الإنساني أو تلك التي قذفت بها ظروف أخرى.
يعتبر الخبراء أن 12 مؤشرا تعبر عن( أعراض الدول الهشة) من أخطرها بروز ثلاث مؤشرات هي: ( التدخلات الأجنبية، وصعود النخب المنقسمة والمتصارعة، وتغيير القوانين دون الحد اللازم من الاجماع)
إن بلدا متعدد الأعراق مثل موريتانيا ، لا يصلح أن تقبل
ألسنةُ رجال الإعلام و الحقوق و جزء معلوم من أقوام السياسة رَطِبَةٌٌ من استخدام مصطلحيْ "الشريحة" و "الشرائحية" الذى اقتحم المشهد السياسي و الإعلامي و الحقوقي منذ سنوات دون أن يجد مستحَقّه من التعريف و الضبط و التحرير حتى ذهب الناس فى تعريف الشريحة طرائق قددا فمنهم من يجزم بأنها انتماء عرقي مستقل و منهم من يشخصها بأنها مطلب حقوقي لا غير و منهم من ي
مقـدمـــــة:
لم تكن كلمة الإصلاح من بين المؤيدين لوجود تلك المسيرة من أجل نشاز عنوانها المفرق للأسرة الواحدة لاعتقادنا الراسخ أن البيظان والحراطين أسرة واحدة .
لقد مرت بلادنا بمراجعات دستورية افضت فى نهايتها إلى تحصين بعض مواد الدستور ،فحددت المأموريات وبَوَبت إلى عدم دعم أي مبادرة ترمى إلى مراجعة أو تعديل الدستور من طرف الرئيس ولكن المتتبع لمبادرات المُطالبة بالمأمورية الثالثة وفيلق النواب المطالبين بتعديل الدستور سيدرك حتما أن جهات نافذة وعليا وراء هذه الأصوات ،ولو كان الرئيس لايريدها ولا يرغب في أن تكون
من نافلة القول أن نقول بأن التعليم هو أولى لبنات الإصلاح المجتمعي باعتباره الركيزة الأساسية للنجاح والتفوق ، كما أنه السلاح الأقوى لتحقيق أمل الأجيال القادمة التي يمكنها من ضمان وصناعة مستقبل ينعم ذووه بالرفاهية والحرفية في التعاطي مع تحديات الحياة وماتواجهه البلدان والشعوب من مناخ أمني واقتصادي متقلب ، وهذا ما أثبتته التجارب التاريخية عبر الزمن ، حي
اعترفنا أو أنكرنا، هذه البلاد محكومة بقبضة مفاهيم الماضي القبلي والطبقي والاقطاعي رغم محاولات التستر وراء:
· المدنية المبتذلة،
· والديمقراطية المستعارة،
· وخطاب النخبة المخنثة.
هذه كلها أمور وأحداث مختلفة الأزمنة والمجالات، ولكن يجمع بينها أنها كلها كانت مبادرات من رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، وكلها أيضا أخذت نصيبا وافرا من انتقادات وتشكيك وتهكم وسخرية المعارضة.
شهد الاقتصاد الصيني خلال العقد الأخير طفرة اقتصادية كبيرة حيث حقق معدل نمو إجمالي يفوق %100 في الفترة مابين 2007 و 2017 وهو مايعني أن الصين كانت تحقق في المتوسط معدل نمو سنوي فوق %10 ، وقدر ركزت الصين خلال هذه الطفرة الاقتصادية على التصدير أو ما يسمى ب made in china حتى استطاعت أن تبني احتيطايات تقدر ب 3000 مليار دولار ، وهو ماجعلها تحتل الترتيب الثا
لقد أصبح إقرار التعديل الدستوري،أكثر صعوبة.فالمعارضة لم تعد وحدها فى هذا الصدد،بل ظهرت كتلة برلمانية قوية ،من داخل الأغلبية، ترفض بقوة و شجاعة، المساس بالدستور.و لا شك أن هذه الكتلة المزدوجةالوطنية، يصعب هزيمتها بسهولة و ستكتب أسماء أصحابها، فى صدور كافة الوطنيين،بمداد خالد،أغلى من ماء الذهب،بإذن الله.
الغيرة على الوطن أمنه واستقراره ووحدته وتماسكه هي حديث الساعة كماعبر عن ذلك الشعب خلال مسيرة الأربعاء ضد دعاة الكراهية والخطاب المتطرف وهنا يطرح أكثر من سؤال :
كيف نأخذ مسؤوليتنا ؟ أليس الوطن أمانة فينا ك " سلطة رابعة مثلما هو أمانة على السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية؟
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيد المرسلين ، وقائد الغر المحجلين ، وعلى ءاله وأهل بيته الطاهرين ، وعلى خلفائه الراشدين ، وعلى الصحابة أجمعين وعلى التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
أما بعد
العام 2019 ستطوى معه صفحة وتفتح أخرى في التاريخ السياسي لموريتانيا بعد أن أعلن الرئيس الحالي تخليه عن فكرة الترشح لمأمورية ثالثة انسجاما مع نص وروح الدستور.
شهور قليلة تفصلنا عن الانتخابات الرئاسية الأولي من نوعها في تاريخ ديمقراطيتنا المشلولة و المفروضة علينا من (لابول)
ادارتنا تخدم الأنظمة بدل المواطن، تعليمنا(حر)وتجارتنا (حرة)وصحتنا((حرة)ولجنتنا الانتخابية (حرة)وإعلامنا (حر)وأحزابنا (حرة)وبرلماننا (حر) و جوامعنا (حرة)وارادتنا(حرة)ومنطقتنا الحرة (حرة)وواقعنا اكثر من(حر)
منذ أن أوشكت المأمورية الأخيرة لرئيس الجمهورية علي نهايتها، تطالعنا بين الفينة و الأخري مبادرات جهوية يرفع أصحابها دعوة صريحة لمراجعة المواد المحصنة من الدستور و ذلك لتمكين الرئيس من خوض غمار الانتخابات الرئاسية المقبلة.
ربما تصور كثير من أبناء جمهورية الكونغو الديمقراطية بأنهم سينعمون- في نهاية مطاف معقد من التأزم و الإرتباك السياسي- بتناوب سلس على السلطة بعد 18 سنة من حكم الرئيس جوزيف كابيلا الذي تولى الحكم بعد اغتيال والده لوران كابيلا سنة 2001.
نال الجنرال ديكول( زعامة فرنسا ) حين حول النصر في "فرساى"، من تحرير فرنسا إلى حرية مستعمراتها ، وكانت حرب تحرير الجزائر أصعب قراراته التاريخية.
أنجز الحر الزعيم مانديلا في جنوب افريقيا وعده ، بتحقيق "الكتلة التاريخية" للمصالحة بين أجيال، أنهكتها حروب الكراهية والتمييز.