لا تزال موريتانيا أرض الأحلام وجمال التنوع، البلد الاستثناء في مجال سطوع الحريات ، وآليات الحوارات والانتخابات، وتأمين حكامة ضبط النزاعات والتوترات.
في 13 مارس 2018 وقع رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز القانون رقم 017/2018 المتعلق بالإشهار واستكملت إجراءات الإصدار بنشره في عدد الجريدة الرسمية رقم 1410 الصادر في 15 أبريل 2018، وادرج إنفاذ هذا القانون ضمن خطة الحكومة للعام 2019 التي عرضها الوزير الأول أمام البرلمان.
لا شك أن الولادة القيصرية للدولة "الموريتانية"، الرومانية الاسم، "البربرية/الزنجية" الأصل، "العربية الإسلامية المنقلب"، من رحم اللادولة على يد جراحي الاستعمار السياسيين وعلى رأسهم (كزافييه كبولاني Xavier Cappolani) الذين أعطوا أرض "التناقضات الكبرى" حيزا له حدود معلومة وقفت عندها المطامع وتحددت بها الهوية القطرية، لا شك إذن أن هذه الولادة لم تكن بفعل
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن المدرسة الجمهورية و واقع التربية فى بلادنا و المخاطر التى أصبحت هاجس كل الغيورين على لحمة هذا الشعب المسلم و المسالم. تعددت الآراء و كثرت المقاربات و المقترحات حول انجع السبل للخروج من الوضعية الحالية نحو مدرسة جمهورية تلبي الحاجيات الأساسية لبناء مجتمع متآخ فيما بينه و قادر على أن يحدد مستقبله.
لستُ ضد جمع التبرعات لصالح المنتخب الوطني، فمثل ذلك يعد عملا وطنيا لا يمكن الاعتراض عليه، ولكني وعلى الرغم من ذلك فقد وجدتني مجبرا لأن أعبر عن كامل استغرابي لتنظيم حملتين كبيرتين لجمع التبرعات لصالح منتخبنا الوطني، وذلك في وقت يتم فيه التجاهل الكامل لقطاعات أخرى من المفترض بأنها أكثر أولوية من قطاع الرياضة، وهي أحوج من المنتخب الوطني إلى حملة جمع تب
ليس من منهجي و لامن هِوايتي التعليق على الكلام الذي يصدر عن المسئولين، ولكن استوقفتني بعض الجمل من خطاب مرشّح الأغلبيّة و وزير الدّفاع الوطني محمّد ولد الغزواني، الذي أعلن فيه نيّته التّرشّح لانتخابات الرّئاسيّة القادمة.
إننا في المكتب التنفيذي للنقابة المهنية للتعليم العالي إيمانا منا بالمصالح العليا للوطن، نعلن دعمنا ومساندتنا الكاملين للمرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني؛ نظرا للاعتبارات التالية:
كيف ندعم مرشحا قبل معرفة باقي المرشحين وبرامجهم الانتخابية؟
على أرضية الملعب بالعاصمة انواكشوط أطل الرجل الثاني في البلاد ووزير الدفاع الحالي محمد ولد الغزواني على الموريتانيين معلنا عزمه خوض غمار الانتخابات الرئاسية القادمة في حزيران يونيو المقبل بعدما أعلن رفيقه وشريكه في الانقلابات العسكرية الرئيس الحالي للبلاد محمد ولد عبد العزيز أنه لن يترشح لولاية ثالثة وسيحترم الدستور.
شكّل إعلان مرشح الأغلبية الرئاسية وزير الدفاع ورفيق درب الرئيس الموريتاني الحالي محمد الغزواني الجمعة 1 مارس/آذار ترشحه للانتخابات الرئاسية المقرر تنظيمها في يونيو/حزيران المقبل، محطة حاسمة في المشهد السياسي الموريتاني، حيث إن ذلك الإعلان جاء بعد أشهر من الانتظار والترقب في صفوف الموريتانيين بشكل عام، والنخبة السياسة بشكل خاص، ممثلة في الأحزاب السياس
بمفهوم القانون رقم 2018 -023 المتعلق بتجريم التمييز، يقصد بخطاب الكراهية:
"التصريحات العامة التي تهدد أو تهين أو تحط من شأن مجموعة معينة، أو تحتقرها بسبب الانتماء العرقي، أو اللون أو الأصل الإثني أو على أساس الجنسية، أو الإعاقة أو الجنس. " (المادة2)
لم يشفع التطور النوعي و لا احتدامُ المنافسة بين الفاعلين في قطاع الاتصالات لزبناء شركات مسح الأرزاق في البلد من الحصول على جودة المكالمات الهاتفية وَ لاَ الأسعار و لا عمليات الربط بالإنترنت و ظلت شبكات مُتعهدي الاتصالات تَصُولُ و تَجُول دون رقابة و دون وازع أخلاقي تتسلَّلُ الى جُيوب الزبناء مُرتدية أقنعة الْوُعُود بمُضاعفة الرصيد و قوة استقبال الانت
أول قطر دم كانت بسبب المرأة، وظاهرة جرائم الشرف في يومنا هذا مقننة، وفي فترات غابرة، لا مكان للمرأة في المجتمع، كل الحضارات احتقرت المرأة، من الجلوس على خازوق ساخن في بابل الى الوأد في العصر الجاهلي. قبل مائة سنة على إرهاصات عيد المرأة في الولايات المتحدة الأمريكية وقبل أن تتبلور الفكرة في أوروبا وقبل أن تقود هدى شعراوي مسيرة المرأة العربية و ترمي ال
تعتبر مسألة إطفاء المظالم الاجتماعية المتوارثة و التى خلفت -على الأقل-"تفاوتامُدَوِّيًّا" فى التعليم و امتلاك الثروة و "المركز المعنوي"،...سَنَامَ الأولويات الوطنية الواجب على كافة المترشحين للانتخابات الرئاسية تقديم تصورات حلول طموحة، عاجلة،غير تقليدية و لو كانت "مؤلمة" بشأنها.و مظاهر التفاوت الاجتماعي المتوارثة تشمل أولا و أَوْلَوِيَّةً رواسب و تأث
كلمة الإصلاح نظرا إلى أنها لا تستطيع كتابة أي مقال إلا وجعلت للعقيدة الإسلامية في مصير هذا الإنسان نصيبا وافرا من مضمونه ـ فإني أبارك لهذا العسكري ترشحه ـ إلا أني في نفس الوقت أشفق عليه من هذا الترشح .
لا صوت اليوم يعلو، علي حديث استعداد البلاد للدخول في مرحلة التناوب الديمقراطي على سدة الحكم ، وما يقتضيه ذلك من تنازل الرئيس الحالي عن مقعده الرئاسي، مفسحا المجال أمام خلف ستفرزه صناديق الاقتراع، عندما يَحينُ حين الاستحقاقات الرئاسية والتي ظللنا زمانها.، وبذلك تكون موريتانيا من بين دول عربية، وإفريقية، تعد على أصابع اليد.، تأخذ بالنهج الديمقراطي، كو
هذا المقال كان في الأصل عن الزيادة على الاستشارات والخدمات الطبية، ولكن وبعد التراجع عن تلك الزيادة من خلال تصريح وزير الصحة على قناة الموريتانية تم تغيير محتوى المقال مع الاحتفاظ بعنوانه الأصلي.
لقد تعلمنا في كليات الحقوق والاقتصاد ان الدولة هي تاجر سيئ وان خصخصة الوظائف الاجتماعية المنوطة بها تعتبر جريمة مكتملة الاركان في حق المواطن والشعب.خاصة في بلد اغلبية سكانه يعيشون تحت خط الفقر.
كنا أهل جاهلية نعبد الأصنام ونأكل الميت ونقطع الرحم ويأكل القوي منا الضعيف ، ولم تكن لنا وحدة قومية تذكر وكنا عشائر وقبائل تتناحر والبقاء للقوي ، حتى بعث الله لنا " مفخرة الإنسانية " والنور الخالد محمد صلى الله عليه وسلم الذي أخرجنا من الظلمات إلى النور ، وأصبحنا سادة الأمم وفتحنا أقاصي المعمور من الشرق إلى الغرب وحكمنا العالم ردحا من الزمن وضرب لنا
لم يعد يخفى على أي ذي بصيرة الوضعية التي يعيشها القطاع الزراعي في موريتانيا منذ فترة، والتي جعلته اليوم على حافة الإفلاس الحقيقي رغم الحجم الكبير من الاستثمارات، والمبالغ الطائلة التي تم ضخها من طرف الحكومة الموريتانية لتطوير وتنمية هذا القطاع الحيوي.ورغم ما يتم التشدق بها من طرف الجهات المعنية، والأرقام الفلكية التي تطالعنا بها الوزارة بين الفينة وا