مامن شكٍ بأن مقياس تقدم الدول والأمم ورُقيها يشكل التعليم أحد معاييره الأساسية التى لابد من الأخذ بها فى إطار تصنيف الدول المتقدمة و تنقيطها وترتيبها فى مجال التنمية البشرية المستدامة بإعتبار الاستثمار فى الثروة البشرية من خلال التعليم والتكوين والتأطير دعامة صلبة لبناء دولة مدنية حديثة تستطيع مسايرة رَكْـبِ التحولات الأقتصادية والإجتماعية التي تنشد
ﻛﻨﺖ ﻣﻦ ﺍﻷﻗﻼﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺟﻬﺖ ﺳﻼﺣﻬﺎ ﺿﺪ " ﺍﻟﻤﻴﺜﺎﻕ " ﻋﻨﺪ ﻧﺸﺄﺗﻪ ﻹﻋﺘﺒﺎﺭﺍﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻧﻪ ﺳﻴﻔﺘﺢ ﺑﺎﺏ " ﺍﻟﺸﺮﺍﺋﺤﻴﺔ " - ﻭﻗﺪ - ﺣﺼﻞ ﻫﺬﺍ : ﻓﻘﺪ ﻭﻟﺪ ﺣﺮﺍﻙ " ﻟﻤﻌﻠﻤﻴﻦ " ﻭ ﺗﺠﻤﻊ " ﺍﻟﺴﻮﻧﻮﻛﻰ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ " ﻭﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ " ﺇﻳﺮﺍ " ﻭ " ﺇﻓﻼﻡ " ﺛﻢ ﻭﻟﺪ ﺣﺰﺏ " ﻧﺪﺍﺀ ﺍﻟﻮﻃﻦ ..."
لقد ظل هذا الثالوث المُرعب المُشكِّل لأهم أضلاع التدخل والتأثير والتوجيه طيلة السنوات العشر الماضية الملعب الضيق و السد المنيع أمام إشاعة قيم العدالة و تعزيز حقوق الأفراد و هو الضَّمير المُسْتتر الحامل لِلِواءِ ترميمِ حَواجز و موانع الإستقلال الحقيقي للقضاء الموريتاني عن السلطة السياسية التي رُبما لم تقْتنع عمليا بضرورة فصل السلطات و خلق ظروفٍ و منا
حسم الترشح للإستحقاقات القادمة ،لا يعني حتمية كسب الثقة ، ولا خطف الحظوة ، ولا كسب الرهان ، كما أن التردد ، وتأخير الحسم لن يساعد في نيل الثقة ، ولا الحظوة ، ولا كسب الرهان ، فا لفرقاء يدركون جيدا أن سلاح المنتصرتحمله كواهل الشعب ، فمن يستحقها عليه إثبات جدارته ، بها وعلى الذين لا يستطيعون مواجهة الشعب وحمل قضاياه ، الخروج بأقل الأضرار، فالعرض في الس
كلمة الإصلاح لإيمانها الراسخ ولله الحمد بأن ما جاء في القرآن كله حق، وأنه يستوي في صدقه كله ما جاء في القرآن وشاهدناه بأم أعيننا مثل كيفية خلق الإنسان وتطور خلقه في بطن أمه وتدرج نموه من الضعف أولا، ثم القوة ، ثم الضعف، وأن نهاية كل شخص من الدنيا هي موته وأنها واصلة إليه لا محالة وأنه لا يدرى وقتها .
إنه الفساد وسوء التسيير يلفان بردائهما السميك واقع الحال، وإن تُحاول أن تغطي عليهما ـ عبثا ـ الشعارات الرنانة التي تصدح بها أفواه المستفيدين وترددها أهازيج المغتبطين بالتمكين لهم في موارد الدولة ووظائفها التسييرية، يعيثون فيها لا خوف عليهم ولا يحزنون؛ لا يستنكفون عن الذكر غلوا لإنجازات كبرى في البنى التحتية تحت يافطة وجوب صيانتها والنداء باستمرار الس
الشباب هو العمود الفقري لأية أمة، وأي مجتمع ، ولكن نهضة هذا الشعب ، وتطوره ، وتقدمه تحتاج الى انخفاض نسبة الأمية و إرتفاع نسبة الوعي والتنوع في مصادر الدخل وكثرة التخصصات العلمية المختلفة ولإستغلال هذه الطاقات الخلاقة بشكل أمثل لا بد من حكومة رشيدة تعتمد على قاعدة الرجل المناسب في المكان المناسب وبما أننا مجتمع شبابي شأننا في ذلك شأن دول العالم الثال
تسرب الحيل إلى كثير من معاملات مؤسسات التمويل الإسلامي أساء للمصرفية الإسلامية؛ وفقدت بسببه بعض مصداقيتها الشرعية أمام أنصارها وعملائها حتى أضحى بعضهم ينكر وجود فارق مؤثر بين البنوك الإسلامية والبنوك الربوية.
لستُ متشائما، بل على العكس من ذلك، فأنا من الذين يحاولون دائما أن يزرعوا الأمل في نفوس القراء، وخاصة من يتخندق منهم في فسطاط المعارضة، ولكني في هذه المرة لن أحاول أن أزرع أملا، بقدر ما سأحاول أن أتحدث بلغة صريحة جدا: لغة العقل والمنطق، والتي لا يوجد بها أي تخندق ولا أي تحيز للمعارضة.
لقد أصبحنا في أمس الحاجة الى ثورة في تصحيح مفاهيم و طُرق بناء الميزانية العامة و تحديث هياكلها على أُسسٍ علمية حديثة و سليمة و أكثر شفافية بما يضمن نُهوضا حقيقيا و تنمية مستدامة في الدولة
تعيش بلادنا منعطفا سياسيا هاما، فبعد الخروج من انتخابات طويلة وشاقة، خاضت فيها الأحزاب السياسية تنافسا محموما على المناصب البلدية والمقاعد النيابية والمجالس الجهوية، وأفضت نتائجها إلى رسم خارطة سياسية جديدة؛
صدر اليوم في العاصمة البريطانية لندن كتاب "إقلاع" في أدب الرحلات للشاعر الموريتاني د. عبد الله ولد أمون.
ﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻘﺒﺔ ﺍﻟﺰﻣﻨﻴﺔ ﻓﺤﺴﺐ،ﺑﻞ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ ﺩﺃﺏ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ ﻳﺘﺠﺎﻫﻞ ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺸﻐﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻭﻻ ﻳﺴﺘﻀﻴﻒ ﺇﻻ ﺍﻟﻤﻮﺍﻻﺓ ﻭﻳﻔﺮﺽ ﺣﺼﺎﺭﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﻭﺍﻷﺋﻤﺔ ﻭﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻨﺘﻘﺪﻭﻥ ﺃﻭ ﻳﺒﺪﻭﻥ ﺁﺭﺍﺀ ﻭﻣﻼﺣﻈﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺸﻄﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﻟﻢ ﺗﺬﻛﺮ ﻭﺇﻥ ﺫﻛﺮﺕ ﻓﺒﺄﻗﻞ ﻣﻦ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﺃﻭ ﺃﻛﺜﺮ .
في سنة 2012 ظهر كتاب " لماذا تفشل الأمم ؟ أصول السلطة والازدهار والفقر" وهو من تأليف الأستاذين د. أسيموغلو وج. روبنسون ، ومن المؤكد أنه لم يحظ أي كتاب في السنوات الست الأخيرة بمستوى الاهتمام والشهرة الذي حظي به هذا الكتاب، وقد ترجم إلى كثير من لغات العالم، ومن ضمنها العربية والفرنسية ، فضلا عن العديد من المراجعات والقراءات المنشورة له.
الإسلام " الاقتصادي"- البنوك الإسلامية والتحايل علي النصوص , الرجل يريد قرضا ليشتري سيارة , يرسل معه البنك مندوبه إلي المعرض فيختار سيارته ويعود ليدفع البنك الثمن ويسجلها عليه قرضا مضيفا نسبته " معاملة إسلامية " أم " تمثيلية " , فالبنك لم يكن يريد شراء السيارة إنما اشتراها فقط ليتملكها تملكا مؤقتا فيلبي للزبون حاجته وفق الطريقة الإسلامية ,هكذا يقو
يجمع المراقبون للشأن المحلي على أهلية المرشح الشيخ محمد ولد الشيخ محمد أحمد للفوز برئاسة الجمهورية في الشوط الأول من الانتخابات المقررة يونيو القادم وبفارق كبير ومريح عن أقرب منافسيه.
وتلوح أمام الرئيس الموريتاني القادم ثلاث تحديات رئيسية وهي:
شُهُورٌ معدوداتٌ تفصل عن "يوم الاقتراع الأكبر" (الاقتراع الرئاسي هو سَيِدُ الاقتراعات فى الأنظمة السياسية ذات الطابع الرئاسي أو شبه الرئاسي) المتوقع حسب تواتر أغلب المراقبين و "المُتَرَقِبِين" فى النصف الأول من مايو كأقرب أجل أو النصف الأول من يونيو 2019كأبعد موعد.
سفارة الأرز في إفريقيا الغربية (3)
بكائية في تأبين فارسي المهجر سعيد فخري وأحمد مخدر
مواقف لا تنسى أبدا
"لأن للرداءة وجوها كثيرة ولأنها انتشرت كالوباء لتنقل فيروساتها المعدية في كل الأوساط والفئات، بتنا نخالها عادية بل وطبيعية تصديقا لكلمة المفكر الأمريكي الشهير "نعوم تشومسكي" حين قال: اجعل الرداءة تعمّ حتى تصبح عادية ثم مستساغة ثم مطلوبة" ـ رشيد الكرّاي ـ
يقول أحد المفكرين .(لقد توصلت الي نتيجة ان السياسة اخطر بكثير من إن نتركه للسياسيين)
يعرف العارفون باالسياسىة